تنازل المنتخب المغربي تحت 17 عاما عن صدارة المجموعة الأولى بخسارته أمام الإكوادور 0-2 الإثنين على ملعب “جيلورا-بونغ-كارنو في جاكرتا في الجولة الثانية من نهائيات كأس العالم في إندونيسيا.

وسجل مايكل بيرموديس الهدفين في الدقيقتين 62 من ركلة جزاء و90+3.

وهو الفوز الأول للإكوادور في النهائيات بعد تعادلها مع إندونيسيا 1-1 في الجولة الأولى فانتزعت الصدارة من ممثل العرب الوحيد في العرس العالمي بعدما رفعت رصيدها الى أربع نقاط بفارق نقطة واحدة أمام أشبال الأطلس.

وفي مباراة ثانية ضمن المجموعة ذاتها، تعادلت اندونيسيا مع بنما 1-1، لترفع الاولى رصيدها الى نقطتين في المركز الثالث، في حين حصدت الثانية نقطتها الاولى.

وفي الجولة الثالثة المقررة الخميس، تلعب اندونيسيا مع المغرب والاكوادور مع بنما.

ويشارك المغرب في النهائيات التي انطلقت عام 1985، للمرة الأولى في تاريخه بعد بلوغه دور الاربعة في بطولة افريقيا التي اقيمت في الجزائر في ماي الماضي، عندما أنهاها وصيفا للسنغال التي تخوض غمار العرس العالمي للمرة الاولى في تاريخها.

وكان المنتخب المغربي استهل مشاركته بفوز مستحق على نظيره البنمي 2-0 في الجولة الأولى الجمعة.

ويتأهل بطل ووصيف كل مجموعة من المجموعات الست في البطولة الى جانب أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث إلى ثمن النهائي.

وكانت البطولة مقر رة أصلا في البيرو، لكن الاتحاد الدولي (فيفا) قر ر سحب الاستضافة منها لفشلها في الوفاء بالتزاماتها المتعلقة باستكمال البنية التحتية اللازمة للاستضافة في الوقت المحد د.

واختيرت اندونيسيا دولة بديلة في يونيو الماضي.

وتحمل نيجيريا الرقم القياسي في عدد الألقاب (5 القاب من اصل 8 مباريات نهائية) أمام البرازيل (4 من 6)، وكل من غانا والمكسيك (2 من 4)، فيما حققت السعودية أفضل نتيجة عربية عندما أحرزت لقب 1989 في اسكتلندا.

كلمات دلالية المغرب قدم كاس العالم كرة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب قدم كاس العالم كرة

إقرأ أيضاً:

المغرب يقفز إلى صدارة سوق الأفوكادو ويفرض نفسه منافسًا قويًا لإسبانيا

يواصل المغرب تحقيق تقدم ملحوظ في سوق الأفوكادو العالمي، متفوقًا على العديد من المنافسين الرئيسيين، بما في ذلك إسبانيا.

وبفضل الزيادة الكبيرة في الإنتاج، أصبح المغرب واحدًا من اللاعبين الرئيسيين إلى جانب بيرو وإسرائيل.

وبحسب تقرير نشره موقع “FreshPlaza” المتخصص في الزراعة، فقد شهد الإنتاج المغربي من الأفوكادو نموًا كبيرًا خلال الموسم الحالي، حيث ارتفع من 60 ألف طن إلى 90 ألف طن.

وخلال الفترة الممتدة من أكتوبر إلى نهاية ديسمبر 2024، صدّر المغرب نحو 42 ألف طن من هذه الفاكهة إلى أسواق أوروبا والمملكة المتحدة.

ويعتبر المغرب الآن من الموردين الرئيسيين للأفوكادو في السوق الأوروبية، مما يزيد من المنافسة مع إسبانيا التي كانت تهيمن على هذا القطاع لسنوات طويلة.

ووفقًا لأحد التجار الإيطاليين، فإن معظم الأفوكادو المتوفرة في الأسواق الأوروبية حاليًا تأتي من المغرب، تليها إسبانيا والبرتغال.

الزيادة في الإنتاج المغربي أدت إلى انخفاض الأسعار بنسب تتراوح بين 10% و15% مقارنة مع الموسم السابق. وهذا التحول جاء نتيجة زيادة المساحات المزروعة، حيث تمت زراعة الأفوكادو على مساحة 10 آلاف هكتار.

كما ساهمت الظروف المناخية المواتية في هذا الارتفاع، مما أعطى دفعة قوية لسوق الأفوكادو المغربي.

وعلى الرغم من الركود الذي شهده السوق في الفترة الأخيرة بسبب عطلات نهاية العام، إلا أن العديد من المزارعين اختاروا تأخير حصاد المحاصيل لبيعها بأسعار أعلى. وقد بدأت هذه الاستراتيجية تؤتي ثمارها، حيث تحسنت الأسعار تدريجيًا منذ منتصف يناير 2025.

 

مقالات مشابهة

  • زاخو يقفز إلى صدارة دوري نجوم العراق بعد انتهاء الجولة 18
  • بعد “كان” 2025..تخصيص ملعب محمد الخامس للتداريب في مونديال 2030
  • "أبطال الخليج".. النصر يعزز صدارته بثنائية في ظفار
  • "أحمر الشواطئ" يعسكر في بوشر ضمن استعدادات نهائيات "أمم آسيا"
  • النصر يعزز «الصدارة الخليجية» بثنائية أمام ظفار العُماني
  • رونالدو يُفسد الظهور الأول للمغربي الزنيتي مع الوصل
  • المغرب يقفز إلى صدارة سوق الأفوكادو ويفرض نفسه منافسًا قويًا لإسبانيا
  • للمرة الرابعة تواليا.. الدنمارك تحتفظ بلقب مونديال اليد
  • الثلاثاء القادم موعد انطلاق منافسات مرحلة إياب الدوري الممتاز
  • الفراعنة والميدالية الثامنة