جامعة حجة تدشن حملة التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى ودعماً للمقاومة الباسلة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
يمانيون/ حجة دشنت جامعة حجة اليوم حملة التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى ودعما للمقاومة الباسلة.
وفي التدشين اكد رئيس الجامعة الدكتور محمد الخالد أهمية التوعية بالصراع العربي الصهيوني ومظلومية الشعب الفلسطيني وحقه في تحرير أرضه من دنس الكيان الغاصب.
وأشار إلى ضرورة تكثيف الأنشطة والبرامج والندوات التي تسلط الضوء على واقع اليهود وتخاذل الأنظمة العربية في نصرة الأقصى وأبناء غزة ودور الشعوب العربية والإسلامية في الوقوف الى الشعب الفلسطيني المقاوم.
وفي التدشين بحضور نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات ونوابهم .. أشار الناشط الثقافي عبدالاله المقعد الى أن الشعب الفلسطيني في غزة انتصر اخلاقيا وانسانيا ودينيا رغم المجازر المروعة التي يرتكبها الصهاينة بحق الأرض والإنسان وتجردهم من الاخلاقيات.
واكد أهمية تفعيل المقاطعة باعتبارها سلاح وموقف في وجه العدو الصهيوني ومن يدور في فلكه.. مؤكدا على دور الجميع في التعبئة والاستنفار نصرة للأقصى ودعما للمقاومة الباسلة. #جامعة حجة#حملة التعبئة والاستنفار#دعم الشعب الفلسطيني#نصرة الأقصىمحافظة حجة
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: التعبئة والاستنفار الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
طاهر النونو: نتحدث عن ضرورة الاستقرار في المنطقة وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إننا لم نمانع إطلاق سراح الأسير الموجود لدى المقاومة الفلسطينية وجميع الأسرى لدى المقاومة هم جزء من المرحلة الثانية من الاتفاق.
تابع «النونو» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم الأحد، :« نحن قدرنا الدور الأمريكي في الوصول إلى إتفاق برمته والجهود الذي يبذلها ولابد أن تستكمل بالدخول في المرحلة الثانية وقولنا اننا نتعامل بإجابية وهانك مرونة كافية وبنائة في موضوع الأسير لدى المقاومة بمايمكن في الدخول بالمرحلة وبما يعزز الجهود الأمريكي.
وأوضح المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، "نحن نتحدث عن ضروري الاستقرار في المنطقة ومتطلبات تحقيق الاستقرار في المنطقة وأهمها حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه وإقامة دولته المستقلة وفق القرارات الدولية والقوانين الدولية ونحن أعلنا في الوثيقة السياسية للحركة قبولنا إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 وقولنا أن القبول في إطار التوافق الواطني"