وصول 4 طائرات إلى مطار العريش الدولي محملة بالمساعدات للفلسطينيين
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
لفت الدكتور خالد زايد، رئيس الهلال الأحمر المصري في شمال سيناء، أن من بين الطائرات التي وصلت للمطار خلال الساعات الماضية طائرة من السعودية محملة بـ 33طنًا من المواد الغذائية والخيام، وطائرة كويتية وهي الطائرة رقم14،محملة بـ 30 طنًا من المواد الغذائية والمستلزمات الطبية ومولدات كهرباء وثلاجات طاقة شمسية ومولدات طاقة شمسية، وطائرة من الدنمارك محملة بـ 47 طنًا من المواد الغذائية والأدوات المدرسية، وطائرة من الإمارات محملة بـ 26 طنًا من الادوية.
وأضاف زايد أن عدد الطائرات التي وصلت إلى مطار العريش الدولي منذ 12 أكتوبر الماضي، حتى اللحظة بلغت 118 طائرة محملة بنحو 2900 طن حيث يتم إدخالها تباعا إلى قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش مطار طائرات مساعدات محملة بـ طن ا من
إقرأ أيضاً:
شاهد| حاملة طائرات فرنسية تجري تدريبات قتالية مع الفلبين
زارت حاملة الطائرات النووية الفرنسية شارل ديغول، والسفن الحربية المرافقة الفلبين، اليوم الأحد، بعد تدريبات قتالية مع القوات الفلبينية في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه، في استعراض للقوة من المرجح أن يثير استياء الصين.
ووصلت حاملة الطائرات شارل ديغول، يوم الجمعة، إلى خليج سوبك، القاعدة البحرية أمريكية السابقة في شمال غرب مانيلا، للاستراحة بعد أكثر من شهرين من الانتشار في المحيطين الهندي والهادئ.Philippines, France Strengthen Bilateral Defense thru Maritime Cooperative Activity
Philippine officers embarked aboard the French Navy’s nuclear-powered aircraft carrier FS Charles de Gaulle while underway in the West Philippine Sea
The Armed Forces of the Philippines (AFP)… pic.twitter.com/upgXOiEuD9
وشاركت حاملة الطائرات الفرنسية مع الحلفاء الأمنيين في استعدادات للطوارئ وتعزيز الأمن الإقليمي، وفي تدريبات مع القوات الفلبينية والسفن الحربية، والطائرات المقاتلة.
وأجريت تدريبات في الحرب ضد الغواصات والقتال الجوي يوم الجمعة في بحر الصين الجنوبي، وفق مسؤولين فلبينيين وفرنسيين.
يذكر أن البحرية الفرنسية نشرت في العام الماضي فرقاطة لأول مرة للمشاركة في إبحار مشترك مع القوات الأمريكية والفلبينية في المياه المتنازع عليها.
وكانت تلك التدريبات جزءاً من أكبر مناورات قتالية سنوية على مدار سنوات يجريها الحلفاء الأمريكيون والفلبينيون، والتي عرفت بـ "بالكاتان" باللغة التاغالوغية تعني "كتف إلى كتف"، وشارك فيها أكثر من 16 ألف جندي.