تشهد القواعد الأمريكية في سوريا والعراق، ضربات عدة، منذ اندلاع العدوان الحالي على غزة في 7 أكتوبر الماضي وحتى الآن، إذ تستهدف الفصائل العراقية والسورية، القواعد بالصواريخ والطائرات المسيرة، التي تجاوزت 52 عملية منذ اندلاع العدوان، وفقًا لـ«DW».

وترصد «الوطن»، مواقع أبرز القواعد العسكرية الأمريكية في سوريا والعراق، في التقرير التالي، وعلى الرغم من عدم نشر معلومات حول قواعد القوات الأمريكية في العراق، من قبل الجهات الرسمية بالولايات المتحدة بهدف حمايتها، وفقًا لـ«الحرة» إلا أنّ تقارير إعلامية تحدثت عن إثبات وجود من 12 إلى 14 قاعدة عسكرية.

أبرز القواعد الأمريكية في العراق

- قاعدة عين الأسد

تعد من أشهر القواعد الأمريكية في العراق، وتقع في محافظة الأنبار غرب العراق.

قاعدة القيارة

تقع على بعد 58 كيلومترًا، جنوب مدينة الموصل العراقية، وتعد من أكبر القواعد العسكرية الاستراتيجية، وتضم مطارًا عسكريًا مهمًا.

قاعدة التاجي

تقع القاعدة شمال بغداد، وتضم معسكرًا مهمًا للجنود الأمريكيين.

قاعدة الحبانية

تقع القاعدة في محافظة الأنباء غرب البلاد، وشهدت تدريبات للقوات الأمريكية والتحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش الإرهابي.

قاعدة كركوك (K-1)

تقع قاعدة كركوك شمالي بغداد، ويوجد بها قوات أمريكية.

قاعدة بلد الجوية

تقع في محافظة صلاح الدين على بعد نحو 100 كيلو متر شمال بغداد، وتضم طائرات أمريكية وجنودًا أمريكيين.

قاعدة فكتوري

تقع قاعدة فكتوري قرب مطار بغداد في العاصمة العراقية.

قاعدة ألتون كوبري

تقع في محافظة شمال غربي كركوك، على بعد 50 كيلومترًا من مدينة أربيل كبرى مدن إقليم كردستان.

أربعة قواعد في كردستان

وتقع 4 قواعد في كردستان العراق، هي قاعدة قرب سنجار، وأخرى قرب أتروش، وقاعدتين آخريين في مدينة حبلجة بمحافظة السليمانية قرب الحدود الإيرانية.

القواعد الأمريكية في سوريا 

تشهد سوريا، حضورًا عسكريًا أمريكيًا كبيرًا منذ سنوات، وأصدر مركز جسور السوري للدراسات في 2020، خريطة لقواعد ونقاط تواجد الولايات المتحدة في سوريا، التي بلغت نحو 25 موقعًا، بينها 22 قاعدة عسكرية، و3 نقاط تواجد. 

قاعدة رميلان

تعد أولى النقاط الأمريكية في سوريا، وتقع بالقرب من قرية «أبو حجر»، بجنوب شرق رميلان بريف الحسكة الشمالي الشرقي.

قاعدة المالكية (مطار روبار)

يطلق عليها رميلان 2، وتقع بالقرب من قرية روبار، جنوب مدينة المالكية بريف الحسكة الشمالي الشرقي، وبها مروحيات قتالية، ومقاتلين أمريكيين.

قاعدة حقل العمر

تعد من أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، وتقع في المدينة العمالية التابعة لحقل العمر النفطي بريف دير الزور، ومزودة بمهبطين للطيران المسير والمروحي.

قاعدة هيمو

واحدة من القواعد الحيوية بسوريا، وتقع على بعد 4 كيلومترات غرب مطار القامشلي.

قاعدة تل بيدر

تقع القاعدة على بعد 30 كيلومترًا غرب مدينة الحسكة، وهي مجهزة لهبوط الطيران المروحي القتالي.

قاعدة لايف ستون

تقع على الضفة الشمالية الشرقية لبحيرة سد الباسل الجنوبي، وهي مهبط للمروحيات القتالية.

قاعدة قسرك

تقع على بعد 45 كيلومترًا شرق بلدة تل تمر، على الطريق «إم -4».

قاعدة المدينة الرياضية

تقع بالطرف الجنوبي من حي غويران بمدينة الحسكة، وبها أنفاق تصل إلى «سجن الحسكة المركزي».

قاعدة صوامع صباح الخير

تقع على بعد 10 كيلومترات جنوب مدينة الحسكة، وهي على خط السكك الحديدية، التي تربط بين «الحسكة - دير الزور».

قاعدة الشدادي

تقع على بعد 1 كم جنوب شرق مدينة الشدادي النفطية، وتعد واحدة من القاعدات المجهزة لهبوط الطيران المروحي، وإقلاع الطيران المسير بكامل أنواعه.

قاعدة حقل التنك

تقع في ريف دير الزرو ومزودة بمهبط للمروحيات.

حقل كونيكو

تقع في حقل غاز كونيكو الواقع في شمال مدينة دير الزور. 

قاعدة الرويشد

تقع في منطقة مثلث البادية الرابطة بين محافظات «دير الزور - الحسكة - الرقة»، وتبعد عن حقل العمر النفطي نحو 45 كيلومترًا قي الشمال الشرقي.

باغوز فوقاني

تقع القاعدة في باغوز فوقاني، في أقصى الجنوب الشرقي لمحافظة دير الزور.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القواعد الأمريكية في العراق القواعد الأمريكية في سوريا القواعد الأمريكية العسكرية العراق قاعدة عين الأسد القواعد الأمریکیة فی الأمریکیة فی سوریا تقع على بعد فی محافظة کیلومتر ا دیر الزور تقع فی

إقرأ أيضاً:

هل تدفع التحركات العسكرية الأمريكية إيران لامتلاك القنبلة النووية

بقلم: د. حامد محمود
باحث متخصص فى شئون إيران والخليج العربى

د. حامد محمود

القاهرة (زمان التركية)ــ التحركات العسكرية الأخيرة، بما في ذلك إرسال حاملة طائرات ثانية إلى منطقة الشرق الأوسط من قبل وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، تُعد بمثابة إشارة قوية من واشنطن إلى استعدادها لرد عنيف على إيران إذا لم تتجاوب مع دعوتها للحوار سواء المباشر أو غير المباشر.

تصريحات مسؤولي البنتاجون التي أكدت أن الولايات المتحدة مستعدة لتفعيل “إجراءات حاسمة” إذا ما هددت إيران أو وكلاؤها في المنطقة مصالحها، تكشف عن مستوى عالي من الجاهزية العسكرية.

في الوقت الذي يفاقم فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغطه على إيران، بعد رسالة بعثها للمسؤولين الإيرانيين وضربات ضد حلفائهم الحوثيين في اليمن، تضاعف طهران مؤشرات توحي بالتوجه نحو مرحلة ردع نووي محتمل. فهل تتخطى طهران العتبة وتصنع القنبلة النووية؟

إيران بالمرحلة الأخيرة قبل امتلاك السلاح النووي..

باتت إمكانية تسلح إيران بقنبلة نووية أقرب إلى الواقع أكثر من أي وقت مضى. فقد أعربت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن قلقها بهذا الشأن، وأشارت في تقرير سري مؤرخ في 8 فبراير/الماضى، إلى أن احتياطيات إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ارتفعت بشكل كبير، لتبلغ 274.8 كلغ مقارنة بـ 182.3 كلغ في نوفمبر/تشرين الثاني. ما يمثل زيادة قدرها 51% خلال ثلاثة أشهر فقط.

وما يثير مخاوف الخبراء في المنطقة هو ارتفاع حدة التصريحات المتبادله بين ,واشنطن وطهران.

وأمهل الرئيس الأمريكي الإيرانيين شهرين لإبرام اتفاق حول برنامجهم النووي، عبر رسالة لم تكشف واشنطن ولا طهران عن محتواها.

هذا، وتعد الغارات الجوية التي شنتها واشنطن بداية من منتصف مارس، على المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون ” حلفاء إيران في اليمن ” أهم عملية عسكرية للرئيس الأمريكي ترمب منذ دخوله البيت الأبيض. وهو ما يعتبر تهديدا مباشرا لطهران.

لقد ساهمت عوامل عدة في زعزعة الخط الدفاعي الأمامي لإيران: حزب الله الذي صار أضعف بعد وفاة زعيمه حسن نصر الله في لبنان، سقوط بشار الأسد في سوريا، إلى جانب الحرب في غزة التي دمرت جزءا من حماس، والضربات الأمريكية التي طالت الحوثيين في اليمن.

وفي هذا الصدد، تحلل ويندي رمضان ألبان، الباحثة المشاركة في CETOBaC (مركز الدراسات التركية والعثمانية والبلقان وآسيا الوسطى) ومندوبة التنمية الدولية والعلاقات المؤسسية في IRSEM (معهد البحوث الاستراتيجية التابع للمدرسة العسكرية)، لفرانس24 قائلة إن “إيران صارت ضعيفة للغاية في ردعها الذي كان يعتمد بشكل أساسي على الصواريخ الباليستية وعلى شبكة “’المقاومة’ التابعة لها”. وتضيف: “استنزفت قوة ردعها إلى حد كبير، لا يُستغرب أن تلجأ إيران إلى النووي في سياق تعرضها بانتظام لتهديدات بالهجوم وخشية أن تطالها ضربات من إسرائيل”.

هل الوضع غير الآمن لإيران يدفعها لصنع القنبلة النووية؟

من المؤكد أن وجود إيران في وضعية غير آمنة، قد يدفعها إلى التسلح بالقنبلة النووية. هذا الأمر أيقظ بشكل خاص مخاوف الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقريرها الصادر في شهر فبراير الماضى إذ يحتاج تصنيع القنبلة إلى يورانيوم مخصب بنسبة 90%، وإن كانت المراحل لإنتاج صواريخ مجهزة برؤوس حربية نووية. وتعتبر الوكالة أن نحو 42 كيلو جرام من اليورانيوم بنسبة 60% كافية نظريا لإنتاج قنبلة ذرية، إذا تم تخصيبها إلى نسبة 90%.

ورفعت إيران من مخزونها بشكل معتبر. وتشير التقديرات الى أن 274.8 كيلو جرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60٪، وفقا لأحدث تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، يتوافق مع مادة نووية كافية لتصنيع ما يعادل ست إلى سبع قنابل. لكن، يجب زيادة تخصيب هذا اليورانيوم إلى نسبة 90%”.

ولعله من المرجح وكما تشير تقارير الوكالة الدولية الى ان العقبة الرئيسية التى كانت تقف امام الايرانيين هى الدورة النووية، أي التمكن من تخصيب فعلي من نسبة 5% إلى 20%… ولكن بمجرد تجاوز هذه العتبة، يصبح التخصيب أسهل بكثير فنيا للوصول إلى نسبة 60%. وبالتالي، إذا اتخذت إيران قرار الانتقال إلى معدل تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%، فسيستغرق ذلك وقتا قصيرا للغاية للتحول من 60% إلى 90%. , وهو الامر الذى يهدد به بالفعل المرشد الاعلى للنظام فى ايران على خامنئى .

وإذا قرر النظام الإيراني اتخاذ المسار النووي العسكري، فسيتعيّن عليه تحويل هذه المواد إلى سلاح ذري. فقد طورت طهران بالفعل سلسلة من الصواريخ الباليستية بعيدة المدى التي يمكنها حمل رؤوس حربية نووية. لكن سيتعين على النظام أيضا تصغير حجم السلاح النووي ليناسب رأس الصاروخ الباليستي. ما يعتبر خطوة حاسمة يمكن أن تستغرق من ستة أشهر إلى عامين، وفق تقديرات العديد من الخبراء.

لجوء طهران إلى “الردع النووي”

ومما لا شك فيه أن التوتر فى منطقة الشرق الأوسط منذ أحداث 7  أكتوبر والعدوان الإسرائيلى على غزة والضربات التى وجههتها لحزب الله وللجيش السورى، كلها عواملأدت الى تغير اللهجة والخطاب في طهران حول المسألة النووية، فمنذ عام تقريبا، بدأ الحديث عن الردع النووي يأخذ مساحات كبيرة في الأوساط السياسية الإيرانية وبشكل علني.

وقد ازدادات الامور تعقيدا مع تبادل القصف بين إيران وإسرائيل في الفترة ما بين أبريل وأكتوبر 2024، فأخذ العديد من القادة السياسيين والعسكريين الإيرانيين بعين الاعتبار إمكانية إيران اللجوء إلى الردع النووي، خاصة إذا استخدمت إسرائيل التهديد بضرب البنية التحتية النووية الإيرانية كوسيلة للضغط. ما يعد أمرا جديدا تماما

في حين، أصبحت مسألة عسكرة البرنامج النووي والخروج من معاهدة منع الانتشار النووي في البرلمان الإيراني الذي يهيمن عليه المحافظون المتشددون، موضوعا لمناقشات عادية ومن دون عُقد، خاصة من جانب المسؤولين المتشددين المنتخبين في جبهة الاستقرار.

كما أن التشدد في سياسة إيران الداخلية منذ انتخاب إبراهيم رئيسي – الذي توفي في مايو/أيار 2024 في حادث طائرة هليكوبتر – يبدو جليا في التعامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تشكو من عدم قدرتها على الوصول إلى مواقع معيّنة.

لكن، يعتمد الخطاب الرسمي في إيران على فتوى المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي التي تحظر بموجبها الأسلحة النووية دينيا. إذ أكد علي خامنئي في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين أن إيران “لا تبحث عن القنبلة الذرية” لأن “الإسلام لا يسمح لنا بذلك ” على حد قوله .

وهو الخط الذي يواصل الرجل الأول في النظام الإيراني التمسك به. فبعد تلقي رسالة دونالد ترامب التي تطالبه بالتوصل إلى اتفاق بشأن الأسلحة النووية، رد المرشد الأعلى في 12 مارس على الرئيس الأمريكي قائلا إنه “عندما يتعلق الأمر بالأسلحة النووية”، تقول الولايات المتحدة إنها “لن تسمح لإيران بامتلاكها. إذا أردنا صنع أسلحة نووية، فلن تتمكن أمريكا من إيقافنا. وحقيقة أننا لا نملك أسلحة نووية ولا نسعى للحصول عليها تعود إلى أننا لا نريد امتلاكها”.

هل ينجح نهج ترامب في التعامل مع إيران؟

ويرفض خامنئي أي نقاش مباشر مع الولايات المتحدة طالما تبقى العقوبات الدولية مسلطة على إيران.

من جانبه، وفي حين يدعو عبر البعث برسالة، إلى التفاوض، يستمر ترامب في الوقت ذاته بممارسة سياسة “الضغط الأقصى” على الجمهورية الإسلامية، من خلال زيادة العقوبات الاقتصادية عليها، خاصة في ما يتعلق بقطاع النفط. فيسعى دونالد ترامب ببشكل خاص إلى منع شراء الصين للنفط الإيراني، علما أن الصينيين هم الزبائن الرئيسيون للجمهورية الإسلامية التي تعتمد على صادراتها بشكل رئيسي.

اقرأ أيضاإيران تتلقى رسالة من ترامب عبر المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي

إذن، فهل سينجح النهج الدبلوماسي لدونالد ترامب، والقائم على تركيع الخصم ثم إجباره على التفاوض، في جلب الإيرانيين إلى طاولة المحادثات؟ بالنسبة لدافيد ريغولي روز، فإن تهديدات ترامب، سواء تعلق الأمر بالعقوبات والتوعد بتشديدها عبر “الضغط الأقصى”، أو فرضية عملية عسكرية في حال رفض المحادثات، تبدو “غير مسموعة” في طهران، التي لا تعتمد نفس اللغة “المزدوجة” التي يتقنها الرئيس الأمريكي.

ويذكر أنه، في العام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا والولايات المتحدة لتأطير برنامجها النووي. وفي المقابل، تعهدت الدول المصادقة على الاتفاق بتخفيف العقوبات الدولية المفروضة على طهران. لكن في العام 2018، قام دونالد ترامب، خلال فترة ولايته الأولى، بسحب بلاده بشكل أحادي من الاتفاق – الذي التزمت به طهران، وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية – وأعاد فرض عقوبات شديدة على طهران. وكان لهذه الاستراتيجية تأثير عكسي، إذ دفعت إيران إلى استئناف برنامجها النووي المثير للجدل في العام 2019.

إيران تتمتع بالخبرة النووية

وفي حال الخيار العسكري، أي إذا قررت القوات الامريكية منفرده او معها الجيش الإسرائيلي مهاجمة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وفوردو ـ التي يُرجح أن تكون على عمق أكثر من ستين مترا تحت الأرض ـ فى ظل استدعاء 6 طائرات من طراز بي 2 القادرة على حمل ذخائر قادرة على التوغل في أعماق الأرض.

وان كانت بعض التقارير العسكرية تجزم بأنه قد لا تتمكن حتى قنبلة من نوع جي بي يو-57 أ/بGBU-57 A/B أو القنبلة الخارقة من نوع الذخائر الضخمة GBU-57A/B (MOP) Massive Ordnance Penetrator بالضرورة تجاوز عمق 60 مترا. في هذا الاحتمال، ورفم ذلك فمما لا شك فيه أنها س ستخلف أضرارا كبيرة، وان كانت لن توقف البرنامج النووي الإيراني”.

وفى التحليل النهائى .. يمكن القول بأن إيران لديها الخبرة والمهارة النووية التى اكتسيتها فى العقدين الاخيرين ، فإذا حدثت أضرار -مهما كان حجمها- فإن الإيرانيين سيعرفون كيف يصلحونها. هم يعملون لمدة عشرين عاما لتأمين مواقع برنامجهم النووي. ولديهم الآن الخبرة اللازمة ومنظومة من المهندسين من ذوي الكفاءة. يمكن للآلات أن تدمر، لكن إعادة بنائها ممكنة أيضا. أما الأدمغة فلا تختفي بشكل آلي. وهنا يكمن المشكل الحقيقي .

Tags: احتياطيات إيران من اليورانيوم المخصبالقنبلة النووية الايرانيةاليورانيوم المخصبامتلاك ايران القنبلة النووية

مقالات مشابهة

  • بعد التهديد الإيراني بقصفها.. أبرز 6 قواعد عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط
  • شروط إدارة ترامب من سوريا لرفع العقوبات .. فهل من بينها إنهاء الوجود الروسي؟
  • مواقع تتبع الحركة الجوية.. أمريكا تستخدم قواعد هذه الدول للعدوان على اليمن
  • مسؤول عراقي يوجّه نصيحة للرئيس «ترامب» ويهدد بضرب القواعد الأمريكية
  • هل تدفع التحركات العسكرية الأمريكية إيران لامتلاك القنبلة النووية
  • تركيا تسعى لإنشاء قاعدة عسكرية محتملة في مدينة تدمر الصحراوية السورية
  • إسرائيل تتوغل في جنوب سوريا وتصادر وتدمر أسلحة لنظام الأسد
  • “قاعدة دييغو غارسيا” العسكرية الأمريكية.. كيف تستخدمُها واشنطن في العدوان على المنطقة؟
  • قاعدة دييغو غارسيا العسكرية الأمريكية.. كيف تستخدمُها واشنطن في العدوان على المنطقة؟
  • الضربات الإسرائيلية في سوريا: الكشف عن السبب الحقيقي وراء استهداف القواعد الجوية التركية