رئيس «مياه المنوفية» يؤكد استعداد الشركة للتعامل مع الطوارئ والأزمات
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
عقد المهندس محمد نجيب صالح، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية، اجتماعا لعدد من الإدارات المعنية بالشركة، للوقوف على مدى جاهزية الأفراد والمعدات للتعامل مع الأزمات والطوارئ، في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بإنشاء شبكة للطوارئ والسلامة العامة موحدة ومؤمنة، لتأمين المرافق الحيوية، وفقا للمقاييس والمعايير العالمية.
ووجه رئيس شركة مياه الشرب في المنوفية، بضرورة اختبار جميع الأجهزة والمعدات، للوقوف على مدى كفاءتها لكيفية التعامل اللحظي مع الحدث، وتحديد الأولويات لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، لاسيما مع بدء موسم الشتاء.
وأكد «صالح» أن الهدف هو رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع القطاعات الخدمية، ومراجعة كفاءة المعدات، والتأكد من جاهزيتها وصلاحيتها، للتعامل الفوري في حالة حدوث الأزمات والطوارئ.
يأتي ذلك في إطار خطة المحافظة واستعدادها التام لمجابهة الأزمات، تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية ووزير الإسكان ومحافظ المنوفية ورئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.
سقوط أمطار غزيرة في المنوفيةوشهدت محافظة المنوفية خلال اليومين الماضيين، سقوط أمطار غزيرة على جميع المراكز، وجرى التعامل الفوري برفع تجمعات الأمطار، من خلال انتشار جميع السيارات في الشوارع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية شركة مياه المنوفية
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.