ميا الرقادية.. قادها شغفها بالعطور والبخور لتأسيس مشروع إكليل الورد
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قادها شغفها بالعطور والبخور للدخول في دورات وبرامج تدريبية لتعلم أسس ومهارات صناعة العطور والبخور. تعلمت وأبدعت في هذه الصناعة، واستطاعت أن تبتكر منتجات جديدة أضافت عليها لمساتها الخاصة.
وبعد التعليم المستمر قررت رائدة الأعمال ميا بنت عزيز الرقادية تأسيس مشروعها الخاص في هذا المجال، وأطلقت عليه اسم "إكليل الورد".
وأوضحت الرقادية أنها واجهت العديد من التحديات حالها كأي رائد أعمال في بداية مشواره الريادي، أهمها ارتفاع أسعار المواد الخام، وصعوبة الوصول لها.
وأشارت إلى أنها تلقت الدعم المستمر والدائم من قبل الهيئة العامة للصناعات الحرفية "سابقا"، والآن تتلقى الدعم من هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. وبينت أنها شاركت في العديد من المعارض والمهرجانات المحلية للتسويق والتعريف بمنتجاتها المختلفة من العطور والبخور. وأكدت الرقادية أنها تسعى وتطمح دائما للوصول بمنتجاتها العمانية إلى العالمية، ولديها خطط لتسويق منتجاتها في الأسواق خارج سلطنة عمان.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
وزيرة المالية: الحكومة ملتزمة في مشروع قانون المالية بتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية،
زنقة20 ّ| الرباط
أكدت وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح، الخميس، بمجلس المستشارين، أن مشروع قانون المالية رقم 60.24 للسنة المالية 2025، يجسد التزام الحكومة بتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، من خلال تدابير مالية وإجرائية “مهمة ولا يمكن إنكارها”.
وأشارت فتاح خلال اجتماع عقدته لجنة المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية خصص للمناقشة العامة لمشروع قانون المالية، إلى الاجتماع الأول الذي عقده مجلس إدارة الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي، لتنفيذ سياسات الدعم الاجتماعي، لاسيما برنامج الدعم الاجتماعي المباشر، مضيفة أن الحكومة ملتزمة بتنفيذ أولويات قانون المالية.
وأوضحت الوزيرة خلال هذا الاجتماع الذي حضره الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، أن “التشغيل يعد من الأولويات الحكومية التي يجب الاستثمار فيها بطريقة أسرع في المرحلة القادمة”.
واعتبرت المسؤولة الحكومية أنه “لا يمكن الاعتماد على المقاولات وحدها لتوفير فرص شغل للشباب، بل يجب إيجاد فرص أخرى لهم سواء كانوا حاصلين على دبلومات أم لا، و في القرى و المدن”.
وقالت إن “المرسوم الذي يتم إعداده لدعم المقاولات الصغيرة والمتوسطة يعد حلا مهما لمشكلة الشغل في المغرب”.