بوتين ونظيره السنغالي يناقشان التصعيد الإسرائيلي والوضع الإنساني الخطير في غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هاتفيا، اليوم الاثنين، مع نظيره السنغالي ماكي سال، آخر تطورات التصعيد الحاد بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني والوضع الإنساني الخطير في قطاع غزة.
وأفاد بيان صادر عن الكرملين نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية بأن الزعيمين الروسي والسنغالي ناقشا أيضا التعاون الثنائي بين بلادهما حيث تم الاتفاق على مواصلة دراسة جميع القضايا التي أثيرت من خلال القنوات الثنائية المختلفة.
وذكر البيان أن بوتين وماكي سال ناقشا قضايا التعاون التجاري والاقتصادي وآفاق مواصلة تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية والاستثمارية بين البلدين كما عبرا عن الالتزام المتبادل بتنشيط الجهود المشتركة في هذا المجال.
اقرأ أيضاًنقيب الصحفيين يطالب بتحقيق دولي في استشهاد مصور «القاهرة الإخبارية» داخل غزة
الخارجية التشيكية تعلن إجلاء شخصين من قطاع غزة
أكسيوس: مذكرة الخارجية الأمريكية تنتقد إدارة بايدن بسبب التشكيك في عدد الوفيات بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية اخبار فلسطين الطفل الفلسطيني أطفال فلسطين فلسطيني فلسطين اليوم فلسطين عربية إسرائيل وفلسطين فلسطين الان اخبار فلسطين الان فلسطين مباشر اهل فلسطين في فلسطين الفتى الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
بوتين: الصاروخ الروسي «أوريشنيك» لامثيل له في العالم
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين اليوم الجمعة، إن روسيا لديها إمدادات من الأنظمة الجاهزة للاستخدام كالصاروخ الباليستي «أوريشنيك»، لافتا إلى أن تطوير الأنظمة الصاروخية الباليستية أمر حيوي في ظل التهديدات الجديدة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد الرئيس الروسي أنه لا مثيل للصاروخ الباليستي الروسي «أوريشنيك» في العالم أجمع.
وأشار بوتين إلى أنه تم اتخاذ قرار ببدء إنتاج الصاروخ الجديد على نطاق واسع، وأنه ستتم مواصلة اختبارات الصواريخ الباليستية الفائقة السرعة.
الحرب الروسية الأوكرانيةيذكر أنه قد مضى أكثر من عامين ونصف على بداية الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت في 24 فبراير 2022، والتي أحدثت تغييرات كبيرة في خريطة الحدود بين روسيا وأكرانيا.
ورغم خطوط المواجهة بين طرفي الحرب لم تشهد تغييرا كبيرا في وقت كبير من فترة الحرب، إلا أن روسيا تمكنت من السيطرة على خمس الأراضي الأوكرانية ومنها شبه جزيرة القرم التي ضمتها عام 2014.
وطوال فترة الحرب تلقت أوكرانيا دعما عسكريا كبيرا من حلفائها الغربيين خصوصا من الولايات المتحدة الأمريكية على هيئة منظومات مدفعية وصاروخية وأنظمة دفاع جوي متقدمة.،
ورغم تنوع الأسلحة التي تم دعم أوكرانيا بها من قبل الغرب والتي كانت عبارة عن وحدات من نظام باتريوت الأميركية، إلا أن «كييف» أكدت في وقت سابق أنها بحاجة إلى المزيد من الأسلحة من الخارج لدعمها في الحرب.
وركزت القوات الروسية في شتاء العام الماضي على ضرب منشآت الطاقة في أوكرانيا، بالإضافة إلى أنها استهدفت بشكل أساسي في شتاء العام الحالي منشآت زراعية والبنية التحتية للموانئ ومصانع لإنتاج الأسلحة وقطاع النفط والغاز في أوكرانيا.
اقرأ أيضاًبوتين: روسيا ضربت منشأة صناعية عسكرية أوكرانية ردا على استخدام الصواريخ الغربية
بوتين: الضربات بصواريخ بعيدة المدى أمريكية الصنع أدخلت ملامح صراع عالمي في أوكرانيا
بوتين: استخدام كييف لصواريخ بعيدة المدى لن يؤثر في العملية العسكرية