ثاني أكثر الأمراض سببا الوفاة عالميا.. تعرف على أعراض الجلطة الدماغية
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
الجلطة الدماغية، واحدة من أخطر الأمراض المسببة للوفاة عالميا، بل وتحتل المرتبة الثانية المسببة للوفاة، وفقًا لتصريح رسمي من الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، كاشفا عن العلامات التحذيرية التي تشير إلى الإصابة بالجلطة الدماغية، أثناء مشاركته في المؤتمر السنوي السادس للسكتة الدماغية.
أعراض الإصابة بالجلطة الدماغيةوتوضح «الوطن» في السطور التالية ضمن الخدمات التي تبرزها للقراء، أعراض الإصابة بالجلطة الدماغية، والتي أوضحتها وزارة الصحة، في تقرير سابق لها، وجاءت كالتالي:
1- صداع شديد دون سبب ظاهر.
2- صعوبة في الكلام والرؤية بعين واحدة أو بكلتا العينين.
3- صعوبة المشي.
4- تغير درجة الوعي.
5- الشعور بفقدان التوازن.
6- ضعف وخدر مفاجئ في الوجه أو الذراع أو الساق.
أنواع السكتة الدماغيةتنقسم السكتة الدماغية إلى نوعين، وهما كالتالي:
1- السكتة الدماغية اللافقارية التي تحدث بسبب موت خلايا المخ، نتيجة موت الشرايين المغذية لها.
2- السكتة الدماغية النزفية، وهي موت خلايا المخ بسبب حدوث نزيف من أحد الأوعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السكتة الدماغية وزارة الصحة السکتة الدماغیة
إقرأ أيضاً:
استشاري : سرطان القولون ثاني أكثر الأورام انتشارًا في المملكة .. فيديو
الرياض
قال الدكتور علي الفقيه، استشاري طب الأورام للكبار، أن سرطان القولون والمستقيم يعد ثاني أكثر الأورام انتشارًا في المملكة بعد سرطان الثدي، مشيرًا إلى أن خطورته تزداد لدى الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 50 عامًا.
وأوضح الفقيه خلال حديثه مع قناة «الإخبارية»، أن بعض الحالات قد لا تظهر عليها أعراض واضحة، لكن هناك علامات تستدعي استشارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة، مثل خروج دم من فتحة الشرج، تغير لون أو طبيعة البراز، تغير عادة الأمعاء، آلام وانتفاخ البطن المستمر، فقدان الشهية، انخفاض غير مبرر في الوزن، إضافة إلى فقر الدم الشديد.
كما أشار إلى أن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة تشمل العوامل الوراثية، مثل متلازمة الورم الحليمي وسرطان القولون الوراثي، إضافة إلى التهابات القولون المزمنة، كما تلعب العوامل البيئية دورًا رئيسيًا، مثل التدخين، تناول الكحول، الإكثار من اللحوم الحمراء، والتعرض المستمر للمواد الكيميائية، إلى جانب السمنة وزيادة الوزن.
وشدد الفقيه على أهمية الكشف المبكر، خاصة لمن تتراوح أعمارهم بين 45 و50 عامًا، من خلال إجراء منظار للقولون والمستقيم كل 10 سنوات، وفحص الدم الخفي سنويًا، وأشعة مقطعية للقولون بالصبغة كل 5 سنوات.
وأكد أن علاج سرطان القولون والمستقيم يعتمد على مرحلته، حيث يتم استئصال الورم في المراحل الأولى مع متابعة العلاج الكيميائي الوقائي، بينما يكون العلاج الكيميائي هو الخيار الأساسي في الحالات المتقدمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/9fnr3JseKcj0zfs.mp4