نشر طبيب في مستشفى الشفاء في غزة، صورة لأطفال خُدّج تم وضعهم على سرير واحد للحفاظ على درجة حرارة أجسادهم. بهذه الطريقة يحاول الأطباء الحفاظ على أرواحهم بعد أن فُصلوا عن حضاناتهم بسبب انقطاع الكهرباء.

اعلان

 باتت حياة الأطفال حديثي الولادة "الخدج" في مستشفى الشفاء في غزة مهددة جراء انقطاع الأكسجين والكهرباء.

 وأظهرت صورة نشرها أحد الأطباء، عدداً منهم في أسّرة مشتركة بغرفة تفتقُر الوسائل الطبية اللازمة للحفاظ على حياتهم، بعد أن اضطر الطاقم الطبي بمستشفى الشفاء لإخراجهم من الحضانات، بعد الانقطاع الكلي للكهرباء.

كما عمد الممرضون إلى لفهم ببطانيات الألمنيوم ووضعهم بجوار الماء الساخن في محاولة يائسة لإبقائهم على قيد الحياة.

وكان مدير مجمع الشفاء في قطاع غزة الدكتور محمد أبو سلمية، قد حذر في في وقت سابق، من وفاة العشرات من الأطفال الخدج بالمستشفى جراء القصف الإسرائيلي. 

كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بالقطاع وفاة 6 أطفال منهم بعد قصف إسرائيلي استهدف المولد الوحيد الذي كان يعمل، محذرة من وجود خطر حقيقي على حياة 39 من الخدج الآخرين الموجودين داخل مستشفى الشفاء دون تلقيهم الرعاية الصحية المتكاملة.

رفضًا لاستهداف المستشفيات في غزة.. وقفة احتجاجية للأطباء في رام الله بالضفة الغربيةارتفاع قياسي في عدد الأطفال الخدج في غزة.. ولادةٌ قبل الأوان وإقبالٌ على الدنيا وسط الدمار والدماء"يكفي.. والله تعبنا".. جثث وأشلاء أمام مستشفى "الشفاء" في غزة بعد قصف إسرائيليشاهد: عمليات حرجة على أضواء الهواتف والكشافات في غزة

وقال وكيل وزارة الصحة في حكومة حماس يوسف أبو الريش إن الممرضين يلجؤون إلى "تدليك التنفس اليدوي" لإبقائهم على قيد الحياة. 

وأضاف أن مستشفيات محافظة غزة شمال القطاع باتت خارج الخدمة مع انقطاع الكهرباء بسبب النقص في الوقود، حيث تُحكم الدبابات الإسرائيلية الطوق حول مدينة غزة ومستشفياتها خصوصا، متهمة حماس بالتمركز فيها.

ولإعادة تشغيل المولدات، تشتد الحاجة إلى الوقود الذي تزداد ندرته بسبب "الحصار المُطبق" الذي تفرضه إسرائيل على القطاع منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

ويعيش سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة تحت تهديد انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل، مع توقع توقف مولدات وزارة الاتصالات كذلك عن العمل يوم الخميس.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية وفاة الطفلة المصابة بمرض مستعص في بريطانيا بعد معركة قضائية في شأن وقف علاجها خاص يورونيوز| حين تتحول مدارس الأونروا من مكان للتعليم إلى ملاذ ومأوى للنازحين في غزة شاهد: "حفّار القبور" في غزة يهيئ عشرات القبور بعد تكدس الجثث جراء القصف الإسرائيلي مستشفيات قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس حماية الأطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة: معارك محتدمة حول مستشفيات غزة.. ونتنياهو يتحدث عن صفقة محتملة للإفراج عن الرهائن يمينيون متطرفون يحاولون اقتحام مقر مؤتمر حول فلسطين في فرنسا تأييدًا للفلسطينيين.. نحو 300 ألف شخص يتظاهرون في لندن شاهد: علماء آثار وجنود إسرائيليون يبحثون عن رفات قتلى هجوم حماس وسط الرماد شاهد: الدروز في الجيش الإسرائيلي يقودون الخطوط الأمامية على الحدود الشمالية مع لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. التغطية مستمرة| خروج جميع مستشفيات محافظة غزة عن الخدمة والجيش الإسرائيلي يواصل قصف القطاع يعرض الآن Next غزة تحتاج إلى مزيد من المساعدات أيًا كانت وجهة النظر.. الاتحاد الأوروبي يدعو إلى هدنات "ذات مغزى" يعرض الآن Next لقاء مرتقب بين شي وبايدن ومباحثات "السلام العالمي والتنمية" على الطاولة يعرض الآن Next سوناك يقيل وزيرة الداخلية المثيرة للجدل ويعين ديفيد كاميرون وزيرا للخارجية يعرض الآن Next الرئاسة الإسرائيلية: ماكرون يبرر تصريحاته.. "لم يتهم إسرائيل بإيذاء المدنيين عمدا"

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى الشرق الأوسط قطاع غزة حركة حماس لبنان كندا فرنسا إيطاليا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى الشرق الأوسط قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: مستشفيات قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس حماية الأطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى الشرق الأوسط قطاع غزة حركة حماس لبنان كندا فرنسا إيطاليا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل طوفان الأقصى الشرق الأوسط قطاع غزة مستشفى الشفاء یعرض الآن Next الشفاء فی قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

السلام الآن حركة حقوقية أسسها ضباط إسرائيليون

"السلام الآن" هي أكبر وأقدم حركة سلام إسرائيلية. تأسست في مارس/آذار 1978، بهدف "الدفع نحو تسوية سياسية عادلة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني"، وذلك عبر "الضغط الشعبي والمجتمعي"، و"العمل على إبقاء قضايا السلام في صدارة الأهداف السياسية داخل إسرائيل".

النشأة والتأسيس

أسس الحركة مجموعة من ضباط وجنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، عقب زيارة الرئيس المصري أنور السادات إلى القدس في نوفمبر/تشرين الثاني 1977.

وقد نشر 348 من ضباط الاحتياط رسالة مفتوحة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك مناحيم بيغن، دعوا فيها إلى "عدم تفويت فرصة السلام" مع مصر، وهي الرسالة التي عُرفت إعلاميا باسم "رسالة الضباط".

ولاقت الرسالة صدى واسعا داخل المجتمع الإسرائيلي، وأدت إلى تشكيل نواة الحركة، التي سرعان ما اكتسبت زخما شعبيا واسعا بعد توقيع اتفاقية السلام المصرية-الإسرائيلية في عام 1979.

الفكر والأيديولوجيا

تقول حركة "السلام الآن" إن فلسفتها ترتكز على "قناعة راسخة" بأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية "يشكل عائقا جوهريا أمام تحقيق السلام"، وأن "الحل الأمثل للصراع يكمن في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل".

وترى الحركة أن الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس الشرقية "يقوّض فرص الحل السياسي، ويبعث برسائل سلبية للطرف الفلسطيني حول مدى جدية إسرائيل في التوصل إلى تسوية".

ووفقا لرؤية الحركة، فإن استمرار الاستيطان لا يهدد فقط مستقبل السلام، بل يُلحق ضررا مباشرا بإسرائيل على المستويات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية.

إعلان أهداف حركة السلام الآن

وفق الوثائق التي تحدد رؤية حركة السلام الآن، فإنها تسعى إلى تحقيق أهداف منها:

الترويج لحل الدولتين حلا وحيدا قابلا للتطبيق. وقف التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة. الضغط على صناع القرار في إسرائيل لتغيير السياسات الاستيطانية. التوعية المجتمعية والإعلامية بخطورة استمرار الاحتلال الإسرائيلي. تؤكد الحركة أن عملها موجه بالأساس إلى الجمهور الإسرائيلي، بهدف رفع مستوى الوعي بتداعيات الاحتلال، ودفع المجتمع باتجاه دعم التسوية السياسية.

الأنشطة والبرامج

تنشط حركة السلام الآن من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات، أبرزها:

المظاهرات والاحتجاجات: إذ تنظم مسيرات سلمية، كان أبرزها مظاهرة عام 1982 شارك فيها أكثر من 400 ألف شخص احتجاجا على مجزرة صبرا وشاتيلا. التقارير والرصد الميداني: ترصد الجمعية التوسع الاستيطاني عبر مشروع "مراقبة المستوطنات"، وتنشر تقارير دورية مدعومة بالخرائط والصور والإحصاءات. التعليم والتثقيف: تنفذ برامج للتوعية عبر محاضرات وورش عمل وحملات إعلامية موجهة للجمهور الإسرائيلي والدولي. الضغط السياسي والقانوني: تنخرط في حملات موجهة إلى الحكومة والكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، كما توظف أدوات القانون والتقاضي. الشراكات الدولية: تتعاون "السلام الآن" مع منظمات حقوقية مثل "بتسليم" و"صندوق إسرائيل الجديد" لتعزيز جهودها داخل وخارج إسرائيل. التواصل الإعلامي: تعمل على إبراز قضايا السلام والاستيطان في وسائل الإعلام الإسرائيلية والدولية، مع اعتماد إستراتيجيات ضغط ناعمة لتغيير الرأي العام.

رموز الحركة أفشالوم فيلان: من مؤسسي الحركة، وعضو سابق في الكنيست عن حزب ميرتس، كان له دور محوري في قيادة المظاهرات الشعبية للحركة. عميرام غولدبلوم: أستاذ الكيمياء وأحد مؤسسي "السلام الآن"، أسس مشروع مراقبة الاستيطان وشغل منصب الناطق الرسمي باسم الحركة عقودا. عامي أيالون: أميرال سابق ورئيس سابق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، انضم لاحقا إلى الحركة وشارك في إطلاق مبادرات سلام مشتركة مع فلسطينيين. إعلان شعار حركة السلام الآن

صمم شعار الحركة الفنان ديفيد تارتاكوفر، وجمع فيه بين اللونين الأحمر والأسود، والخط العبري التقليدي والحديث. وأصبح هذا الشعار يُستحضر في كل فعالية أو حملة جماهيرية تطلقها الحركة.

تمويل الحركة

بحسب تصريحات رسمية، تعتمد "السلام الآن" في أكثر من نصف تمويلها على دعم حكومي أجنبي، لا سيما من الاتحاد الأوروبي.

وتؤكد الحركة أن هذا التمويل يُستخدم فقط لأغراض التوعية والرصد ودعم المبادرات السياسية والقانونية الهادفة إلى إنهاء الاحتلال.

تأثير الحركة على المشهد السياسي

تعتبر "السلام الآن" نفسها "صوتا أخلاقيا وسياسيا" داخل إسرائيل، ورغم تعرضها لحملات تحريض وتشويه من قِبَل اليمين فقد فرضت وجودها في الساحة السياسية والحقوقية.

وكانت الحركة من أوائل الداعمين لاتفاقيات أوسلو عام 1993، وأسهمت في الضغط باتجاه توقيع معاهدة السلام مع الأردن عام 1994، كما أنها من أبرز الجهات الإسرائيلية التي تطالب بالتفاوض المباشر مع الفلسطينيين.

أبرز المحطات الاجتياح الإسرائيلي للبنان 1982

أثناء الاجتياح الإسرائيلي للبنان، عندما ارتكبت مليشيات لبنانية متحالفة مع إسرائيل مجازر في مخيمي صبرا وشاتيلا، كانت هذه الجرائم تحت أنظار الجيش الإسرائيلي، مما أثار غضبا عارما داخل إسرائيل وخارجها.

وقد نظّمت "السلام الآن" واحدة من المظاهرات الكبرى في تاريخ إسرائيل، خرج فيها أكثر من 400 ألف شخص إلى شوارع تل أبيب مطالبين بالتحقيق والمحاسبة.

أسهمت هذه الحركة في دفع الحكومة لتشكيل لجنة كاهان، التي حمّلت وزير الدفاع آنذاك أرييل شارون مسؤولية غير مباشرة عن المجازر.

الانتفاضة الفلسطينية الأولى 1987

مع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى، أدانت الحركة العنف من جميع الأطراف وشددت على ضرورة إنهاء الاحتلال ووقف القمع.

واعتبرت أن استمرار السيطرة الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية هو العامل الأساس في إشعال الصراع.

بدأت تضغط علنا على الحكومة لدخول مفاوضات مع منظمة التحرير الفلسطينية، واتسعت حملتها ضد الاستيطان، معتبرة أنه يقوّض فرص السلام.

إعلان اتفاقيات أوسلو 1993

عندما وقّعت إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية اتفاقيات أوسلو برعاية أميركية، اعتبرتها "السلام الآن" نقطة انطلاق نحو حل الدولتين وإنهاء الاحتلال.

دعمت الحركة الاتفاق بقوة، معتبرة إياه اعترافا متبادلا بين الطرفين وخطوة ضرورية لتثبيت الحقوق الفلسطينية.

شجعت الحركة الجمهور الإسرائيلي على تبني السلام، وعملت على حشد الدعم الشعبي والسياسي للاتفاق، رغم الانتقادات التي وجهت له لاحقا بسبب بطء التنفيذ واستمرار الاستيطان.

الانتفاضة الفلسطينية الثانية 2000

بعد فشل محادثات كامب ديفيد، وانطلاق انتفاضة الأقصى، واجهت "السلام الآن" فترة من التحديات المعقدة. فبين تصاعد الهجمات الفلسطينية وتصاعد الردود العسكرية الإسرائيلية، دافعت الحركة عن خيار التفاوض بدلا عن العنف.

انتقدت "السلام الآن" بشدة الرد الإسرائيلي القاسي، الذي اتسم بالحصار والاجتياحات المتكررة، وناشدت الحكومة إعادة الانخراط في عملية سياسية.

خطة فك الارتباط 2005

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون سنة 2005 خطته لفك الارتباط عن قطاع غزة، والتي شملت تفكيك المستوطنات الإسرائيلية هناك.

دعمت "السلام الآن" الخطة رغم أنها تمت بشكل أحادي الجانب، لأنها رأت فيها أول انسحاب فعلي من أرض فلسطينية محتلة.

وطالبت بأن تكون هذه الخطوة مقدمة لحل شامل يشمل الضفة الغربية.

حرب لبنان الثانية 2006

اندلعت حرب بين إسرائيل وحزب الله، وخلّفت دمارا واسعا في لبنان وخسائر بشرية في كلا الجانبين. وخلال هذه الحرب، تبنت "السلام الآن" موقفا نقديا تجاه التصعيد، ودعت إلى وقف إطلاق النار وفتح قنوات دبلوماسية.

دعم حل الدولتين 2010-2014

نشرت "السلام الآن" تقارير دورية توثق التوسع الاستيطاني، ونظّمت حملات توعية داخل إسرائيل وخارجها للضغط على الحكومة والعودة إلى المفاوضات.

الحملة ضد الاستيطان 2015

واصلت "السلام الآن" جهودها في فضح الاستيطان الإسرائيلي عبر العمل الميداني والقانوني، مستخدمة أدوات إعلامية وحقوقية وأوضحت تأثير المستوطنات على احتمالات السلام.

إعلان

ركزت على مخاطبة الرأي العام الإسرائيلي والدولي، محذرة من أن التوسع الاستيطاني سيدمر بشكل نهائي إمكانية إقامة دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة.

قانون الدولة القومية 2018

أثار قانون الدولة القومية الذي أقره الكنيست موجة انتقادات داخلية وخارجية، إذ ينص على أن إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي وأن اللغة العبرية هي اللغة الرسمية الوحيدة.

عارضت "السلام الآن" هذا القانون بشدة، واعتبرته تراجعا عن المبادئ الديمقراطية ومصدرا لتعميق التمييز داخل المجتمع الإسرائيلي، إضافة إلى كونه عقبة أمام المصالحة والسلام.

مواجهة نتنياهو

في عهد بنيامين نتنياهو الذي بدأ عام 2009، واجهت "السلام الآن" تصاعدا في السياسات اليمينية وتوسعا كبيرا في المستوطنات.

وعملت الحركة على كشف هذه السياسات بالأرقام والتقارير، محذّرة من أنها تعرقل فرص السلام لحل الدولتين.

اتهمت الحركة نتنياهو بإفراغ العملية السياسية من مضمونها، وأكدت أن الاستمرار في سياسة فرض الأمر الواقع سيقود إلى واقع دولة واحدة غير ديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة: نستهدف رفع نسب الشفاء من الأورام إلى 80% بين الأطفال
  • وزير الصحة: نستهدف رفع نسب الشفاء من الأورام إلى 80% بين الأطفال والتوسعة في إنشاء مراكز أورام جديدة
  • زوج يستخدم قطرات العين لقتل زوجته ببطء
  • بالفيديو .. مشاهد توثق لحظة القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • الأمم المتحدة تحذر: العديد من الفلسطينيين قد يموتون جراء الحصار الإسرائيلي
  • شاهد بالفيديو.. “القسام” تنشر مشاهد لعملية إنقاذ أسرى “إسرائيليين” من نفق تعرض للقصف
  • "القسام" تنشر مشاهد لعملية إنقاذ أسرى في نفق قصفه الجيش الإسرائيلي
  • آخر تحديث.. سعر الدولار الآن في مصر
  • السلام الآن حركة حقوقية أسسها ضباط إسرائيليون
  • مشاهد جوية لحجم الدمار المهول في أحد احياء قطاع غزة (فيديو)