بعد تضامنه مع غزة.. رامي صبري يعود بحفل "ليلة الدموع"
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
روج المطرب رامى صبرى ، لحفل ليلة الدموع، المقرر إقامته يوم 16 نوفمبر المقبل، ضمن حفلات موسم الرياض، بمشاركة كل من المطربين، آدم وتامر عاشور ورامي جمال.
وكان قد أعلن الفنان رامي صبري، تأجيل حفلاته داخل وخارج مصر تضامنا مع الشعب الفلسطيني عبر حسابه بموقع إنستجرام.
وكتب عبر حسابه بموقع إنستجرام : تأجيل جميع حفلاتي داخل وخارج مصر حدادًا علي شهدائنا في فلسطين الغالية.
وأكدت الإدارة العامة للمعابر والحدود في فلسطين، اليوم الخميس أن معبر الكرامة شرق أريحا يعمل غدا الجمعة في كلا الاتجاهين.
ومعبر الكرامة أو جسر الملك حسين، الرابط بين الضفة الغربية والأردن، وأغلقته عمان في العاشر من أكتوبر الجاري بعد ثلاثة أيام من عملية طوفان الأقصى ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت إدارة المعابر والحدود في بيان لها، أن معبر الكرامة سيعمل يوم غد الجمعة 20-10-2023، من الساعة الثامنة صباحا حتى الساعة الواحدة والنصف ظهرا بتوقيت فلسطين في كلا الاتجاهين.
وأشارت الإدارة العامة للمعابر والحدود إلى أن معبر الكرامة سيغلق بشكل كامل، وفي كلا الاتجاهين أمام حركة المسافرين يوم السبت 21-10-2023.
يأتي ذلك في ظل التطورات المتلاحقة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، لليوم الثالث عشر بعدما بدأت المقاومة الفلسطينية عملية طوفان الأقصى ضد مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان رامي صبري المطرب تامر عاشور حفلات موسم الرياض حفل ليلة الدموع
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأفريقي يدين هجوم بنين ويؤكد تضامنه مع الضحايا
أدان رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، محمود علي يوسف، بأشد العبارات ما سماه الهجوم الإرهابي الذي وقع في 17 أبريل/ نيسان الجاري شمال جمهورية بنين، وأسفر عن مقتل 54 جنديا من الجيش البنيني، في واحد من أكثر الهجمات دموية بالمنطقة.
وفي بيان رسمي صدر السبت، أعرب يوسف عن تضامن الاتحاد الأفريقي الكامل مع حكومة وشعب بنين، مقدّمًا تعازيه لأسر الضحايا، ومتمنيًا الشفاء للمصابين.
وأكد أن هذا "الاعتداء الغادر يمثل تهديدًا خطيرًا لاستقرار منطقة الساحل وغرب أفريقيا، في ظل التصاعد المقلق لأنشطة الجماعات الإرهابية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، التابعة لتنظيم القاعدة، إعلانها مسؤولية الهجوم الذي استهدف "بارك دبليو"، وهي منطقة حدودية مشتركة بين بنين والنيجر وبوركينا فاسو، والتي باتت تشهد تزايدًا مقلقًا في الاعتداءات من قبل جماعات مسلحة متمركزة في الدولتين الجارتين.
وأدى الهجوم إلى تسجيل أعلى حصيلة من الضحايا في هذه المنطقة، مما زاد المخاوف من توسع دائرة العنف عبر الحدود.
وعلى خلفية هذه التطورات، أعربت حكومة بنين عن أسفها لما وصفته بـ"فشل التعاون" مع سلطات النيجر وبوركينا فاسو في مجال مكافحة الجماعات المسلحة، دون أن تسميهما صراحة.
في المقابل، اتهمت السلطات الانتقالية في كل من النيجر وبوركينا فاسو حكومة بنين بإيواء قواعد عسكرية أجنبية، يُزعم أنها تُستخدم لزعزعة استقرارهما، وهو اتهام نفته بنين بشكل قاطع.
وفي ظل هذا التصعيد، جدد رئيس المفوضية دعوته إلى تعزيز الجهود الجماعية لمكافحة الإرهاب، عبر تعزيز التنسيق الأمني والاستخباراتي بين الدول الأفريقية.
إعلانكما شدد على ضرورة تبني مقاربة شاملة تتضمن دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب دعم الحكم الرشيد وسيادة القانون.
وختم يوسف بيانه بالتأكيد على التزام الاتحاد الأفريقي بالوقوف إلى جانب الدول الأعضاء في معركتها ضد الإرهاب، وتمسكه بمبادئ التضامن والعمل المشترك من أجل إحلال السلم والأمن في القارة.