بقذيفة الياسين 105.. المقاومة الفلسطينية تستهدف 4 آليات عسكرية إسرائيلية
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قالت كتائب القسام اليوم الاثنين، إنها استهدفت 4 آليات صهيونية في محور شمال غرب مدينة غزة بقذائف الياسين 105.
وأضافت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الاثنين: "استهدفنا موقعي كيسوفيم ومارس العسكريين برشقات صاروخية مركزة".
وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي أمس الأحد إنهم :"لم يستعدوا لمثل هذا السيناريو ( عملية طوفان الأقصى)".
والتقى هاليفي برؤساء البلديات والمدن الجنوبية الإسرائيلية، وأكد في بداية حديثه معهم الفشل الاستخباراتي الذيأدىإلى أحداث 7 أكتوبر، حسبما نقلت روسيا اليوم.
وأوضح هاليفي قائلا: “نحن على دراية بالفشل..فشلنا في الدفاع عن المجتمعات، لم نستعد لمثل هذا السيناريو.. سوفنتعلم كل شيء ونتعلم الدروس”، مضيفا :"نحن مصممون على إكمال المهمة وتدمير حماس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الجناح العسكري لحركة حماس الجيش الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية الياسين 105 هرتسي هاليفي رئيس أركان الجيش الإسرائيلي طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب: مُخططات تهجير الشعب الفلسطيني تستهدف تصفية القضية الفلسطينية
أكد المستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، أن المنطقة العربية تمر بمرحلة مصيرية جراء ما يُحاك ضد قضية العرب المركزية الأولى القضية الفلسطينية من خطر وجودي لتصفيتها، منوهاً بأن تلك المُخططات الخبيثة التي تهدف لتهجير الشعب الفلسطيني من غزة تُشكل تهديداً فادحاً لثوابت منظومة الأمن القومي العربي.
وأشار المستشار الدكتور حنفي جبالي إلى أن مصر أدركت منذ الوهلة الأولى لإندلاع الأزمة في قطاع غزة خطورتها الجسيمة مُمتدة الأثر والتداعيات، ومن هذا المنطلق تحركت الدولة المصرية وفقاً لعدة محاور ومسارات، في مُقدمتها المسار الإنساني بالتواصل المُكثف دولياً وإقليمياً للتوصل لوقف لإطار النار وهو ما تُوج بالتوصل للاتفاق الحالي بالتعاون مع دولة قطر الشقيقة والشركاء الدوليين والإقليميين، والذي تسعى مصر لتثبيته وصولاً لتطبيقه بمراحلة الثلاث، وبالتوازي مع المسار الإنساني.
وشدد الجبالي على أن الدولة المصرية وفرت غطاءً من الحماية الدبلوماسية المُكثفة لإجهاض أية مُخططات خبيثة تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني، مُشيراً إلى أن مصر تعكف حالياً على وضع خُطة شاملة ومتعددة المراحل للبدء في عملية التعافي المُبكر وإعادة إعمار قطاع غزة بوجود الفلسطينيين وتمسكهم بأرضهم.
كما استعرض الجهود المصرية المُكثفة للم الشمل وتوحيد الصف الفلسطيني، مُشدداً على المقاربة المصرية المُرتكزة على أنه لا استقرار إقليمي وعالمي دون الوصول لتسوية نهائية تضمن قيام الدولة الفلسطينية المُستقلة على خطوط 4 يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.