أعلن الدكتور احمد عكاوى، رئيس جامعة جنوب الوادى، أن مركز التحول الرقمى، مستمر فى إجراء الاختبارات للباحثين من أعضاء هيئة التدريس، ومعاونيهم، والجهاز الإداري من داخل الجامعة، وكذا الراغبين في الحصول على شهادة التحول الرقمى من خارج الجامعة.


وأشار إلى أن المركز قام بإجراء الاختبارات الإلكترونية للتحول الرقمى لعدد 124 من الباحثين (دبلوم- ماجستير- دكتوراه ) في الدورة رقم 133 بالإضافة لعدد من خارج الجامعة.


وقال الدكتور محمد عبدالصبور، مدير مركز التحول الرقمى بجامعة جنوب الوادي، إن المركز سيواصل عقد الاختبارات الالكترونية فى إطار تنفيذ توجيهات الدكتور احمد عكاوى رئيس الجامعة، وبما يدعم جهود الدولة فى تحقيق التحول الرقمى، وشارك في إجراء الاختبارات الدكتور عماد على، منسق الامتحانات بمركز التحول الرقمي، والدكتور الأمير حسين، منسق التدريب بالمركز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التحول الرقمي ماجستير دكتوراه جنوب الوادي امتحانات اختبارات اعضاء هيئة التدريس تنفيذ رئيس جامعة عقد الأم هيئة التدريس جامعة جنوب الوادي رئيس جامعة جنوب الوادي إلكترونية رئيس الجامعة الامتحانات الجهاز الإداري الاختبارات الإلكترونية الحصول على اجراء الاختبارات مركز التحول الرقمي شهادة التحول الرقمي بجامعة جنوب الوادي التحول الرقمى

إقرأ أيضاً:

جابر : لا تراجع أو تخاذل عن مشروع التحول الرقمي

قطع عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام الفريق مهندس إبراهيم جابر، بعدم التراجع او التخاذل في عملية التحول الرقمي والشمول المالي.وقال إن مسألة تغيير العملة كان أمرا لابد منه خاصة بعد ان قامت المليشيا الارهابية بعمليات تزوير واسعة في العملة السودانية طيلة فترة الحرب التي شهدتها البلاد.وأوضح جابر خلال مخاطبته ورشة التحول الرقمي والشمول المالي التي نظمتها شموس ميديا بالشراكة مع وكالة السودان للانباء، أن المشروع لم يبدأ بالصدفة وانما كان مخططا له مند فترة طويلة وانه تم بنسبة 90% دون مساعدات خارجية مالية او ادارية وأنه كان بايدي سودانية خالصة.ونبه جابر إلى أن الدولة مستمرة في المشروع إلى أن يبلغ غاياته وأنه لايوجد مايثنيهم أو يعرقل تلك الخطوة.وتابع قائلا:” نحن على قدر التحدي وكلنا ثقة في المضي قدما وملتزم بشكل قاطع بدراسة ومراجعة مشروع التحول الرقمي كل ثلاثة اشهر.وذكر جابر أن المواطن كان له دورا كبيرا في إنجاح عملية استبدال العملة وأن المشروع تم في ظروف بالغة التعقيد خاصة وأن الحرب التي شنتها المليشيا كانت مدمرة ومحطمة وأنها كانت تستهدف الاقتصاد الوطني وان المواطن وقف تجاه الأمر بالانتاج والإنتاجية، حيث بلغ الانتاج من الحبوب للموسم ٢٠٢٤، ٦ملايين و٧٠٠ ألف طن ، لافتا إلى أنه برغم الحرب فإنهم تلقوا طلبا من إحدى المنظمات بطلب كمية من الذرة لتصديرها إلى إحدى دول الجوار مما يعضد أن عزيمة الدولة والشعب السوداني اكبر من ممايحاك من مؤامرات خارجية.فيما أشار جابر إلى أنه منذ اندلاع الحرب بدأ التفكير في تثبيت قواعد الاتصالات والبحث عن بدائل للمقسمات الرقمية عوضا عن تلك التي دمرتها المليشيا في الخرطوم وأنه تم استعادة الخدمة في وقت وجيز دون أن يتأثر بها المواطن بشكل كبير، فضلا عن خدمة وتأمين السجل المدني والبصمة الامر الذي حفظ هوية الدولة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الشورى يناقش تحديات وفرص الاقتصاد الرقمي
  • القومية للأنفاق: لا داعي للقلق من اختبارات سحب الدخان بالمونوريل
  • تصنيف محافظة مسقط ضمن المستوى المتقدم للتحول الرقمي
  • رئيس الوزراء يتابع جهود تنفيذ مستهدفات الدولة في مجال التحول الرقمي
  • رئيس الوزراء يتابع تنفيذ مستهدفات الدولة فى التحول الرقمى
  • مركز التنمية المستدامة بجامعة أسيوط يطرح برامج تدريبية ويعزز الشراكات المحلية والدولية
  • تقويم مستمر ودعم مكثف للطلاب.. خطة تنظيم اختبارات الفصل الدراسي الثالث
  • جابر : لا تراجع أو تخاذل عن مشروع التحول الرقمي
  • مركز ريادة الأعمال بجامعة قناة السويس يعزز التعاون بين البحث العلمي والصناعة في القناة وسيناء
  • عُمان ورحلة التحول الرقمي.. حين يصبح المستقبل واقعًا