طلاب فلسطينيون يناشدون التعليم العالي لإعفائهم من المصروفات.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
ناشد مجموعة من الطلاب الفلسطينيين الذين يدرسون في مصر وزارة التعليم العالي المصرية والسفارة الفلسطينية في مصر باستثنائهم من دفع المصروفات الدراسية لهذا العام وحصولهم على مصروف شهري نظرًا لما يحدث في قطاع غزة.
الإعفاء من المصروفات بسبب قطع الرواتب
تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي (تيك توك) لطالب فلسطيني بكلية الطب البشري جامعة الزقازيق يتحدث باسمه واسم جميع الطلاب الوافدين من قطاع غزة في جامعته وجميع الجامعات المصرية عمومًا مطالبًا بإعفائهم من الرسوم الدراسية هذا العام بسبب الأحداث والأوضاع التي تحدث على الأراضي الفلسطينية حاليًا.
وأكد الطالب خلال حديثه أنه في الوضع الطبيعي يكون وضع معظم الطلاب صعبًا ويقوم الأهالي بتوفير المصروفات الدراسية بصعوبة كبيرة نظرًا لرواتبهم الضعيفة أو التزاماتهم المالية من قروض بنكية أو ديون. مضيفًا أنه في الفترة الحالية وفي ظل الأحداث الجارية تم قطع رواتبهم بشكل نهائي نظرًا لتضرر البنوك بفعل العدوان الإسرائيلي وعدم توفر الرواتب سواء رواتب سلطة فلسطينية أو رواتب حكومة غزة وهما مصدر الدخل الوحيد لمعظم أهالي الطلب الوافدين لمصر.
مصروف شهري من السفارةكما ناشد الطالب متحدثًا باسم جميع الطلبة الفلسطينيين الوافدين للدراسة في مصر سفارتهم الفلسطينية على الأراضي المصرية بتوفير مصروف شهري للطلاب حتى يتثنى لهم توفير مستلزماتهم الحياتية والكتب اللازمة للدراسة. وذلك لأن الحوالات البنكية عاطلة عن العمل بسبب الأحداث الجارية.
@khaledimb اهل مصر #palestine #foryoupage #foryou #fypシ゚viral????tiktok #freepalestine????????❤️ #اكسبلورexplore #fypdongggggggg #fypdong #freepalestine #foryourpages #free_palestine #مصر #egyptian #egypt @احداث الساعة من غزة Gaza News @احداث الساعة من غزة Gaza News @احداث الساعة من غزة Gaza News ♬ الصوت الأصلي - احداث الساعة من غزة Gaza Newsالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر السفارة الفلسطينية وزارة التعليم العالى المصرية المصروفات الدراسية مصروف شهري
إقرأ أيضاً:
فلسطينيون ينصبون خياما فوق أنقاض بيوتهم المدمرة في غزة.. فيديو
عرضت وكالة “وفا” الفلسطينية مقطع فيديو لنصب مواطنون خياما فوق أنقاض بيوتهم المدمرة في جباليا شمال قطاع غزة بعد عودتهم من النزوح.
وبينما يواصل مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين العودة إلى منازلهم ومناطقهم في شمال غزة لليوم الثاني على التوالي بعد فتح محور نتساريم من قبل القوات الإسرائيلية، تشير مصادر حكومية فلسطينية إلى وجود نقص حاد في الخيام اللازمة لإيواء النازحين، حيث فقد أكثر من 90% منهم مأواهم في الشمال.
الأمم المتحدة: مئات آلاف الفلسطينيين انتقلوا بالفعل من جنوبي غزة إلى الشمال إعادة فتح المصارف والبنوك في غزة.. فيديووتناشد السلطات المحلية إدخال الخيام مع قوافل المساعدات لتلبية احتياجات العائدين، وأفاد مسؤولون فلسطينيون، يوم الثلاثاء، بأن 90% من العائدين إلى شمال غزة "بلا مأوى" بعد أن دمرت منازلهم بفعل العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وأكد المسؤولون أن شمال القطاع يعاني من نقص حاد في الإمكانيات اللازمة لاستقبال النازحين، حيث يحتاجون بشكل عاجل إلى توفير الخيام والمستلزمات الأساسية لإيواء ما لا يقل عن 135 ألف عائلة، في ظل محدودية الموارد واستمرار الحصار.
وأضاف المسؤولون أن مناطق الشمال التي وصل إليها النازحون تفتقر لأبسط مقومات الحياة، وهي خالية تماماً من الوقود. وناشدوا الجهات الداعمة لاتفاق وقف إطلاق النار بتسهيل دخول المحروقات مع شاحنات المساعدات، حيث لم يصل لتر واحد من الوقود أو الغاز أو البيوت المهجزة للنازحين.
من جهته، طالب المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع بتزويد السلطات بأكثر من 250 ألف خيمة بشكل عاجل وفوري، للمساعدة في إيواء الآلاف من العائلات الفلسطينية العائدة إلى مناطق الشمال، وفقاً لما أفاد به مراسل مونت كارلو الدولية في غزة وسام أبو زيد.
ويذكر أنه لم يتم إدخال سوى 800 خيمة لإيواء نحو 650 ألف نازح تعرضت مناطقهم للتدمير الكامل، بسبب إجراءات متعلقة بالشحن إلى القطاع.
يستمر أهالي القطاع لليوم الثاني على التوالي بالتدفق عبر الممرات المعلن عنها عبر محور نتساريم للعودة إلى الشمال، وسط أوضاع إنسانية صعبة وتحديات كبيرة.
وكانت العودة محصورة بالسير على الأقدام والعربات البسيطة التي تجرها الدواب، حيث حمل الفلسطينيون ما تيسر من أمتعة بسيطة وخيام نزوحهم لإعادة استخدامها، وقطعوا مسافة لا تقل عن 10 كيلومترات سيراً على الأقدام.
في الوقت نفسه، واصل آلاف النازحين الفلسطينيين العودة إلى منازلهم في مدينة غزة والشمال عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين، يوم الثلاثاء، وسط إجراءات مشددة لفحص مئات السيارات القادمة من الجنوب.
وانتشرت الطواقم الحكومية بين العائدين لليوم الثاني على التوالي لتسهيل عمليات العودة، حيث يعمل أكثر من 5500 موظف حكومي على تسهيل ممرات العودة، وفقاً لما صرح به المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
وبحسب وكالة رويترز، فقد نزح أكثر من 650 ألف فلسطيني من مناطق شمال غزة عدة مرات نتيجة للقصف الإسرائيلي المكثف، خاصة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، مما أدى إلى تدمير كامل أو شبه كامل لمنازل المواطنين.
ولا تزال جثث العشرات من الضحايا عالقة تحت الركام، في ظل غياب المعدات الثقيلة التي تسهل عمل الدفاع المدني في انتشال الجثث.
ويظل اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل محل ترقب من المراقبين والوسطاء، حيث يعتبره البعض هشاً، خاصة بعد الحادث الذي أدى، يوم الثلاثاء، إلى مقتل فلسطينيين نتيجة "استهداف دقيق لمشتبهين يشكلون تهديداً على القوات الإسرائيلية" على مركبات مرت دون تفتيش، وفقاً لما صرح به الجيش الإسرائيلي الذي اعتبره خرقاً لبنود الاتفاق.