كل ما تريد معرفته عن مدينة سيؤول
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
سيؤول، عاصمة كوريا الجنوبية، تتميز بتاريخ عظيم ولم حضري المذهل. تأسست في عهد مملكة باكجيو في القرن الرابع عشر، وشهدت نموًا هائلًا لتصبح واحدة من أكبر المدن الحديثة في العالم اليوم. المحافظات التي تعتبرها عصرية وتاريخية تنوعا متميزة، من المحافظين على نطحات السحاب الحديثة. ضمان العديد من المتنزهات الخضراء والحدائق التي تحظى بأهمية اهتمام المدينة بالتوازن بين التقدم على الطبيعة.
تاريخ المدينة
تقع مدينة سيول كعاصمة لمملكة باكجيو في القرن الرابع عشر. في الفترات التالية، شهدت المدينة تغيرات مهمة. في القرن العشرين، تم تنفيذه من خلال التحولات الاقتصادية الثقافية. بعد الحرب الكورية في عام 1950، بدأت سيلول بسرعة لتصبح عدوًا وصناعيًا.
في السنوات الأخيرة، شهدت تطورات حديثة بارزة مع بناء طحانات السحاب، وتقنيات التكنولوجيا الحديثة. هذه المدينة الحديثة هي الأكبر بين التاريخ والتقدم التكنولوجي، مما يمنحها هوية متميزة.
اسماء المدينة
وقاد العاصمة الكورية الجنوبية باسم "سيول" باللغة الإنجليزية، وباللغة الكورية: "서울" (سيول).
أهم الأحداث
بين الأحداث في تاريخ سيول:
تأسيسها كعاصمة: في القرن الرابع عشر، أصبحت سيؤول عاصمة كعاصمة لمملكة باجيو.
الحرب (1950-1953): خلال هذه الحرب الكورية، شهدت المدينة أحداثًا والتي وتحولات جذرية.
الاقتصادات الاقتصادية والصناعية: بعد الحرب الكورية، سيتحول الأمر إلى نمو صناعي سريعًا.
استضافة ألعاب الأولمبياد (1988): كانت الفرصة سانحة للمدينة لتعزيز تأثيرها الدولي وأعمالها التجارية.
تطورات حديثة للمدينة: في السنوات الأخيرة، شهدت سيولات حديثة، مع بناء ناطحات سحاب وتقنيات متقدمة.
هذه الأحداث بدأت انطلاقة المدينة من خلال تاريخها على هويتها وتقدمها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية سيؤول سيول
إقرأ أيضاً:
صنعاء تحت المطر لليوم الثاني.. سيول تغمر الشوارع ومعاناة تتفاقم
شمسان بوست / خاص:
تشهد العاصمة صنعاء، اليوم الأحد، موجة أمطار غزيرة لليوم الثاني على التوالي، ما أدى إلى غمر العديد من الشوارع بمياه الأمطار، وتسبب في اختناقات مرورية واسعة وازدحام في عدد من الأحياء السكنية.
وتعرضت معظم مديريات العاصمة منذ ساعات الصباح لتساقط كثيف للأمطار، رافقته رياح نشطة، في وقت حذّرت فيه جهات الأرصاد الجوية من استمرار حالة عدم الاستقرار الجوي خلال الساعات المقبلة.
وأفاد سكان محليون أن السيول اجتاحت عددًا من المناطق المنخفضة، متسببة بدخول المياه إلى عدد من المنازل، خصوصًا في الأحياء القديمة التي تعاني من ضعف البنية التحتية وغياب شبكات تصريف فعالة لمياه الأمطار.
وعبّر المواطنون عن استيائهم من تكرار هذه الكارثة مع كل موسم أمطار، دون وجود أي حلول عملية أو تحركات جادة من قبل السلطات المحلية، مطالبين بتدخل عاجل يضع حدًا للخسائر المادية المحتملة ويمنع وقوع ضحايا، خاصة مع استمرار التوقعات الجوية بهطول مزيد من الأمطار خلال الأيام القادمة.
وتُعد هذه الأمطار من أشد الهطولات التي تشهدها صنعاء منذ بدء الموسم الحالي، وسط دعوات من الجهات المختصة للمواطنين باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، خاصة في المناطق القريبة من مجاري السيول وتجمعات المياه.