معلومات عن جيمس كليفرلي وزير الداخلية البريطاني الجديد
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عين ريشي سوناك رئيس الوزراء البريطاني، جيمس كليفرلي، وزيرًا للداخلية في المملكة المتحدة، كجزء من محاولة تغيير فريقه الوزاري، وذلك خلفا لسويلا برافرمان التي أقيلت على إثر مقال اتهمت فيه الشرطة بالتحيز للتظاهرات المؤيدة للفلسطينيين.
ويأتي تعيين جيمس كليفرلي كوزير للداخلية قبل 48 ساعة من صدور قرار المحكمة العليا، الأربعاء المقبل، إذ سيُعلن ما إذا كانت خطة الترحيل الحكومية في رواندا يمكن أنّ تحدث أم لا.
وتستعرض السطور التالية معلومات عن جيمس كليفرلي وزير داخلية بريطانيا «الجديد» وفقا لسكاي نيوز:
ولد جيمس كليفرلي في 4 من سبتمبر عام 1969، في جنوب شرق العاصمة البريطانية لندن.
والده رجل أعمال وشغل منصب الرئيس المساعد لحزب المحافظين عام 2019.
والدته أصولها إفريقية من سيراليون وكانت تعمل قابلة في مستشفى.
انضم إلى الجيش عقب الانتهاء من الدراسة الثانوية، ثم حصل على شهادة في إدارة الأعمال.
تلقى درجة بكالوريوس في إدارة الضيافة من جامعة ثيماس فالي.
جيمس كليفرليكان عضوا في هيئة لندن التشريعية عن دائرة بيكسلي وبروملي عام 2008.
وتولى رئاسة هيئة الإطفاء في لندن بتعيين من بوريس جونسون عمدة لندن آنذاك حتى عام 2012.
وفي 2015 أصبح عضوا في البرلمان البريطاني عن دائرة برينتري الانتخابية.
وتقلد منصب نائب رئيس حزب المحافظين في 2018.
وتولى الرئيس المساعد لحزب المحافظين في 2019.
كما شغل كليفرلي منصب وكيل وزارة الخارجية البرلمانية.
جيمس كليفرليثم وزيرا للدولة للتنمية الدولية في 2020.
ووزيرا للتعليم البريطاني في العام 2022.
وأخيرا تعيينه وزيرا للخارجية في حكومة ليز تراس.
قبل أن يتعين اليوم وزير داخلية بريطانيا، خلفا لسويلا برافرمان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جيمس كليفرلي غزة فلسطين جیمس کلیفرلی
إقرأ أيضاً:
بعد تعليقات بشأن الهجرة ..حزب الخضر الألماني يطالب بـتوضيح من زعيم المحافظين
برلين "د ب أ": طلب زعيم حزب الخضر الألماني فيليكس بانازاك "توضيحا" من مرشح التحالف المسيحي للمنافسة على المستشارية فريدريش ميرتس، بعد تلميحات إلى أنه بصفته زعيما للمحافظين قد يلجأ إلى أقصى اليمين للحصول على الدعم لتمرير إصلاحات في قانون الهجرة، بعد هجوم طعن دموي في مدينة أشافنبورج الألمانية.
وقال بانازاك في تصريحات للقناة الثانية في التلفزيون الألماني (زد دي إف) اليوم الجمعة إن حزب الخضر بحاجة إلى مزيد من التفاصيل حول خطط ميرتس، في ضوء التداعيات السياسية لهجوم الطعن في أشافنبورج.
تجدر الإشارة إلى أن المشتبه به في الهجوم الذي وقع أول أمس الأربعاء هو مواطن أفغاني - 28 عاما- كان من المقرر ترحيله.
ووعد ميرتس، وهو المرشح الأوفر حظا لمنصب المستشار القادم لألمانيا، الخميس بتكثيف عمليات الترحيل وطرد جميع المهاجرين غير الشرعيين من على حدود ألمانيا، حتى لو كانوا مؤهلين للحماية.
وقال ميرتس إن إصلاحاته المقترحة ستكون محورية لأي ائتلاف مستقبلي، موضحا أنه لا "يكترث بالتوجه السياسي لمن يسلك هذا المسار".
ورغم أن ميرتس استبعد مرارا التعاون مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي، الذي يحتل المرتبة الثانية في استطلاعات الرأي، تسببت تلك التصريحات في بعض المخاوف من أن "جدار الصد" الذي يمنع التعاون مع حزب البديل من أجل ألمانيا قد يكون تحت الضغط.
وقالت أليس فايدل، مرشحة حزب البديل من أجل ألمانيا لمنصب المستشار، الخميس إن التحالف المسيحي يجب أن يتخلى عن "جدار الصد" من أجل تمرير تشريع بشأن "إغلاق الحدود وطرد المهاجرين غير الشرعيين".
ووصف بانازاك الهجوم في أشافنبورج بأنه "نقطة تحول"، وقال إن الخضر يدعمون التحقيقات فيما حدث، واصفا في المقابل تعليقات ميرتس بأنها ليست في محلها.