وزير الصحة معاتبا مذيع: أبلغني الزملاء أنك لم تكمل المشي لمدة 30 دقيقة .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
الرياض
ظهر وزير الصحة فهد الجلاجل في موقف طريف مع مذيع برنامج “الراصد” على قناة الإخبارية عبد الله الغنمي.
وقال وزير الصحة لمذيع برنامج الراصد، معاتبًا إياه بود: “أبلغني الزملاء أنك لم تكمل المشي لمدة 30 دقيقة.. لازم تكملها”.
وكان وزير الصحة، قد أطلق النسخة الرابعة من المبادرة الوطنية “امش 30” لعام 2023م، في المدينة الرقمية بمدينة الرياض، ضمن أكبر تجمع صحي رياضي على مستوى المملكة.
فيديو | وزير الصحة فهد الجلاجل معاتبا مذيع #الراصد عبد الله الغنمي: أبلغني الزملاء أنك لم تكمل المشي لمدة 30 دقيقة.. "لازم تكملها" pic.twitter.com/Gbi216SSCj
— الراصد (@alraasd) November 12, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: امش 30 وزير الصحة وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
المشي أم ركوب الدراجة مفيد أكثر للصحة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُعد كل من المشي وركوب الدراجة من التمارين الهوائية المفيدة، ولكل منهما مزايا خاصة تتناسب مع أهداف صحية مختلفة ووفقا لموقع healthline تبرز “البوابة نيوز” فوائدهما:
حرق السعرات الحرارية:
يُحرق ركوب الدراجة سعرات حرارية أكثر مقارنة بالمشي في نفس المدة الزمنية، خاصة عند زيادة السرعة أو المقاومة. هذا يجعله خيارًا مناسبًا لمن يسعى لفقدان الوزن بشكل فعال.
تقوية العضلات:
يُسهم ركوب الدراجة في تقوية عضلات الساقين والفخذين بشكل أكبر، نظرًا للجهد المبذول أثناء التبديل. أما المشي، فيُعتبر تمرينًا منخفض الشدة يُحافظ على اللياقة العامة دون ضغط كبير على العضلات.
تأثير على المفاصل والظهر:
يُعتبر المشي نشاطًا منخفض التأثير على المفاصل، مما يجعله مناسبًا لمن يعانون من مشاكل في الركبتين أو الظهر. من ناحية أخرى، يوفر ركوب الدراجة تمرينًا فعالًا دون تحميل زائد على المفاصل، وقد يكون خيارًا جيدًا لمن يعانون من آلام أسفل الظهر.
الراحة والتكلفة:
المشي لا يتطلب معدات خاصة، مما يجعله خيارًا مريحًا ومتاحًا للجميع. بينما يحتاج ركوب الدراجة إلى دراجة ومعدات أمان، مما قد يتطلب استثمارًا ماليًا أكبر.
الاستمرارية والمتعة:
يعتمد اختيار التمرين الأفضل على التفضيلات الشخصية. إذا كنت تستمتع بالمشي وتجد سهولة في دمجه ضمن روتينك اليومي، فقد يكون الخيار الأمثل لك. أما إذا كنت تفضل التمارين التي توفر تحديًا أكبر وتُسهم في حرق سعرات حرارية أكثر، فقد يكون ركوب الدراجة هو الأنسب.
في النهاية، الأهم هو اختيار النشاط الذي يمكنك الالتزام به بانتظام، حيث أن الاستمرارية هي المفتاح لتحقيق الفوائد الصحية المرجوة.