قيادات وإعلاميو الشركة المتحدة يلتقطون صورة تذكارية أمام معبر رفح
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
التقط قيادات وإعلاميو الشركة المتحدة صورة تذكارية أمام معبر رفح، غلى هامش زيارتهم لمحافظة شمال سيناء.
أطلت غادة البهنساوي، رئيس المركز الإعلامي للتحالف الوطني، ومؤسسة حياة كريمة، من أمام معبر رفح الذي أصبح الشريان الوحيد لقطاع غزة وبوابة النجاة الوحيدة لأهاليه.
وقالت البهنساوي، خلال كلمتها في مؤتمر صحفي منعقد الآن من أمام معبر رفح: «نحن كشباب مصري متطوع من جميع أطياف المجتمع، نرفض وندين بشدة ما تشهده فلسطين وخاصة قطاع غزة من انتهاكات لكل معاني الإنسانية وقوانين ومواثيق دولية في عدوان واضح على حقوق الإنسان والحق في الحياة».
وتابعت: «من هنا، من أقرب نقطة لأهالينا في قطاع غزة، من معبر رفح الذي أصبح الشريان الوحيد لقطاع غزة، نؤكد إدانتنا كشباب مصري متطوع، ورفضنا الكامل لكل ما تشهده فلسطين من أحداث مؤسفة على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة معبر رفح أمام معبر رفح
إقرأ أيضاً:
“ليبيا هي البديل الوحيد” الجزيرة الإنجليزية عن سحب روسيا قواتها من سوريا
قال موقع قناة “الجزيرة الإنجليزية” إن ليبيا هي البديل العملي الوحيد إذا قررت روسيا سحب كل قواتها أو بعضها من سوريا.
وأضاف الموقع: “ما زال من غير الواضح ما قد يعنيه الارتفاع المفاجئ في أعداد القوات العسكرية الروسية بالنسبة لليبيا المضطربة، فضلاً عن تداعيات الوجود الروسي المعزز على مقربة شديدة من حدود حلف شمال الأطلسي”
ونقل الموقع عن المحلل البارز في مجموعة الأزمات الدولية أوليغ إغناتوف قوله إن توسيع الوجود الروسي في إفريقيا من خلال مواقعها في سوريا وليبيا كان هدفًا لمخططي الكرملين منذ عام 2017 تقريبًا، وهو هدف “قاتلت روسيا من أجله” ولم تكن مستعدة للتخلي عنه.
وأضاف إغناتوف أن روسيا تنظر إلى إفريقيا باعتبارها إحدى ساحات المنافسة الرئيسية بين القوى العظمى الحالية
وبناء على ذلك، فإن الحفاظ على أحد مواقعهم على الأقل في ليبيا أو سوريا كان بالنسبة لمخططي الكرملين أمرا مطلقا، حسبما قال إجناتوف للجزيرة.
وقال أنس القماطي من معهد صادق في طرابلس للجزيرة: “إن ليبيا تقدم لروسيا شيئا فريدا: موطئ قدم في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، وهو أمر مثالي لإبراز القوة في منطقة أوروبا الضعيفة وفي جميع أنحاء الساحل”.
وقالت الجزيرة إنها قد فصحت صورا بالأقمار الصناعية أظهرت عدم وجود بناء جديد في أي من المطارات الروسية الليبية أو تطوير ميناء طبرق.
وفي هذا الصدد، قال القماطي “لا ينبغي الاستهانة بإمكانات طبرق. فهي لم تصل إلى مستوى طرطوس بعد، ولكن هذا هو السبب الذي يجعل روسيا تريدها. إنهم لا يبحثون عن ما هو موجود هناك الآن. إنهم ينظرون إلى ما يمكنهم بناؤه”.
المصدر: الجزيرة الإنجليزية
روسياسوريا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0