«معادن» شريك مؤسس لمؤتمر التعدين الدولي في نسخته الثالثة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية عن مشاركة شركة التعدين العربية السعودية "معادن" كشريك مؤسس في النسخة الثالثة لمؤتمر التعدين الدولي الذي ينعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات في الرياض من 9 وحتى 11 يناير 2024.
وتتمثل مشاركة معادن بصفتها شريكاً مؤسساً للمؤتمر للعام الثالث على التوالي، وستؤدي معادن، أكبر شركة للتعدين والموارد المعدنية متعددة السلع في الشرق الأوسط، دوراً محورياً في تمكين النقاشات الرامية إلى تشكيل ملامح قطاع التعدين العالمي خلال المؤتمر والذي ينعقد في يناير 2024.
وسيناقش مؤتمر التعدين الدولي 2024 عدداً من المبادرات، بما فيها مبادرة لبناء القدرات البشرية وصقل المواهب في المنطقة عبر تأسيس مراكز للتميز ومبادرة لوضع معايير للاستدامة تلبّي متطلبات الدول المضيّفة وتعزز ثقة المجتمعات فيها وأخرى لاستحداث مركز للمعادن الصديقة للبيئة في المنطقة الكبرى. وسيتم تحقيق ذلك وأكثر باستخدام بالتقنيات الحديثة وبناء مراكز المعالجة.
لمزيد من المعلومات حول مؤتمر التعدين الدولي 2024 والتسجيل للمشاركة في المؤتمر، يرجى زيارة الرابط.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: معادن مؤتمر التعدين الدولي التعدین الدولی
إقرأ أيضاً:
المقداد: الساكت عن إجرام العدوّ هو شريك له
شدد عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي المقداد على "وجوب إيلاء الحكومة وكل المعنيين الأولوية لانسحاب العدو الإسرائيلي من كامل الأراضي اللبنانية، ووضع حد لانتهاكاته اليومية للقرار 1701، وتحميل اللجنة المشرفة والراعية لاتفاق وقف إطلاق النار المسؤولية الكاملة بهذا الشأن، فهذا العدو لا ميثاق له ولا عهود، والمستغرب أن اللجنة لم يصدر عنها أي إدانه للعدو الصهيوني الذي يتمادى في قتل اللبنانيين وتدمير منازلهم وممتلكاتهم وجرف بساتينهم، وتنتهك طائراته الحربية والمسيّرة الأجواء اللبنانية على مرأى العالم أجمع، فالساكت عن إجرام العدو هو شريك له".
وأكد في تصريح أن "حزب الله استعاد عافيته واستكمل كل هيكليته التنظيمية، والعلاقة مع البيئة الشعبية الحاضنة، ازدادت رسوخا وثباتا وتصميما، ببركة دماء الشهيد الأسمى السيد حسن نصرالله، الذي لطالما أكد أن البيئة الحاضنة للمقاومة هي أشرف وأنبل الناس، وما الحشد المليوني خلال مراسم التشييع يوم الأحد الماضي إلا خير دليل على تلبية جمهور المقاومة لنداء إنَّا على العهد".
وإذ طالب المقداد الدولة ب"تنفيذ ما تعهّدت به في خطاب القسم والبيان الوزاري، بالدفاع عن لبنان، وإعادة الإعمار"، شدد على "ضرورة أن تتحمل الدولة مسؤولياتها في ملف إعادة الإعمار، وعدم ربطه بأي شروط سياسية أو تمس بالسيادة اللبنانية".