نائبة كندية تعنف حكومة بلادها بشدة بشأن رفض إطلاق النار والنساء الحوامل في قطاع غزة «فيديو»
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو خلال الساعات الماضية، لنائبة كندية في مجلس العموم تحضر الجلسة وحاملة رضيعها، تدافع عن النساء الحوامل وتوجه انتقادات لرفض حكومة بلادها وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وخاطبت النائبة الكندية رئيس البرلمان قائلة: سيدي الرئيس لا يمكنننا أن ننأى عن كارثة إنسانية في غزة هناك أكثر من 50 ألف امرأة حامل من دون رعاية طبية، وأكثر من 100 سيدة تلد كل يوم في هذه الفوضى، وفقاً لـ canada nwes 24.
وأضافت: الديمقراطيون الجدد طالبوا منذ البداية بوقف إطلاق النار، وأدانوا عنف حماس ودعوا إلى إطلاق سراح الأسرى والآن هناك ناس لا علاقة لهم بحماس يقتلون، علينا أن نركز في حقوق الإنسان والقانون الدولي.
وأشارت إلى النساء الحوامل في قطاع غزة: يتم إجراء العمليات القيصرية بدون أي تخدير، تخيلي أن تكوني حاملاً، بلا طعام ولا شراب ولا غذاء وبلا دواء وبلا كهرباء وبلا ماء، النساء يفتقدن للرعاية، الأمهات والأطفال يموتون يومياً من الهجمات والقصف، 4 آلاف طفل قتلوا منذ بدء القصف.
ووجهت النائبة الكندية سؤالا إلى رئيس مجلس العموم: كم من طفل يجب أن يموت قبل أن تطلب الحكومة الكندية وقف إطلاق النار؟
اقرأ أيضاًويجز يشارك في مظاهرات بالولايات المتحدة لدعم فلسطين
تضامنا مع فلسطين.. عمرو دياب يعلن تبرعه بجزء من عائد حفله المقبل لأهالي غزة
الهلال الأحمر الفلسطيني: نحن بدون كهرباء ولا ماء وليس لدينا إمكانيات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أطفال فلسطين إسرائيل إسرائيل اليوم إسرائيل وفلسطين اخبار غزة اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان استهداف اسرائيل اسرائيل اسرائيل اليوم اسرائيل تضرب فلسطين اسرائيل تعلن حالة الحرب اسرائيل تقصف مستشفى اسرائيل في حرب الحدود مع غزة الحرب على غزة الطفل الفلسطيني العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الفتى الفلسطيني القضية الفلسطينية المقاومة في غزة انفاق غزة اهل فلسطين تستهدف إسرائيل تهجير سكان قطاع غزة حرب اسرائيل حرب غزة حرب في قطاع غزة حماس وإسرائيل سكان قطاع غزة شمال قطاع غزة شمال قطاع غزة إلى جنوبه صواريخ غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة تحت القصف غزة مباشر غلاف غزة فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين عربية فلسطين مباشر فلسطيني في غزة في فلسطين قصف إسرائيلي قصف غزة قصف قطاع غزة قطاع قطاع غزة قطاع غزة الان قطاع غزة اليوم كندا محيط غزة مستوطنات غلاف غزة نهاية اسرائيل هجوم اسرائيل هجوم فلسطين على اسرائيل إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
لبنان يريد دولة عربية.. لماذا تشكّل آلية المراقبة عقبة أمام الهدنة؟
تشكل "آلية المراقبة"، خاصةً فيما يتعلق بالعضوية في فريق المراقبة الدولي، أبرز الخلافات التي تعرق التوصل لاتفاق هدنة بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية، بوساطة أميركية.
وذكر تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، الخميس، أن "الولايات المتحدة وفرنسا ستتوليان رئاسة فريق المراقبة، وهو أمر لا يواجه اعتراضًا من أي طرف، لكن الخلاف يكمن في الدول الأخرى التي ستنضم إلى هذه الآلية، حيث تفضل إسرائيل إشراك دول أوروبية، بينما يطالب لبنان بإدراج دولة عربية واحدة على الأقل".
وتسعى الإدارة الأميركية إلى طمأنة إسرائيل بشأن فعالية آلية المتابعة، حيث أوضحت أن هذه الآلية "لن تقتصر على تلقي الشكاوى من أحد الأطراف، بل ستكون متابعة نشطة بشتى الوسائل"، مما يضمن استمرارية الالتزام بالاتفاق.
ووفقًا لتقديرات دبلوماسيين غربيين، قد يتم اختبار وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، قبل اتخاذ قرار بشأن استمراره، إذ يُتوقع أن يلتزم حزب الله بهذه الفترة التجريبية، بينما يبقى السؤال حول ما سيحدث بعد انقضاء هذه المدة والدخول في مرحلة وقف إطلاق النار الكامل.
هوكستين في إسرائيل.. وحديث عن اجتماع "بنّاء" بشأن هدنة لبنان عقد المبعوث الأميركي الخاص، آموس هوكستين، فور وصوله لإسرائيل اجتماعا مع وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر، ووصفه بأنه "بناء".وفي أعقاب محادثات أجراها المبعوث الأميركي آموس هوكستين في لبنان، أشار مسؤولون إسرائيليون إلى تحقيق "تقدم نسبي" بشأن مسألة حرية الحركة للجيش الإسرائيلي داخل لبنان، ثاني نقاط الخلاف الرئيسية بين طرفي الاتفاق.
وأفاد مصدر مشارك في المحادثات، بأن "تقدما كبيرا تم في المفاوضات، لكن لم يجري الوصول إلى اتفاق نهائي بعد".
وكانت القناة 12 الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤولين كبار قولهم، إنه "إذا تم التوصل إلى اتفاق بشأن النقطتين الخلافيتين، فإنه يمكن تحقيق وقف إطلاق النار خلال أسبوع".
هوكستين إلى إسرائيل.. نقطتان خلافيتان بطريق "اتفاق ممكن" أفادت مصادر إسرائيلية أن المبعوث الأميركي الخاص آموس هوكستين سيعقد اجتماعا مع وزير الشؤون الاستراتيجية رون درمر الليلة، وذلك بحث وقف إطلاق النار مع حزب الله على حدود إسرائيل الشمالية.وتتعلق النقطتان الرئيسيتان الخلافيتان بحرية التحرك الإسرائيلي في لبنان في حال حدوث انتهاك، وبتشكيل اللجنة المشرفة في لبنان. وتعتبر اسرائيل حرية التحرك في لبنان خطًا أحمر غير قابل للتفاوض.
ووفقا للقناة فإن إدراج هاتين النقطتين "ربما يكون في اتفاق جانبي مع الولايات المتحدة"، ولو أن الأمر لا يزال غير واضح.
وصعّد الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد حزب الله في 23 سبتمبر الماضي، وتوغلت قواته بعدها بأسبوع في جنوب لبنان.
وكان حزب الله قد فتح "جبهة إسناد لغزة" ضد إسرائيل، غداة الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، وأدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة.