فريدة سيف النصر تثير الجدل بما قالته عن الفنانات وعمليات التجميل
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: وجّهت الفنانة فريدة سيف النصر كلاماً ساخراً للأشخاص الذين يبالغون بعمليات التجميل والتي تغيّر ملامحهم بالكامل.
وعبّرت فريدة خلال مداخلة تلفزيونية مع برنامج “تفاصيل” عن رأيها بعمليات التجميل قائلةً: “لما بتقدمي كل حاجه بحب بتحسي… لكن لما أنا أكون قاعدة ومصفرة وأقول فلانة عاملة… طيب ما فلانة أصغر منك، وأروح أعمل أبر ونفخ وشدّ ومط في وجهي علشان أبقى حلوة وفي الآخر وجهي يتشوّه.
ولفتت الممثلة المصرية إلى أن الفنانات شادية وهند رستم وصباح جميلات للغاية وحافظن على ملامحهن من دون تجميل، وأضافت: “أرفض الخضوع لعمليات تجميل لأن ملامحي لا تزال على طبيعتها وأنا راضية بشكلي”.
وأردفت فريدة سيف النصر بالقول: “هويدا بنت صباح كانت قمر بمناخيرها الكبيرة، ربنا بيعمل للإنسان شكل حلو لكن الإنسان بيروح يعمل حاجات في وجه مش حلوة وبيعرّض نفسه للخطر… نجلاء فتحي بتظهر بأسنانها بدون ما تعمل أسنان زي السيراميك في فمها وسعاد حسني كانت طالعة بوزنها الزايد وده عامل جاذبية ليها”.
main 2023-11-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أحدث فوضى بالكنيست.. سياسات كاتس تثير الجدل في الداخل الإسرائيلي
منذ تولي يسرائيل كاتس، منصب وزير الدفاع الإسرائيلي، ويحيط به الكثير من الجدل، لإحداثه فوضى بالكنيست، إذ تبادل أعضاء المعارضة الإسرائيلية وحكومة الائتلاف اليميني الحاكم السباب، وفقا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، التي أشارت إلى أنه أصبح يدلي بتصريحات مثيرة وصفت بـ«الجرأة».
مخاطر التوتر بين طهران وإسرائيلوكان إقرار كاتس، بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال زعيم حركة «حماس»، إسماعيل هنية، بإيران في يوليو الماضي، بمثابة اعتراف علني للمرة الأول من جانب إسرائيل باغتياله، وعلى الرغم من أن الأمر لم يكن يحتاج إلى إعلان رسمي وإنما بمجرد الإقرار فأصبحت مخاطر التوتر بين طهران وإسرائيل أكثر حدة، خصوصا وأن كاتس هدد باتخاذ إجراءات مماثلة ضد قيادة جماعة الحوثي المتمردة في اليمن أمس الأول.
وفي تصعيد للهجة التهديدات، قال كاتس في تصريحات أمس الأول «لن نقبل استمرار الحوثيين في إطلاق النار على دولة إسرائيل، لقد حذرت وقلت كما تعاملنا مع السنوار في غزة وهنية في طهران ونصر الله في بيروت سنتعامل أيضا مع رؤوس الحوثيين في صنعاء وفي كل مكان في اليمن»، مضيفا «سنعمل ضد بنيتهم التحتية وضدهم لإزالة التهديد والقضاء على التهديدات التي تواجه دولة إسرائيل، من أجل تحقيق أهدافنا، ومن يرعى الإرهاب الحوثي في الحديدة أو صنعاء سيدفع الثمن كاملا».
سياسات كاتس الداخلية تثير الجدل في الداخل الإسرائيليتصريح آخر أثار الجدل حول الوزير الإسرائيلي، حين أعلن الثلاثاء قبل الماضي، أن إسرائيل ستكون لها السيطرة الأمنية على قطاع غزة مع حرية كاملة في العمل بعد هزيمة حركة «حماس»، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
لم تكن تصريحات الوزير فيما يخص الشأن الخارجي وحدها التي طرحت العديد من التساؤلات حول سياسته، إنما قرارته فيما يخص الداخل الإسرائيلي أيضا، إذ شهدت الأوساط الإسرائيلية نقاشات حادة بشأن قانون الاعتقال الإداري والتطبيق الانتقائي في مذكرات الاعتقال بين اليهود والعرب، وفقا لموقع «I24NEWS».