العربية:
2024-11-16@16:40:45 GMT

الوكالة الذرية تطمئن: لم نعثر على متفجرات بمحطة زابوريجيا

تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT

الوكالة الذرية تطمئن: لم نعثر على متفجرات بمحطة زابوريجيا

‍‍‍‍‍‍

أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل غروسي، أن خبراء الوكالة قاموا بتفتيش محيط حوض التبريد لمحطة زابوريجيا النووية ولم يعثروا على آثار لوجود ألغام أو متفجرات.

الأخيرة كارثة.. عامل نظافة دمر 20 عاماً من بحث علمي بمختبر أميركي "لا وجود لألغام أو متفجرات"

وقال غروسي في بيان اليوم الجمعة: "أتيحت لخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية إضافية للوصول إلى موقع محطة زابوريجيا النووية، ولم يعثروا على أي علامات مرئية لوجود ألغام أو متفجرات حتى الآن".

مادة اعلانية

كما أضاف أنه لا يزال على الخبراء فحص أسطح المفاعلين رقم 3 و4، وكذلك جزء من قاعة التوربينات في المحطة.

تفتيش مواقع جديدة

وفي 5 يوليو الجاري، طلب خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية الوصول إلى مواقع جديدة في المحطة، وهو أمر ضروري لتأكيد عدم وجود ألغام أو متفجرات في محطة زابوريجيا للطاقة النووية، وفق الوكالة.

اتهامات متبادلة

وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد قال عشية زيارة غروسي لروسيا، إن موسكو تعد لهجوم على محطة الطاقة النووية في زابوريجيا، مشيراً إلى أنه أخطر البرازيل والهند والصين والولايات المتحدة، وكذلك دول في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بهذا الأمر.

في المقابل، وصف الناطق باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف، تصريح زيلينسكي بأنه كذبة أخرى.

بدوره، أعرب مستشار المدير العام لشركة "روسإنيرغوآتوم"، رينات كارتشا، عن رأي مفاده أن تصريحات الزعيم الأوكراني يمكن أن تكون علامة على أن كييف تحضر لهجوم أو ضربة على محطة الطاقة النووية في زابوريجيا لجر الناتو إلى الصراع الأوكراني.

مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الوكالة_الذرية زابوريجيا

المصدر: العربية

كلمات دلالية: الوكالة الذرية زابوريجيا محطة زابوریجیا

إقرأ أيضاً:

إيران تؤكد التزامها بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحل الخلافات

أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، عن إجراء محادثات وصفها بـ"المهمة والصريحة" مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك في إطار مواصلة إيران لتعاونها مع الوكالة كعضو ملتزم بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وأكد عراقجي أن بلاده تسعى لحل أي خلافات قائمة عبر الحوار والتعاون.

 

وفي تصريحاته، شدد عراقجي على أن إيران ملتزمة بمعاهدة عدم الانتشار وتواصل تعاونها مع الوكالة الدولية، مضيفًا أن الخلافات يمكن تسويتها من خلال الحوار البناء، وأضاف: "لقد اتفقنا على مواصلة العمل بنوايا حسنة وبقوة من أجل الوصول إلى تفاهمات مشتركة"، مشيرًا إلى أن إيران ملتزمة بالحفاظ على الشفافية وتعزيز الثقة مع الوكالة.

 

وأكد عراقجي أن بلاده مستعدة للتفاوض "بناءً على مصالحها الوطنية وحقوقها التي لا يمكن إنكارها"، مشيرًا إلى أن إيران متمسكة بحقوقها في تطوير برنامجها النووي لأغراض سلمية، وأوضح أن هذه الحقوق تعتبر جزءًا من السيادة الوطنية لإيران، وأن أي اتفاق أو تفاهم مستقبلي يجب أن يحترم هذه المبادئ الأساسية.

 

وأشار وزير الخارجية الإيراني إلى أن المحادثات الأخيرة مع الوكالة الدولية كانت مثمرة وتعد خطوة إيجابية نحو تحقيق تفاهمات أعمق، مضيفًا أن بلاده تأمل أن يسهم الحوار المستمر في إزالة العقبات العالقة وتحقيق الاستقرار في العلاقات مع المجتمع الدولي بشأن الملف النووي.

 

روسيا تتعهد بملاحقة عناصر الاستخبارات الأوكرانية في سوريا لدعمهم الإرهاب

 

أعلن ألكسندر لافرينتييف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون التسوية السورية، أن روسيا ستلاحق عناصر الاستخبارات الأوكرانية المتواجدين في سوريا بسبب تورطهم في دعم وتسليح الإرهابيين هناك، مؤكداً أن موسكو لن تتهاون في مواجهة ما وصفه بـ"التعاون مع الإرهاب".

 

جاءت تصريحات لافرينتييف في مقابلة مع وكالة "تاس" الروسية، حيث أشار إلى أن موظفي إدارة الاستخبارات الأوكرانية في سوريا يسهمون في تسليح مجموعات إرهابية، أبرزها "هيئة تحرير الشام"، المصنفة كمنظمة إرهابية دوليًا، وأكد لافرينتييف أن روسيا ستتخذ إجراءات صارمة بحق كل من يتورط في دعم تلك الجماعات المتطرفة، معتبرًا ذلك تهديدًا مباشرًا للأمن في سوريا والمنطقة.

 

وأشار لافرينتييف إلى أن روسيا تمتلك وجودًا عسكريًا في سوريا يمكنها من التعامل مع هذه التهديدات بحزم، وأوضح أن أي تحرك لدعم الإرهاب لن يمر دون رد، حيث سيتم رصد المتورطين والقضاء عليهم، مؤكدًا أن الرد الروسي سيكون "قاسيًا" لحماية المصالح الروسية والأمن الإقليمي.

 

من جهتها، انتقدت الناطقة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تصرفات الحكومة الأوكرانية وتعاونها مع المنظمات الإرهابية الدولية في إدلب، معتبرة ذلك دليلاً على "الجوهر الإرهابي" لنظام كييف. وسبق لمسؤولين روس أن اتهموا كييف بتدريب عناصر من تنظيم "هيئة تحرير الشام" بالتنسيق مع الولايات المتحدة، وتزويدهم بطائرات مسيّرة وذخيرة

مقالات مشابهة

  • ختام فعاليات بعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتعزيز نظام الإدارة المتكامل بهيئة المحطات النووية
  • الوكالة الدولية للطاقة الذرية تثني على مستوى التطور المؤسسي بهيئة المحطات النووية
  • ختام فعاليات بعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتعزيز نظام الإدارة المتكامل بالمحطات النووية
  • إيران تبلغ الوكالة الذرية باستعدادها للتفاوض لكن ليس تحت ضغط
  • ‏مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: نأمل في التوصل إلى تفاهمات مع إيران
  • إيران تؤكد التزامها بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحل الخلافات
  • تشغيل الشباب بالمشروع القومي للطاقة السلمية بمحطة الضبعة النووية
  • ‏وزير الخارجية الإيراني يبحث مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية برنامج طهران النووي
  • القوى الأوروبية تضغط لإصدار قرار ضد إيران في الوكالة الدولية للطاقة الذرية
  • مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يصل إلى إيران لمحادثات بشأن الملف النووي