أستاذ علوم سياسية: نتنياهو بدأ حرب المستشفيات لتبرير قتل الأبرياء سابقا (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كشف الدكتور عماد البشتاوي أستاذ العلوم السياسية، أن نتنياهو يحاول إقناع العالم أن الفصائل الفلسطينية تختبئ تحت مستشفى ومجموع الشفاء الطبي.
زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد: على نتنياهو وقف محاولات رفع المسؤولية عن نفسه الخارجية الفلسطينية تتهم نتنياهو وتعلق على خطته في الدفاع عن النفس نتنياهو يبرر قتل الأبرياءوقال في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية"، إن نتنياهو يواصل السعي لإيجاد انتصار عسكري في قطاع غزة حتى الآن، ومع فشله ظل الأطفال والنساء والمساجد والكنائس يدفعون الثمن.
وأوضح أن الوقت الحالي نتنياهو وإسرائيل بدأوا ما يسمى بحرب المستشفيات، وأنه يحاول أن يروج للرأي العام العالمي أن كل قيادات المقاومة مختبئة تحت مستشفى الشفاء.
وأضاف أن نتنياهو يتجاهل أن المقاومة منتشرة في كل قطاع غزة والاشتباكات متواصلة في كل مناطق القطاع، مؤكدًا أن ما يقوم به نتنياهو الآن بقصف مستشفى الشفاء 5 مرات يأتي لتبرير ما قام به سابقًا من قصف للمستشفيات.
وأشار إلى أن نتنياهو يحاول أن يثبت للرأي العام العالمي أن من قتلهم من الأبرياء على مدار الأيام الماضية لم يكن من قبيل العبث، وإنما هم دروع بشرية لحركة المقاومة الفلسطينية.
ولفت إلى أن نتنياهو يبرر القتل الوحشي الذي خلف آلاف الضحايا، ويدعي أن الأنفاق كلها تحت المستشفيات في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو المعارضة الإسرائيلية الخارجية الفلسطينية استاذ علوم سياسية المقاومة الفلسطينية حركة المقاومة الفصائل الفلسطينية استاذ العلوم السياسية القاهرة الإخبارية فضائية القاهرة الإخبارية حركة المقاومة الفلسطينية حرب المستشفيات أن نتنیاهو
إقرأ أيضاً:
ضابط في أمن المقاومة الفلسطينية : العدو ينتهج سلوكا جديدا باستهداف المقاومين
يمانيون../
كشف ضابط في أمن المقاومة الفلسطينية ، اليوم الخميس، عن “انتهاج العدو سلوكًا جديدًا في تعقب المقاومين واستهدافهم”.
وقال الضابط في تصريح نقلته عنه منصة “الحارس” الأمنية التابعة للمقاومة الفلسطينية ، أن الأسلوب يتمثل في “استدراج المقاوم عبر الاتصال عليه أو على عائلته من رقم مؤسسة إغاثية والطلب منه التواجد في مكان محدد، لاستلام مساعدة إغاثية، وعندما يتواجد المستهدف يتم اغتياله مباشرة أو حتى اختطافه”.
وبحسب مصادر في أمن المقاومة، فإن “آخر استهداف تم من خلال هذا السلوك الجديد، كان خلال اليومين الماضيين، حيث اغتال العدو في المنطقة الوسطى نازحًا من مدينة رفح. كما تفيد المصادر عن حدوث عدة عمليات استهداف منذ استئناف العدوان بذات السلوك”.
وأهابت المنصة بجميع المواطنين “عدم التجاوب مع الاتصالات المجهولة أو الرسائل غير معروفة المصدر، إلا بعد التأكد من هويتها وحقيقتها”.
وتحاصر قوات العدو غزة للعام الـ18، وبات نحو 1.5 مليون من سكانها، البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع مرحلة المجاعة؛ جراء إغلاق المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.
وترتكب قوات العدو، بدعم أمريكي مطلق، منذ الـ7 من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.