ميناء دمياط: مغادرة قطارين بحمولة 2336 طن قمح إلى إمبابة وكوم أبو راضي
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
شهد ميناء دمياط، خلال الـ24 ساعة الماضية، نشاطًا ملحوظًا في حركة الواردات والصادرات، إذ استقبل الميناء 8 سفن، بينما غادرت 6 سفن، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 40 سفينة.
وبذلك، يواصل ميناء دمياط أداء دوره الحيوي في حركة التجارة الخارجية، ودعم الاقتصاد المصري.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 19261 طنًا، تشمل 2800 طن يوريا، و8521 طن رمل، و2183 طن ملح، و400 طن مولاس، و5357 طن بضائع متنوعة.
كما بلغ رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 77301 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 408175 طنًا.
وغادر قطاران بحمولة إجمالية 2336 طن قمح متجهين إلى صوامع إمبابة وكوم أبو راضي.
وبلغت حركة الوارد من البضائع العامة 52396 طنًا، تشمل 13974 طن خردة، و9307 أطنان حديد، و5000 طن سكر، و588 طن عدس، و928 طن بذرة كتان، و1345 طن خشب زان، و11471 طن قمح، و8 آلاف طن ذرة، و1783 طن أبلاكاش.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 616 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 77 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5721 حاوية مكافئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط الموانئ البضائع القمح
إقرأ أيضاً:
حرائق لوس أنجلوس.. متطوعون يسطرون قصص الإنسانية بينما تبحث السلطات عن الحلول عبر الإنترنت (صور)
كشفت الحقائق وجود تباين شاسع في طريقة تأمين المساعدات لمنكوبي حرائق لوس أنجلوس، حيث يبحث المسؤولون من مكاتبهم عن معلومات عبر الإنترنت، بينما يدير المتطوعون العمل الحقيقي على الأرض.
أكد مراسل وكالة “نوفوستي” قيام سكان من لوس أنجلوس المحترقة، دون انتظار قدوم المساعدة من السلطات، بمساعدة المتضررين من الحرائق بأنفسهم عبر تجهيز الملابس والطعام والأحذية للمتضررين.
المساعدات الإنسانية لمنكوبي لوس أنجلوس بين الجلوس في المكاتب وعمل المتطوعين على الأرضوقد أودت الحرائق العنيفة التي تجتاح لوس أنجلوس بحياة العشرات وتركت الكثيرين بدون مأوى ويجري جمع المساعدات الإنسانية للمتضررين في عدة مناطق، بما في ذلك على قارعة الطرقات.
المساعدات الإنسانية لمنكوبي لوس أنجلوس بين الجلوس في المكاتب وعمل المتطوعين على الأرض /وبينما تقترح عمدة المدينة، كارين باس، البحث عن معلومات متعلقة بالحالات الطارئة والموارد والمأوى “عبر الإنترنت”، يعمل السكان المحليون على إحضار المياه والطعام والحفاضات وحتى الطعام للكلاب إلى نقاط تجميع المساعدات.
كما بدأ بعض المتطوعين أيضا في طهي الطعام، حيث يوجد طلب كبير على ذلك، إذ يجب إطعام المتطوعين الكثر والمتضررين على حد سواء.
إلى ذلك، يتم التبرع بالكثير من الملابس أيضا. ففي منطقة ألتادينا في مقاطعة لوس أنجلوس، على سبيل المثال، تغمر نقاط استقبال المساعدات الإنسانية بالقمصان والسراويل والملابس الدافئة. كما يوجد عدد كاف من الأحذية، حيث يمكن تزيين شارع صغير بتلك الأحذية التي تم التبرع بها.
وبينما يحاول حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم، التفاوض مع الشركات الكبرى وإدارة المدينة حول “خطة مارشال” جديدة (وهو الاسم الذي أطلقه على برنامج إعادة إعمار لوس أنجلوس بعد الحرائق المميتة، استعدادا للألعاب الأولمبية المقرر إقامتها في عام 2028)، تشهد نقاط تجميع المساعدات إقبالا كبيرا.
وقال المتطوع خوسيه لوكالة “ريا نوفوستي”: “نحن هنا نساعد الأشخاص الذين فقدوا منازلهم بسبب الحريق يوم الجمعة الماضي. تبرع الكثير من الناس بالطعام والماء والملابس”.
المصدر: نوفوستي