ظ…ط¨ط§طط«ط§طھ ظ…طµط±ظٹط© ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظ…ظƒط«ظپط© ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط§ظ„طھظ‡ط¯ط¦ط© ظپظ‰ ط؛ط²ط© ظˆط§ظ„ط¥ظپط±ط§ط¬ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ططھط¬ط²ظٹظ†
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظپط§ط¯ ظ…طµط¯ط± ط±ظپظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط³طھظˆظٹ ظ„ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط§ظ„ط¥ط®ط¨ط§ط±ظٹط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ط£ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ط¨ط§طط«ط§طھ ظ…طµط±ظٹط© ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظ…ظƒط«ظپط© ظ„ظ„ظˆطµظˆظ„ ظ„طھظ‡ط¯ط¦ط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظˆط§ظ„ط¥ظپط±ط§ط¬ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ططھط¬ط²ظٹظ† ظ„ط¯ظ‰ طط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© طظ…ط§ط³ طŒ ط¨طط³ط¨ ط§ظ„ط®ط¨ط± ط§ظ„ط¹ط§ط¬ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ط£ظˆط±ط¯طھظ‡ ط§ظ„ظ‚ظ†ط§ط©.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
ترامب: لا صفقة مع الصين دون إنهاء العجز التجاري
أبريل 7, 2025آخر تحديث: أبريل 7, 2025
المستقلة/،- في خطوة تعكس تمسكه بسياسة الضغط الاقتصادي على الصين، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أنه لن يوافق على أي صفقة تجارية جديدة مع بكين ما لم تتم معالجة العجز التجاري الكبير الذي تعاني منه الولايات المتحدة في علاقاتها الاقتصادية الثنائية مع الصين.
“نخسر مئات المليارات بسبب الصين”وفي تصريح أدلى به للصحفيين، قال ترامب:
“نخسر مئات المليارات من الدولارات سنوياً بسبب الصين. وإذا لم نحل هذه المشكلة، فلن أبرم أي صفقة. أنا مستعد للصفقة، لكن عليهم حل مشكلة الفائض.”
وأشار ترامب إلى أن الصين تتكبد “خسائر كبيرة” حالياً، على حد تعبيره، معتبراً أن الرأي العام بات يدرك أن الولايات المتحدة على حق في موقفها من الحرب التجارية.
تصريحات ترامب تعيد إلى الأذهان أجواء الحرب التجارية التي اندلعت خلال فترة رئاسته، والتي شهدت فرض رسوم جمركية متبادلة بين أكبر اقتصادين في العالم، في ظل مساعٍ أمريكية لتقليص الفجوة التجارية الضخمة التي تميل لصالح الصين.
ورغم التوصل إلى ما عُرف بـالمرحلة الأولى من الاتفاق التجاري في يناير 2020، يرى ترامب أن الإجراءات المتخذة حتى الآن غير كافية، ويصر على أن الجانب الصيني لم يعالج جذور المشكلة المتعلقة بفائضه التجاري الكبير مع الولايات المتحدة.
هل تعود الحرب التجارية إلى الواجهة؟يرى مراقبون أن هذه التصريحات تأتي في سياق استعداد ترامب لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، حيث يحاول استعادة ورقة الضغط على الصين كورقة انتخابية فعالة، خصوصاً بين أوساط الناخبين الصناعيين والعماليين الذين تضرروا من السياسات التجارية السابقة.
وفي حال عودة ترامب إلى البيت الأبيض، فإن نهج المواجهة مع بكين قد يعود بزخم أكبر، ما ينذر بجولة جديدة من التوترات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ويضع مستقبل العلاقات الأمريكية الصينية أمام تحديات جديدة.