الزمالك يخوض مباراتين وديتين قبل لقاء ابو سليم الليبي
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
استقر الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بقيادة معتمد جمال، على خوض مباراتين وديتين خلال فترة التوقف الدولي، استعداداً للقاء أبو سليم الليبي في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وسيخوض الزمالك مباراته الودية الأولى يوم الأربعاء المقبل الموافق 15 نوفمبر الجاري أمام فريق توت عنخ أمون، على أن يخوض الفريق مباراته الودية الثانية أمام فريق الهلال الليبي يوم الأحد المقبل الموافق 19 نوفمبر الجاري.
ويسعى الجهاز الفني لاستغلال المباراتين من أجل تجهيز اللاعبين لمباريات بطولة كأس الكونفدرالية، والاطمئنان على اللاعبين العائدين من الإصابة.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لمواجهة أبو سليم الليبي المقرر لها يوم 26 نوفمبر الجاري باستاد برج العرب، في الجولة الأولى لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
صنعاء تكشف عن ترتيبات لعمليات كبيرة واستثنائية اسناداً لغزة ولبنان خلال نوفمبر الجاري
الجديد برس|
كشفت صنعاء، يوم السبت، عن ترتيبات لعمليات كبيرة خلال شهر نوفمبر، متزامنة مع اعتراف الاحتلال الإسرائيلي بهجوم جديد عبر البحر الأحمر.
وكتب نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبدالله عامر، على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أن شهر نوفمبر سيكون استثنائيًا، مما يشير إلى استعداد القوات اليمنية لشن ضربات كبرى.
وجاءت تغريدة العميد عامر عقب اعتراف الاحتلال بهجوم كبير قدم عبر البحر الأحمر، حيث زعم الاحتلال أنه اعترض ثلاث طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر، بينما أكدت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية حدوث ثلاثة انفجارات في مدينة إيلات.
على الرغم من أن الاحتلال لم يذكر اليمن بالاسم، إلا أنه أشار إلى قدوم الطائرات من الشرق عبر البحر الأحمر، الذي أصبح خلال الأشهر الماضية مسارًا للعمليات اليمنية بالقرب من بوابته الجنوبية.
كما تشير كمية الطائرات التي ذكرها الاحتلال إلى تطور في سير العمليات اليمنية، التي كانت تعتمد بشكل رئيسي على الصواريخ الباليستية في هجماتها البرية، بالإضافة إلى الطائرات المسيرة.
يبدو أن توقيت هذه العمليات مع حلول شهر نوفمبر يعكس خطة عمليات كبيرة قد تشهدها الجبهة اليمنية، خصوصًا أن نوفمبر الماضي شهد انطلاق العمليات اليمنية الداعمة لغزة، والتي تمكنت القوات اليمنية من فرض حصار على الاحتلال، ليس فقط في البحر الأحمر، بل أيضًا على المتوسط، مع استهداف حلفائه في البحر العربي وخليج عدن والمحيط الهندي.
علاوة على ذلك، استطاعت القوات اليمنية تطوير قدراتها الصاروخية والطائرات المسيرة، والتي وصلت إلى عاصمة الاحتلال تل أبيب، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات في عسقلان.