«مستثمرو السياحة الثقافية»: 70% نسبة إشغال الفنادق العائمة في الأقصر وأسوان
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كشف إيهاب عبدالعال، أمين صندوق جمعية مستثمرو السياحة الثقافية، عن نسب إشغال الفنادق العائمة العاملة بين الأقصر وأسوان، موضحا أنها تتراوح ما بين 65 إلى 70%، وهي نسبة جيدة خلال الشهر الجاري، وسترتفع بشكل كبير خلال الشهر المقبل، بسبب إجازات الكريسماس ورأس السنة الميلادية.
السياح الأسبان الأكثر تواجدا في الأقصر وأسوانوأضاف في تصريحات لـ«الوطن» أن السياح الأسبان الأكثر تواجدا حاليا في الأقصر وأسوان، يليهم الفرنسيين والألمان، مع وجود أعداد جيدة من سياح دول جنوب شرق أسيا وبعض دول أمريكا اللاتينية.
وأوضح أمين صندوق جمعية مستثمرو السياحة الثقافية أن عدد الفنادق العائمة العاملة حاليا بين الأقصر وأسوان تٌقدر بنحو 170 فندقا، مشيرا إلى أن أعداد الفنادق ستزيد خلال الفترة المقبلة بعد انضمام عدد جديد من الفنادق للخدمة، عقب انتهاء عمليات الصيانة التي تجرى لها حاليا، موضحا أن الرحلات النيلية «النايل كروز» باتت واحدة من أهم وسائل جذب السياح لمصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة الثقافية الفنادق العائمة الأقصر الأقصر وأسوان
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أول مشروع طاقة شمسية عائم في مصر
تسعى الحكومة المصرية لإقامة أول مشروع طاقة شمسية عائم في مصر وذلك لتحقيق استفادة مزودجة تتمثل في توليد الكهرباء النظيفة وفي نفس الوقت الحفاظ على المياه وتقليل نسب البخر منها.
أول مشروع طاقة شمسية عائم في مصروقعت الحكومة المصرية اتفاقية المشروع الذي ينفذ في مصر لأول مرة.
ويعد هذا النظام من أحدث نظم توليد الطاقة الشمسية عالميًا.
ومن المستهدف تنفيذ المشروع في بحيرة ناصر، حيث سيتم إنشاء وحدات طاقة شمسية عائمة على الماء.
ويسهم المشروع في تقليل التبخير والحفاظ على المياه.
محطات الطاقة الشمسية العائمةأصبحت محطات الطاقة الشمسية العائمة من أبرز الحلول التي تساعد الدول في مواجهة تحديات توفير طاقة نظيفة، وتحقيق التزاماتها المناخية، وتقليل الانبعاثات الناجمة عن محطات توليد الكهرباء التقليدية.
وتُعدّ قلة الأراضي المتاحة واحدة من العقبات الرئيسية أمام تنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، التي تتطلب مساحات شاسعة، مما يجعل محطات الطاقة الشمسية العائمة خيارًا مثاليًا لتوفير الطاقة النظيفة، إضافةً إلى ذلك، يمكن دمج هذه المحطات بسهولة مع محطات الطاقة الكهرومائية.
ووفقًا لدراسة أجراها المختبر الوطني للطاقة المتجددة بوزارة الطاقة الأميركية عام 2020، فإن الاستفادة من الخزانات الكهرومائية لربط المحطات الشمسية العائمة يمكن أن يُحدث تحولًا جذريًا في نظام الطاقة العالمي، حيث يُمكن لهذه التقنية أن تلبي ما يصل إلى 50% من الطلب العالمي على الكهرباء.