مشكلة الملايين.. إزاي تفضي أكبر مساحة على موبايلك؟
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أصبحت مشكلة امتلاء مساحة التخزين على الهواتف الذكية واحدة من أكثر المشاكل شيوعًا التي يواجهها المستخدمون، حيث يتسبب ذلك في بطء أداء الهاتف، وعدم القدرة على تنزيل التطبيقات والألعاب الجديدة، أو حتى التقاط الصور ومقاطع الفيديو.
وهناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تفريغ مساحة التخزين على الهاتف، منها:
• حذف التطبيقات التي لا تستخدمها: فهذه التطبيقات تشغل مساحة كبيرة على الهاتف، حتى وإن كانت مخفية في الخلفية.
• حذف الصور والفيديوهات: حيث تشغل الصور والفيديوهات مساحة كبيرة على الهاتف، ويمكن حذف الصور والفيديوهات التي لا تحتاجها، أو نقلها إلى جهاز تخزين خارجي.
• مسح ذاكرة التخزين المؤقت للتطبيقات: حيث تشغل ذاكرة التخزين المؤقت للتطبيقات مساحة صغيرة على الهاتف، لكنها تتراكم بمرور الوقت، ويمكن مسحها من خلال قائمة التطبيقات في الهاتف، ثم الضغط على زر "المزيد" واختيار "مسح ذاكرة التخزين المؤقت".
• نقل الملفات إلى جهاز الكمبيوتر: حيث يمكن نقل الملفات الكبيرة، مثل الملفات الصوتية والفيديو، إلى جهاز الكمبيوتر، مما يوفر مساحة على الهاتف.
وهناك أيضًا بعض التطبيقات التي يمكن استخدامها لتفريغ مساحة التخزين على الهاتف، مثل:
• Clean Master: وهو تطبيق مجاني يوفر العديد من الأدوات لتنظيف الهاتف، بما في ذلك حذف الملفات غير الضرورية، ومسح ذاكرة التخزين المؤقت، وتحسين أداء الهاتف.
• DiskUsage: وهو تطبيق مجاني يعرض لك خريطة تفصيلية لمساحة التخزين على الهاتف، مما يساعدك على تحديد الملفات أو التطبيقات التي تشغل مساحة كبيرة.
وإذا كنت تعاني من مشكلة امتلاء مساحة التخزين على هاتفك، فيمكنك تجربة الطرق المذكورة أعلاه لتفريغ مساحة أكبر على هاتفك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم
(الإرهاب مارسه النظام السابق وليس الشعب) .. حمدوك أمام الجمعية العامة، عندما ظن أنه يتهم النظام السابق ويلطخ “الكيزان” بالوحل، فأثبت الإرهاب على (دولة السودان) التي يمثلها لأن الخلف إذا اتهم السلف يتحمل تبعات التهمة، ويعتبر الاعتراف سيد الأدلة.
قبلها، كان سير القضية في المحكمة له اتجاه مختلف لأن السودان أثبت أنه تعاون وقدم عروضا، وشهد له بذلك الطرف الأمريكي الذي قدم له الفريق الفاتح عروة العرض الذي رفضته إدارة كلنتون، وهي بذلك تتحمل المسئولية لأن السودان تعاون، ويوجد فصل في كتاب عن هذا الأمر بعنوان Losing Bin*Ladin
لكن للأسف، المريض بالكوزوفوبيا لا يميز بين كلامه كمسئول، محسوب الكلام، أو ناشط أو “ورجغة” في مزرعة مع سكرة السلطة.
حتى الآن مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم، هي الشيطان الرجيم يمشي على قدمين يبحث عن حلفاء وشركاء وعملاء .. هي ما برر به الملاعين سفك الدم وهتك العرض وسرقة مدن كاملة، لذلك من يستمر في الكوزوفوبيا هو شريك الجنجويد بل هو فاعل أساسي في كل جرائمهم، وسينال عذابه في الدنيا والآخرة باذن الله تعالى.
اللهم العن دعاة الكوزوفوبيا لعنا كبيرا، وافضح كل من ينشر هذه الهواجس ويقتات عليها ويستعين بها في السياسة .. اللهم من واصل في الكوزوفوبيا اقبض على أنفاسه وازهق روحه واجعله منبوذا في التاريخ يستحي أهله من اسمه، اللهم علقه من أقدامه على الملأ عاريا ومفضوحا.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب