موقع 24:
2025-01-16@17:23:10 GMT

تايلور سويفت تكشف عن أكثر الأشياء رعباً لها على المسرح

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

تايلور سويفت تكشف عن أكثر الأشياء رعباً لها على المسرح

كشفت الفنانة الأمريكية تايلور سويفت عن طلب منها للجمهور لكي لا يحدث أكثر الأمور رعباً بالنسبة لها أثناء تأدية الأغاني على المسرح.

وأوضحت سويفت، التي تجول حالياً في أمريكا الجنوبية وتحديداً من على مسرح بوينس آيرس الأرجنتيني "أود مشاركتكم شيئاً يرعبني جداً".
وقالت سويفت، بعد أن وقعت هدية من أحد المعجبين بجوار آلة البيانو الخاص بها: فقط لأن التواصل يعني حدودا لطيفة وصحية، يخيفني دوماً عندما يتم رمي الأشياء على المسرح، لأنه إذا حصل ذلك، يمكن لراقص أن يتعثر بها".

????️| Taylor very kindly asking the crowd to not to throw things on stage ???? #BuenosAiresTSTheErasTour

"And just because communication means having gentle healthy boundaries - it really freaks me out when stuff gets thrown on the stage. Because if it's on the stage then a dancer… pic.twitter.com/ZIY5Vxzajw

— Taylor Swift Updates ???? (@swifferupdates) November 13, 2023

وتابعت "أنا أحب إن جلبتم الهدايا لي وهذا لطيف جداً، ولكن هل يمكنكم من فضلكم عدم رميها على المسرح. أنا أحبكم كثيراً".
يذكر أن رمي الأشياء خلال الحفلات الموسيقية بات اتجاهاً مزعجاً للعديد من الفنانين بالأشهر الماضية، من بينها زجاجات العصير والهواتف وحتى الأحذية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تايلور سويفت على المسرح

إقرأ أيضاً:

سعيد سلامة يقدم 7 دروس في الإيماء بمهرجان المسرح العربي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يقدم الفنان الفلسطيني سعيد سلامة ورشة فنية بعنوان سبعة دروس في الإيماء وفنون الأداء الصامت ضمن فعاليات الدورة الـ 15 من مهرجان المسرح العربي، حيث أكد أن فن الإيماء يمثل جوهر الفن المسرحي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، موضحا أن المسرح الحقيقي يبدأ من الجسد قبل النص، حيث يشكل الجسد الركيزة الأساسية لأي عمل مسرحي.
وأشار سلامة، إلى أن الورشة تهدف إلى تعريف المشاركين بفلسفة فن الإيماء وتقنياته المختلفة قائلاً: «فن الجسد هو المسرح، والمسرح لا يمكن أن يبنى إلا من خلال تغذية الجسد، ومن ثم يأتي النص كإضافة تعزز العمل».

 وأكد أن الورشة تركز على جمالية الجسد وحركته على خشبة المسرح، حيث تعلم المشاركين كيفية استغلال الفراغ المسرحي وبناء علاقة حيوية بين الدماغ والجسد، مضيفا: «الجسد هو المرأة الخارجية للإحساس الداخلي، وما أسعى لتقديمه هو تدريب على كيفية تناغم الإحساس الداخلي مع الحركة الخارجية لتكون الحركات انعكاسا صادقا للمشاعر».
وعن منهجية الورشة، قال سلامة: نقوم بتدريب المشاركين على تقنيات دقيقة تشمل المشي الجري، وبناء الشخصيات المتعددة، حيث يمكن للممثل أن ينتقل بسرعة بين شخصيتين مختلفتين على المسرح، هذا النوع من الأداء يتطلب دقة في الإحساس الداخلي وتوافقا عميقا مع تقنيات الجسد.
كما تطرق سلامة، إلى أهمية محاكاة الطبيعة في الإيماء المسرحي، حيث أشار إلى قدرة الجسد على تمثيل حركة الحيوانات والطيور والأسماك قائلاً: الجسد يستطيع أن يجسد كل شيء موجود في الطبيعة من السباحة إلى الطيران، وحتى أدق تفاصيل الحياة البرية، هذا التناغم بين الجسد والطبيعة يخلق عروضا غنية ومتنوعة تبهر الجمهور».


وفي حديثه عن تجربته في تحويل النصوص الأدبية إلى عروض إيمائية، قال سلامة: لقد حولت أعمالاً مثل روايات غسان كنفاني إلى عروض مسرحية باستخدام كلمات معدودة على سبيل المثال عرض رواية غسان كنفاني (رجال) في الشمس) تم باستخدام 27 جملة فقط، ولكن الجمهور استطاع أن يعيش تفاصيل الرواية كاملة من الهجرة الفلسطينية إلى الفرح، ومن الحرب إلى مخيمات اللجوء».

 وشدد على أن فن الإيماء يمكن أن يخاطب مختلف الأعمار حتى الأطفال، قائلاً: «العروض الإيمائية لها تأثير خاص على الأطفال، لأن لغة الجسد لديهم أكثر تطوراً من الكبار الطفل يستطيع أن يقرأ الحركات بسهولة ويتفاعل معها. 

من الممتع أن ترى طفلا في الرابعة من عمره يستمتع بعرض إيمائي بسيط. وفي ختام تصريحه، أعرب سلامة عن فخره بمشاركة خبرته مع مجموعة من الشباب والشابات المبدعين المشاركين في الورشة، قائلاً: أعمل مع فريق يضم ما بين 12 إلى 14 شابًا وفتاة، وأقدم لهم مادة تعليمية مكلفة تضاهي فصلا كاملا في الجامعة، أحرص على غرس بذرة الإيماء فيهم، لأن هذا الفن هو أساس المسرح أطمح أن أنشر هذا النهج في مختلف البلدان العربية، ليكون الإيماء لغة عالمية تعبر عن الجمال والابداع بعيدا عن قيود النصوص.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن الإيماء يعيد للجسد دوره الحيوي في المسرح، قائلاً: «المسرح ليس مجرد كلمات تقرأها، بل هو حياة تعيشها على الخشبة من خلال الجسد الإيماء يجعل الجمهور يشعر بكل التفاصيل، لأنه يقدم الحركات بدقة وجمال يُحرك المشاعر ويترك أثرًا لا ينسى. 

مقالات مشابهة

  • عندما غنت أم كلثوم في باريس
  • نيجيرفان بارزاني وفيكتوريا تايلور يتفقان على حل مشكلات أربيل وبغداد وفق الدستور
  • بعدما أصبحت مليارديرة.. ما أول قرار اتخذته المغنية الأمريكية تايلور سويفت؟
  • نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024
  • توقعات في هوليوود 2025: تايلور وترافيس يتجهان للانفصال
  • «القلب يعشق».. مسك الختام
  • سعيد سلامة يقدم 7 دروس في الإيماء بمهرجان المسرح العربي
  • غداً .. ختام الدورة الـ 15 من مهرجان المسرح العربي
  • السيد ذي يزن يرعى حفل اختتام مهرجان المسرح العربي.. غدا
  • إدراج الكاتب محمود الطوخي في مشروع «عاش هنا»