عاجل- "حزينة جدًا على الفراق".. أول تعليق من ريهام سعيد بعد انسحابها من قناة الشمس..أعلنت الإعلامية ريهام سعيد انسحابها من تقديم برنامجها الشهير «صبايا الشمس»، والتي كانت تقدمها عبر قناة «الشمس»، وذلك بعد أن حققت مليار مشاهدة خلال عام، وأوضحت أن سبب هذا القرار هو ظروفها الصحية، وحرصت ريهام سعيد على توجيه رسالة شكر إلى المسؤولين وإلى الإعلاميين العاملين بالقناة

وكتبت ريهام سعيد عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك"«للأسف الشديد لظروفي الصحيه انسحبت وفسخت عقدي مع  قناه الشمس بعد تحقيق نجاح غير مسبوق مليار مشاهدة في سنة و٢ ونص مليون متابع على صفحه القناه بتمني لهم التوفيق والنجاح باذن الله».

عاجل- "حزينة جدًا على الفراق".. أول تعليق من ريهام سعيد بعد انسحابها من قناة الشمس بعد تحقيق مليار مشاهدة.. ريهام سعيد تعلن انسحابها من قناة الشمس وتوجه رسالة إلى المسئولين محمد رمضان ينشر مقطعًا قديمًا لحديث ريهام سعيد عنه "الليلة" ريهام سعيد تقدم الكينج محمد منير في حفل رأس السنة بالقاهرة الجديدة


وتابعت ريهام سعيد حديثها بتوجيه الشكر إلى العاملينزفي قناة الشمس:« ورسالة لكل العاملين بالقناة بشكركم علي أن أنا اتعرفت علي ناس جميلة من أول الكير سرفس لغاية الاستاذة سميرة الدغيدي النجاح ده مكنش ينفع يتحقق من غير الاستاذ احمد الدغيدي، الاستاذ ياسر شكر، الاستاذ مدني، الاستاذ امير عرابي، الاستاذ عز الاطروشي، الاستاذ محمد الالفي، وجميع المصورين وكل العاملين بالقناة».

وأتمت ريهام سعيد حديثها بتوجيه الشكر إلى زملائه الأعلامين العاملين في قناة الشمس:«زملائي مع حفظ الألقاب كابتن مجدي وميار الببلاوي، هبة السيسي ومروة عبد المنعم، سعد الصغير، غاليه غيرهم كتير هاتوحشوني جدا كابتن مجدي بالذات، كما أتوجه بالشكر لسبونسور البرنامج الدكتور هشام عبد الستار لدعمه  الرهيب للبرنامج..حزينه جدا علي الفراق ولكن ربنا دائما بيعمل الخير.. هاتوحشوني جدًا».

ريهام سعيد تعلن انسحابها من قناة الشمس

وكانت قد أعلنت ريهام سعيد نبأ انسحابها من قناة «الشمس» منذ عدة أيام حيث كتبت عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك":«قررت الانسحاب من قناه الشمس من الان لظروفي الصحيه  و ساخذ إجراءاتي القانونية لفسخ العقد مع تمنياتي  للجميع بكل التوفيق».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامية ريهام سعيد اخبار ريهام سعيد ازمات ريهام سعيد الفنانة ريهام سعيد ريهام سعيد قرار ريهام سعيد ریهام سعید

إقرأ أيضاً:

الفرق بين الثورة والطلس

أكتر مشهد جذب الثوار بعد سقوط نظام البشير هو خروج دكتور الاصم من معتقلات جهاز الأمن وهو محمولاً على الأكتاف ...
كان لابس كويس ، نفس القمصان الكروهات ، لكنه ترك شعره بلا تمشيط أو دهن ...
وكان يتمتع بصحة جيدة ولا يبدو عليه أنه تعرض للتعذيب
دكتور الاصم ما حصل حكى كتير عن المعاملة في السجن ...
وما كان مثل الاستاذ معاذ خيال ، الديناري إبن الأبيض وطالب التربية في جامعة الخرطوم والمنتسب للجبهة الديمقراطية، وهو من شهود العشرية الأولى لنظام الإنقاذ
كنا في معتقل عمارة موبيل نطلق على الاستاذ معاذ لقب " حمار الجلد " حيث عُرف بشدة التحمل للضرب والتعذيب ...
حيا الله الاستاذ معاذ خيال الشجاع اينما حل واينما أرتحل والتاريخ مهم قيل وزُعم أنه يكتبه المنتصرون ولكن نضالات الأخ معاذ ووقفته الشجاعة لن ينساها الأوفياء الذين شاركوه رحلة بيوت الاشباح ..
فقد إنقطع ذكره وغابت أخباره وهو المناضل الوطني الذي تحدث في أركان النقاش عن الثورة المسلحة لمواجهة تنظيم الإخوان المسلمين
لكن الطلس الكبير كان خروج عثمان ميرغني والذي ظهر مع أحمد هارون وأمامه صحن فول مدمس وتسالي وبلح وعصير ميرندا ومغ شاي و قاروتين موية صحة سعة 700 ملم ...
الكنب المكتبي كان وثيراً ومريحاً يجعلك تحس أن عثمان ميرغني في مكتب وكالة سفر وسياحة وليس خارجاً من معتقل
وظهر وهو اشيب الراس ومن دون أن يضع صبغة الشعر كما يفعل الآن رغم أن البصيلات عراها الزمن وأصبحت غير مفرزة للهرمونات ، وظهر وهو بجلابية بيضاء وهو يستمع بإهتمام للقيادي الإخواني أحمد هارون ...
وإلى الآن أنا ما عارف ليه قوات أمن البشير إعتقلت الصجفي عثمان ميرغني ؟؟
وكل الدنيا عارفة أنه ونظام البشير كانوا " كوكتين في سروال واحد "
لكنه تكرار للمشهد القديم والذى جرى بين الترابي والبشير بعد إنقلاب يونيو 89 عندما خاطب الدكتور الترابي البشير : إذهب إلى القصر رئيساً وأنا سوف أذهب لكوبر سجيناً "
يبدو أن هذا المشهد مستنسخ عدة مرات لأنه ملحمة الألياذة بالنسبة للإسلاميين ، ثلاثون عاماً من الحكم ولم يطوروا المسرح ولم يسعوا إلى الإبتكار ...
المسألة كلها كانت deception وسواقة بالخلا ، وما رايناه في ليلة سقوط البشير كان أكبر كذبة عشناها في حياتنا السياسية ، لأن كل ما رايناه كان مُعد مسبقاً ...
ولو كانت ثورة كان شوفنا سجون مثل صيدنايا ، وكان إحتجنا نعمل فحص الDNA عشان نعرف دا فعلاً عثمان ميرغني ...
لكن الحقيقة التي لا يختلف عليها إثنان هي حرب 15 أبريل 2023م
مستحيل واحد يقول تمثيل
لأنه لا أحد كان يتوقع إنبلاج فجر الإنصرافي أو إلقاء القبض على أكبر راجل في السودان وهو أنس عمر
أو أن يسقط القصر الجمهوري
وسلاح المدرعات ليست به دبابة واحدة أو أن تنتقل العاصمة إلى بورتسودان
مهما كانت ميزانية الإخراج مفتوحة وبلا سقوفات ، ومهما تمتع كاتب السيناريو بملكات الإبداع والخيال فلن يصيغ مقولة حميدتي : يا برهان والله البلد لو إتفرتكت تاااني ما بترجع ليك
وحميدتي سألهم : هل رجعت ليهو تاني ؟؟

   

مقالات مشابهة

  • الفنان محمد عزمي ضيف برنامج «يوم سعيد» على قناة المحور
  • بعد عامين من الفراق.. لم شمل بريتني سبيرز بابنها في مشهد مؤثر
  • انتظروا ردنا .. أول تعليق من الحوثيين على هجمات إسرائيل
  • غارات تستهدف مطار الحديدة جنوب غرب اليمن
  • عاجل | هيئة الطيران الفدرالية الروسية: تعليق حركة الطيران بمطارات موسكو ومطار مدينة كالوغا تحسبا لهجمات بمسيرات
  • سلوت يتطلع إلى «لقاء المواطنة» بـ «ذكريات حزينة»!
  • ماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟
  • قرار عاجل بشأن استثناء العاملين بوزارة الكهرباء من ضوابط مدد الإعارات والإجازات بدون أجر
  • تفاصيل مسلسل ريهام حجاج الجديد رمضان 2025
  • الفرق بين الثورة والطلس