كيان إرادة شباب مصر يؤكد على ضرورة تعزيز المشاركة الإيجابية في كافة الاستحقاقات السياسية
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
دُشن كيان إرادة شباب مصر التابع لوزارة الشباب والرياضة برعاية وقيادة المهندس أحمد حمدي، منسق عام الكيان وحضور أحمد الشاعر منسق عام الكيان بالمحافظة والدكتور عاصم مرسي، وكيل وزارة الشباب والرياضة وأسامة الجيزاوي، وكيل المديرية وعمرو الغزالي مدير إدارة البرلمان ومحمد عمر مدير الإدارة الشبابية والدكتور محمد سراج، مدرس مساعد بكلية خدمة اجتماعية بجامعة الفيوم ومستشار رئاسي لرئيس الكيان ومنسق الطلاب والدكتورة إسراء جمعة مدرس مساعد بكلية خدمة اجتماعية ومستشار الرئيس ومسئول العلاقات العامة في قاعة مديرية الشباب والرياضة.
وفي بداية المؤتمر، رحب الدكتور عاصم مرسي وكيل وزارة الشباب والرياضة الحضور ومنسقي الكيان، وأضاف أنه يمد ذراعه إلى كل الكيانات الشبابية ويحتضنها ويحث جميع الشباب بضرورة المشاركة الفعالة والإيجابية في الاستحقاق الانتخابي القادم ويحث على العمل المجتمعي.
وأكد أسامة الجيزاوي، وكيل المديرية للشباب أن الشباب هم قاطرة التقدم والعمود الفقري لأي مجتمع يريد النهوض بالدولة المصرية والتقدم بها وحث على ضرورة التكاتف مع المؤسسات المصرية.
وأكد أحمد الشاعر منسق عام الكيان بمحافظة الفيوم على تعزيز المشاركة الإيجابية في كافة الاستحقاقات السياسية على مختلف الأصعدة وضرورة تسليط الضوء على إنجازات الدولة المصرية داخليا وخارجيا وتفعيل دور الشباب وختم بشعار "انزل شارك بلدك محتاجلك".
وكيل وزارة الشباب والرياضة بالجيزة يلتقي ممثلي الكيانات الشبابية المستحدثة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم كيان ارادة شباب شباب مصر المشاركة الايجابية الانتخابات القادم الشباب والرياضة الشباب الادارة الشبابية الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
المتطوعون والكيانات الشبابية: نرفض تهجير الفلسطينيين ونصطف خلف القيادة السياسية
أكد المتطوعون والكيانات الشبابية وجموع الشباب المصري، انطلاقا من إن الشباب هم طليعة الشعب المصري، على الرفض الشعبي التام لأي طرح أو مقترح أو مخطط لتهجير الفلسطينين إلى سيناء أو أي مكان آخر، سواء كان ذلك لدول الجوار أو لدول خارج نطاق الشرق الأوسط وتحت أي مسمى، بشكل دائم أو مؤقت.
وشدد شباب مصر والكيانات الشبابية على أن مثل هذه المقترحات حتى وإن جاءت تحت ذريعة الاستقرار والسلام، إلا أنها أبعد ما تكون عن السلام وتؤدي إلى عواقب وتداعيات وخيمة تهدد أمن واستقرار كامل المنطقة.
وتابع شباب مصر، أن موقف القيادة السياسية الراسخ رفضاً تجاه طروحات التهجير والذي تم التأكيد عليه مراراً وتكراراً ما هو إلا ترجمة لموقف شعبي عام واصطفاف وطني تام خلف القيادة السياسية دعما وتأييداٌ لهذا الموقف الرافض للتهجير قسريا أو طوعيا والذي يعني تصفية القضية الفلسطينية وإجهاض حلم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف للأبد.
كما أن التهجير هو انتهاك مرفوض جملة وتفصيلا للسيادة الوطنية المصرية يصطف معه الشعب المصري عن بكرة أبيه خلف قيادته الوطنية لمجابهة هذا السيناريو وإفشاله كما حدث مسبقاً والتاريخ خير شاهد ودليل منذ نكبة 48.
ويؤكد المتطوعون والكيانات الشبابية وجموع الشباب المصري على أن الموقف المصري هو موقف أصيل لا يقبل الضغط أو المساومة أو المزايدة، والتهجير خط أحمر وضعته القيادة السياسية بدعم شعبي كامل عن عقيدة لا تتزعزع، حماية وصون لسيادة مصر الوطنية، وأمنها القومي.