صيحات استهجان تواجه منتخب الكيان الصهيوني بأول مبارياته بعد حرب غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
واجه منتخب الكيان الصهيوني لكرة القدم صيحات مناصرة لفلسطين أثناء عزف النشيد الوطني قبل مواجهة كوسوفو بالتصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا لكرة القدم.
واقيمت المباراة المؤجلة من 15 أكتوبر الماضي ضمن المجموعة التاسعة بالتصفيات المؤهلة للبطولة الأوروبية بسبب الحرب التي يشهدها قطاع غزة.
وقبل المباراة عززت شرطة كوسوفو التأمين للسيطرة على الحشود المحتملة والتصدي للأعمال التخريبية وغيرها بحسب بيان لها.
ودعا عدد من مناصري فلسطين كوسوفو إلى منع منتخب الكيان من دخول البلاد.
وأطلقت الجماهير الكوسوفية صيحات استهجان وصافرات أثناء النشيد الوطني للكيان في استاد مدينة بريشتينا.
Kosovo fans whistled Israel's national anthem pic.twitter.com/odfafoGiUg
— Eren Beksaç (@rnbksc) November 12, 2023وخسر الكيان الصهيوني اللقاء بهدف نظيف جاء في الشوط الأول سجله ميلوت راشيكا عند الدقيقة 41.
اقرأ أيضاً
اسكتلندا.. صافرات استهجان ورفع علم فلسطين خلال مباراة مع إسرائيل (فيديو)
وتتصدر رومانيا ترتيب المجموعة برصيد 16 نقطة من 8 مباريات تليها سويسرا برصيد 15 نقطة من 7 مباريات ثم منتخب الكيان الصهيوني بـ11 نقطة.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: فلسطين حرب غزة طوفان الأقصى الکیان الصهیونی
إقرأ أيضاً:
حماس: الخذلان العربي لفلسطين ولبنان شجع الكيان الصهيوني على المضي بعدوانه
يمانيون../
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد المجيد عوض، أن الخذلان العربي والإسلامي لفلسطين ولبنان شجع الكيان الصهيوني على المضي في عدوانه الواسع.
وقال عوض في تصريح خاص لوكالة (المعلومة) العراقية، الليلة الماضية: “لم نتفاجأ بالموقف الرسمي العربي إزاء المجازر التي يرتكبها العدو بحق كل من فلسطين وغزة كونه انتهى منذ 30 عاما وبالتالي لا يمكن الحديث عن موقف عربي موحد”.
وأوضح أن “الخذلان العربي والإسلامي لفلسطين ولبنان شجع الكيان الصهيوني على المضي في عدوانه الواسع”.
وأضاف قائلاً: إن “أحد الأسباب التي جعلت الكيان الصهيوني يستبيح الدماء مرتبط بقناعته إلى حد بعيد بعدم وجود رد فعل عربي مناسب للفعل الصهيوني”.
ودعا “الأنظمة العربية إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات ومن المواقف الملموسة والمؤثرة لدعم لبنان وغزة وأبرزها إلغاء كل أشكال التطبيع مع الكيان وطرد سفرائه من الدول التي طبعت معها بالإضافة إلى استخدام ورقة النفط للضغط على “تل أبيب” والحلفاء الذين يدعمونها”.