عمرو مصطفى يتوعد مطربي المهرجانات: «هرفع قضايا عليهم» (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
علق الفنان عمرو مصطفى، على اقتباس مؤدي المهرجانات عدد من الألحان الخاص به، قائلا:«منقولش اقتباس نقول سرقة، ويوجد فرق بين اقتباس وبين السرقة، وشخصياَ لا اتعالى على أحد فهي ألحاني».
أخبار متعلقة
عمرو مصطفى يكشف حقيقة اعتزال محمد منير (فيديو)
عمرو مصطفى يكشف تفاصيل خلافه مع محسن جابر: «مبحبش حد ياكل حقي» (فيديو)
عمرو مصطفى: أغنية «بشرة خير» حققت 500 مليون دولار حتى الآن
وأضاف «مصطفى»، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»،: «لو حد سرقي بيتي محدش هيقول أني بتعالى على الحرامي، وسأخذ تعويض على هذا الأمر وسوف أتبرع به، بس أخلص السفريات التي تخص صناعة الموسيقى، وهفوق لهم الشهر الجاي إنشاء الله، وكلهم هرفع عليهم قواضي».
وتابع:«شخصياَ عندي مبدأ، احنا يجب أن نطلع الأصوات المتواجدة في الأوبرا، فيوجد الكثير في انحاء الوطن العربي ولايجدوا موسيقى تتناسب مع أغانيهم».
عمرو مصطفى عمرو مصطفى في حبر سري حبر سري وعمرو مصطفى عمرو مصطفى ومطربي المهرجانات مطربي المهرجانات وعمرو مصطفىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: عمرو مصطفى عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس عن المثليين: «مَن أنا لأحكم عليهم؟»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سُئل قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان عن مقابلة أجراها أندريا تورنييلِّي وهو صحفي في الفاتيكان ومراسل صحفي لـLa Stampa ومدير موقع Vatican Insides هل أستطيع أن أسألك عن تجاربك كمُعرِّف للمثليّين؟ إذا اشتهرت عبارتك: "مَن أنا لأحكم عليهم؟" التي قلتها خلال المؤتمر الصحفيّ في الطائرة وأنت عائد من ريو دي جيانيرو.
فأجابه البابا: «في تلك المناسبة قُلتُ: إن كان شخص مثليًّا، ويبحث عن الله وصاحب إرادة صالحة، من أكون أنا لأحكم عليه؟ كنت أعيد عن ظهر قلب تعليم الكنيسة الكاثوليكية الذي يُعلّم أن هؤلاء الناس يجب أن يُعاملوا بلطف، ويجب ألّا يكونوا من المهمَّشين. وقبل كلّ شيء، إنّه جيد أن نتحدّث عن المثليين. أوّلًا ننظر إلى الإنسان بكماله وكرامته. ولا يُعرّف الإنسان بميوله الجنسيّة فقط. لا ننسى أنّنا كلّنا خليقة الله وأن الله يحبّنا. نحن موضوع حبّ الله اللامتناهي. أنا أُفضّل أن يأتي المثليّون إلى كرسيّ الاعتراف وأن يبقوا قريبين من الله. ويمكن أن نُصلّي معًا. وأن ننصحهم بالصلاة، بالنيّة الصالحة. يمكن أن ندلّهم على الطريق، وأن نرافقهم»