أخبارنا:
2024-11-15@22:28:04 GMT

وزان تحتضن الملتقى الدولي دار الضمانة للذكر والسماع

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

وزان تحتضن الملتقى الدولي دار الضمانة للذكر والسماع

تنظم جمعية الصفا لمدح المصطفى ،بوزان من 16 الى 18 نونبر الجاري ، النسخة الثالثة من ملتقى دار الضمانة الدولي للذكر والسماع ، دورة موسيقى الطوائف .

 

ويحتوي برنامج التظاهرة الثقافية ، التي سيحتضنها المركز الثقافي بوزان وبعض ساحات المدينة ،ندوة علمية مركزية بعنوان "أي تثمير لإرثنا الروحي في عالم اليوم ؟" ،بمشاركة أسماء لها حضور متميز في مجال البحث التراثي والديني والأكاديمي المختص في مجال التصوف والأنتروبولوجيا والفكر الاسلامي والذكر والسماع وممثلي مؤسسات ثقافية وطنية وعربية .

 

كما يتضمن البرنامج العام للفعالية الثقافية ، المنظمة بتنسيق مع عدة مؤسسات رسمية ومنتخبة بمناسبة عيد الاستقلال المجيد ، حصصا فنية ستحتضنها ساحة الاستقلال و تساهم فيها فرقة أحمد سعد الدين للإنشاد الديني من مصر ومجموعة أهل توات بوزان ، وجلسة سماعية زاوياتية في البردة الوزانية بضريح مولاي عبد الله الشريف ،ومساهمة فنية لجمعية عبد الله الشريف لدلائل الخيرات تحت إشراف الزاوية الوزانية برئاسة حمزة الطيبي بموقع ضريح مولاي التهامي .

 

وتتضمن السهرة الثانية من الملتقى حصة فنية أولى بمساهمة من فرقة "تهامة للذكر التهامي " تحت إشراف المقدم إدريس التهامي ،وحصة فنية ثانية للطريقة الحمدوشية الفاسية برئاسة المقدم عبد الرحيم العمراني ،وحصة فنية ثالثة لفرقة النجاح للإنشاد والموسيقى الروحية بقيادة الشيخ حاتم الفرشيشي من تونس ، وحصة فنية أخرى لمجموعة الطائفة العيساوية برئاسة المقدم سعيد برادة ، ومساهمة فنية أخيرة من جمعية رياض العاشقين للموسيقى والسماع الصوفي برئاسة محمد وهبي .

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

حاصباني: المطلوب الرجوع إلى الدولة لأنها الضمانة الوحيدة

أشار عضو تكتل الجمهورية القوية النائب غسان حاصباني، إلى أن "الحرب التي يشهدها لبنان خفّضت مداخيل الخزينة، فيما الكلفة الملقاة على كاهل الدولة زادت جراء كلفة النزوح ما يحتم عجزاً في الخزينة، مضيفاً: "وفي غياب مصادر التمويل الخارجية والداخلية، سيوصلنا ذلك إلى طبع العملة لدفع مستحقات الدولة والرواتب كما سيؤدي إلى انهيار إضافي لسعر الليرة".

أضاف خلال في مقابلة عبر الـ "LBCI"، ان "مع التصنيف الرمادي للبنان، ثمة خطر على حسابات اللبنانيين في الخارج وعلى التحويلات في المستقبل".

وعن القرار 1701، أوضح أنه "أتى في ما يعرف بالـ6 ونصف ولم يبلغ الفصل السابع أي تضمّن مواد تسمح بتوسيع اعمال اليونيفيل بالتنسيق مع الحكومة اللبنانية"، مشدّداً على أن "روحية الـ1701 تقوم على فرض الدولة اللبنانية سيادتها على اراضيها وضبط حدودها وحصر السلاح بها اضافة إلى انسحاب المقاتلين من جنوب الليطاني ونشر الجيش".

أضاف: "القرار 1701  ينص حرفيا على الآتي: تطبيق كامل لبنود اتفاق الطائف والقرارين 1559 (2004) و1680 (2006) اللذين يطالبان بنزع أسلحة كل المجموعات المسلحة في لبنان، لتصبح الدولة اللبنانية وحدها وطبقاً لقرار الحكومة اللبنانية في 27 تموز 2006، تملك أسلحة وتمارس سلطتها في لبنان".

أردف: "قد نوضع بموقف صعب كدولة لبنانية وقد نصل الى مكان ابعد بكثير وتفرض عيلنا اموراً اكبر بكثير من الـ1701 إذا استمرت الحرب ولم تطبيق القرارات الدولية".

حاصباني الذي أشار الى ان وقف إطلاق النار جيد وأساسي ولكنه لا يكفي بمفرده من دون حلول مستدامة لأننا سنعود إلى الدمار والانهيار،مشدّداً على أنه إن كانت معايير الانتصار بقاء حزب الله عسكريا على حساب دمار لبنان فهذا كارثي على لبنان.

عن اليوم التالي للحرب ومسألة إعادة الاعمار، أوضح: "الأساس لإعادة الاعمار هو الدعم المباشر عبر هبات من دول صديقة وعلى رأسها الدول العربية الشقيقة. فالبنك الدولي وصندوق النقد يقدمان مساعدات بسيطة. لكن لن يأتي اي دعم اساسي لإعادة اعمار لبنان او دعمه اقتصاديا كما لم يأت في السنوات الماضية إن بقي السلاح بيد "الحزب". نحن امام الوعد الكاذب لا الوعد الصادق بإعادة إعمار لبنان طالما سلاح "الحزب" موجود والدولة لم تفرض سيادتها على كامل اراضيها.

ختم: "لمن يقولون ان السلاح هو ما يحمي مصالح ودور الطائفة الشيعية في لبنان، وكأنه يقول ان هذا السلاح ليس للمقاومة بل للمغانم. أما إذا كان للمقاومة، فنتج عنه دمار وموت أكثر من الحماية. لذلك فالمطلوب الرجوع إلى الدولة لأنها الضمانة الوحيدة للجميع". (الوكالة الوطنية) 

مقالات مشابهة

  • حاصباني: المطلوب الرجوع إلى الدولة لأنها الضمانة الوحيدة
  • إنجي المقدم: القاهرة السينمائي الدولي مهرجان «فريد من نوعه»
  • إطلاق مشاريع تنموية واعدة بإقليم وزان بحضور رئيس مجلس الجهة والوالي والعامل
  • المشاط: تشكيل لجنة فنية برئاسة مُشتركة من وزارة التخطيط والتنمية والتعاون الدولي والهيئة العامة للاستثمار
  • سلطنة عُمان تحتضن المؤتمر الدولي الرابع للاتصال والإعلام في عصر الذكاء الاصطناعي
  • 23 نوفمبر .. القاهرة تحتضن الملتقى المصري السوداني الأول لرجال الأعمال
  • قبلان: اللحمة الوطنية هي الضمانة للبنان
  • إيطاليا تعزز مكانتها كمصدر رائد للمجوهرات في الإمارات، بصادرات تصل إلى 736 مليون يورو وحصة سوقية تبلغ 9%.
  • «الثقافة» تطلق قافلة «أهالينا» في سوهاج ضمن مبادرة بداية
  • الإسكندرية تحتضن الدورة 37 لمجلس وزراء النقل العرب برئاسة فلسطين لتعزيز التعاون والنمو