“ايدج” تكشف عن أول ميدان اختبارات متعدد المجالات في المنطقة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أعلنت ايدج، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً والأسرع نمواً في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، اليوم إطلاق ميدان “إكس”، أول منشأة وساحة تدريب دولية لاختبار وتقييم المنتجات الدفاعية والجوية والتجارية في منطقة مجلس التعاون الخليجي.
وسيبدأ العمل في الميدان جزئياً خلال عملية تطويره، وسيوفر خدمات ومنشآت اختبار خاصة وشاملة ومتطورة للمنصات والأنظمة الرئيسية والفرعية عبر مجالات العمليات الجوية والبرية والبحرية إلى جانب الحرب الإلكترونية.
وكشفت المجموعة عن ميدان “إكس” خلال اليوم الأول من معرض دبي للطيران 2023، وسيقدّم الميدان قدرات اختبار نموذجية ومتقدمة مع معدات وأدوات متنقلة تعد رائدة ضمن القطاع، كما سيتيح تزويد بيانات وتحليلات مفصلة من شأنها أن تُسرّع تطوير أسلحة المشاة، والأسلحة الذكية، والأنظمة المستقلة، والسفن، وأنظمة القيادة والتحكم والاتصالات والكمبيوتر والمعلومات والاستخبارات والمراقبة، بالإضافة إلى تحديد الأهداف والاستطلاع، وحلول الحرب الإلكترونية ..كما ستتم الإتاحة للاستخدامات التجارية لفئات خدمات الطرف الثالث التابعة للعملاء مستقبلاً.
وقال منصور الملا، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: “يُوفر ميدان “إكس” قدرات اختبار متطورة شاملة ومرنة أيضا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ووسط وجنوب آسيا. ويأتي الإعلان عن المنشأة الرائدة بعد تحضيرات حثيثة وسعي دؤوب للحصول على أحدث تقنيات الدفاع وميادين الاختبارات، وذلك تماشياً مع استراتيجية النمو التي تعتمدها مجموعة ايدج، حيث يعد ميدان “إكس” شهادة دامغة على التزامنا بالارتقاء بالقدرات الدفاعية والأمنية عالمياً ومحلياً، كما سيصبح رصيداً استراتيجياً لضمان أمن المنطقة مستقبلاً وعلى نحو مستدام”.
ويقع الميدان على جزيرة مشددة الأمان تبلغ مساحتها 350 كيلومتراً مربعاً، ويتضمن مدرجاً بطول 3,800 متر للطائرات كبيرة الحجم ، ومدرجاً بطول 1,200 متر للطائرات المسيّرة ضمن منطقة حظر جوي مغلقة دائماً حتى ارتفاع 10 آلاف قدم، مع إمكانية توسعة ذلك إلى ارتفاعات أعلى بكثير ..كما جرى تجهيز الجزيرة بقرية تدريب حضرية تفصيلية لمحاكاة العمليات الخاصة، وشبكة اتصالات رقمية توفر تغطية آمنة للجزيرة، وخط ساحلي مخصص للتدريبات البحرية والتمرين على عمليات الإنزال.
كما يمكن اختبار الذخائر البرية والجوية التقليدية، إلى جانب أسلحة الطاقة الموجهة وأجهزة تشويش الإشارات ضمن إطار الحرب الإلكترونية، وذلك باستخدام الفيديوهات عالية الدقة والقياسات عن بعد عالية المستوى وأنظمة الحصول على البيانات ..وتدعم كل ذلك أدوات متنوعة لمراقبة ورصد الأصول ورادارات متقدمة تتبع تغطية نصف دائرية، بينما تؤسس المراقبة السلبية لموجات الراديو بيئة معروفة لتسهيل الاختبار العلمي لمنتجات الحرب الإلكترونية.
ويُعتبر ميدان “إكس” مجهزاً للتعامل مع أداء الطائرات المسيّرة واختبارات توجيه تحليق الصواريخ ..وسيوفر قريباً الاختبارات النارية لطائرات الهليكوبتر، واختبارات التحمل البيئي للمركبات البرية، ومنشآت للاختبارات البيئية، واختبارات المواقف الصعبة للمنصات البحرية، وتحليل أداء المنصات السطحية بما يشمل النطاقات والتوقيعات المغناطيسية. كما سيتيح الميدان قريباً تقييم التنقل والاستهداف والتواصل، واختبارات الوظائف في ظل ظروف ومواقف متنوعة.
من جهة مماثلة، قال عمر الزعابي، رئيس قطاع التجارة ودعم المهام لدى مجموعة ايدج: “نُحقق هدفنا في أن نصبح أول ميدان للاختبارات الدفاعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ونضمن بذلك وصول عملائنا المحليين والعالميين إلى أحدث حلول الاختبارات المتوفرة في الأسواق، والمتاحة هنا في دولة الإمارات العربية المتحدة. يحدونا الفخر بإطلاق ميدان “إكس”، الذي سيمكّن عملاءنا وشركاءنا من توسيع نطاق وصولهم إلى آفاق وأعماق جديدة عبر مختلف البيئات القتالية”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الحرب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
“سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر”.. حفيدة كوكب الشرق تكشف التفاصيل
#سواليف
كشفت بثينة محمد حفيدة #كوكب_الشرق أم كلثوم تفاصيل #سرقة #قلادة_ذهبية أهدتها جدتها لها.
وقالت وفقا لموقع “فيتو” المصري: “ابني كان بيمر بأزمة مالية كبير، واستلفت المبلغ من أحد الأقرباء وكان 50 ألف جنيه، وتركت عند الشخص الذي استلفت منه المال شنطة جدتي وبها بعض الأشياء الخاصة بي ومن بينها القلادة الذهبية التي أهدتني بها جدتي”.
وتابعت:” بعد فترة ذهبت كي أرد المبلغ الذي أخذته كسلفة من هذا الشخص، ولكنه رفض إعطائي الشنطة وما بها، ومن بينهم القلادة الذهب، وطلب مني 500 ألف جنيه كي أحصل عليها، وتفاوضت معه لكنه مصر على نفس المبلغ، ولا أعرف ماذا أفعل معه”.
مقالات ذات صلة سكران ومترنح.. فنان مصري يثير ضجة في مطار برلين 2024/11/12وأضافت بثينه حفيدة ام كلثوم إنها عاشت مع جدتها في منزلها 12 عاما، وعاصرت معها ذكريات كثيرة، وحصلت منها على أشياء لا تقدر بثمن.
وقالت حفيدة كوكب الشرق الراحلة أم كلثوم، إن سيدة الغناء العربي كانت عمة والدها وعاشت معها فترة من طفولتها، موضحة أنها خلال الفترة التي عاشتها مع أم كلثوم كانت تقتني بعض الأغراض الخاصة بها مثل صور للراحلة وقلادة ذهبية وملاعق من الفضة وشنط وبعض الفساتين.
وأكدت أن المبلغ المالي الذي أخذته من نجل ابنة عمها يبلغ 50 ألف جنيه وعندما أرادت سداد المبلغ له وأخذ المقتنيات رفض الحصول على المبلغ ورفض إرجاع المقتنيات لها، لافتة إلى أنها عرضت عليه دفع مبلغ 100 ألف جنيه له مقابل استرداد القلادة ولكنه رفض وطلب منها أن تسدد مبلغ 500 ألف جنيه، قائلة: عايز ياخد الفلوس بالربا الـ 50 ألف عايز ياخدهم مني 500 ألف.. وعرضت عليه ياخد 300 ألف رفض.