مصراوي:
2025-03-18@02:45:55 GMT

لست مدخنا.. عمرو أديب يعلق على أزمة السجائر

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

لست مدخنا.. عمرو أديب يعلق على أزمة السجائر

كتب- إسلام لطفي:

علَّق الإعلامي عمرو أديب، على أزمة السجائر، قائلًا: بعض الناس يرون السجائر ترف وأن زيادة أسعارها يجب ألا يكون مشكلة لأحد.

وأضاف في تويتة له عبر موقع التواصل الاجتماعي X: جرب كده يوم من غير شاي أو من غير قهوة وبعدين قولي رأي حضرتك.

وتابع: بالمناسبة أنا لا أدخن أي شيء، ولكني أفهم مشكلة المدخن الذي عاد للسجاير الفرط بعد أن نسيها من عشرات السنين .

ومنذ الخميس الماضي، بدأ تطبيق أسعار السجائر الجديدة في الأسواق بعد الزيادة.
وكانت الشركة الشرقية "ايسترن كومباني" أعلنت يوم الأربعاء الماضي أيضا، زيادة أسعار السجائر والمعسل، في إطار تعديلات قانون ضريبة القيمة المضافة.

وأوضح تجار أن متوسط سعر سجائر الكيلوبترا ارتفعت خلال الأيام الماضية إلى 55 جنيها للعبوة الواحدة، كما زاد سعر علبة ال أم إلى 67 جنيها، بحسب المنطقة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة عمرو أديب السجائر أزمة السجائر طوفان الأقصى المزيد

إقرأ أيضاً:

البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.

اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن  روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة 

كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.

هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.

كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.


كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.

واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.

مقالات مشابهة

  • البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
  • بلدية أجدابيا: رغم ارتفاع الأسعار نسبيًا.. أسعار الملابس مستقرة مقارنة بالعام الماضي
  • ارتفاع أسعار الذهب مع استمرار زيادة الطلب على الملاذات الآمنة
  • هل يحل الاستيراد أزمة أسعار الأغنام في الجزائر خلال عيد الأضحى؟
  • ارتفاع أسعار الذهب 90 جنيهًا خلال الأسبوع الماضي
  • جمال شعبان يحذر من السجائر الإلكترونية وأضرارها القاتلة
  • جمال شعبان يحذر من التدخين بجوار السيدات الحوامل.. فيديو
  • صبري فواز يعلق على تصريحات عمرو سلامة عن إسماعيل ياسين
  • أزمة معيشية خانقة.. رمضان يتحول إلى كابوس للمواطنين في المناطق اليمنية المحررة
  • امنحوه الدوري أفضل.. عمرو أديب يرد على أنباء تخفيض عقوبة الأهلي