"الكورة حياة.. ولإن كلنا عندنا شغف بكرة القدم وأخبارها وأحداثها" يضع "الفجر الرياضي" بين أيديكم كافة الأحداث التي سلطت عليها الصحف الأوروبية الكبرى الضوء الخاصة بيوم الاثنين الموافق 13-11-2023

الصحف الأوروبية صباح اليوم
وجاءت أبرز عناوين الصحف الأوروبية وفق ما يلي:

 آس

برشلونة 2-1 الافيس
ليفا يجنب البرسا المصيبة
جريزمان يضع بصمته من جديد بفوز الاتلتيكو

 موندو ديبورتيفو

ليفا يصلح الامور
ريمونتادا جديدة يقوم بها الاتلتيكو بعد فوزه امام فياريال

ماركا

خطة العودة الخاصة ببيلنجهام
ليفا يصلح الامور والبرشا لم يقنع
ريمونتادا في ليلة تاريخية في ميتروبوليتانا
 

 ذا صن

يسبب المشاكل
الجماهير الانجليزية تعيّر المدرب ​ساوثجيت​ وتصفه بالأحمق بعد عدم ضم ​سترلينج​ إلى تشكيلة المنتخب بعد ان ابدع الاخير بتعادل البلوز امام السيتي

 

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كرة القدم برشلونة عناوين الصحف تاريخي الانجليزية أبرز عناوين الصحف سترلينج

إقرأ أيضاً:

الرقباء يمتنعون!!

بعد ختام أعمال المؤتمر السادس للصحافة المصرية، الذى صدر عنه توصيات إيجابية نتمنى ان تاخذ طريقها للتنفيذ، وفى المقدمة منها إطلاق حرية تداول المعلومات، التى ساهم غيابها بشكل كبير فى انحسار توزيع الصحف بانصراف القارئ عنها، لتراجع دورها فى التعبير عنه أو طرح همومه!

ولا يختلف اثنان على ان تحديات الصحافة باتت كبيرة، وفى القلب منها اوضاعها الاقتصادية بعد تراجع حصتها الاعلانية وظهور السوشيال ميديا، التى عرفت بصحافة المواطن يكتب من خلالها ما شاء وقتما يشاء، دون توثيق أو تدقيق كما كانت تتحرى الصحف سابقا، ومع غياب المعلومة كثرت الشائعات وانتشرت مصطلحات، المصادر الخاصة والاخرى المسؤولة بمعلومات مشكوك فى صحتها بينما توفير المعلومة، يكون أمضى سلاح لوئد الشائعة قبل ان تولد ٠

فى الحقيقة أن حجب المعلومات بدعوى سلامة الوطن والحفاظ على امنه كما يروج الرقباء، ليس صحيحا لانه يساعد على انتشار الشائعات ويزيد من التكهنات الكاذبة الذى ينحسر علاجها ببساطة، فى فتح الطريق بين المواطن والمسئول بدلا من السير فى سكة واحدة من أعلى إلى أسفل، مع ارتفاع وعى المواطن وتبصيرة بما يجرى حوله وما تواجهه الدولة من تحديات ٠

وهنا يظهر الأوصياء ويكثر الرقباء الذين صنعناهم بأنفسنا والدولة منهم بريئة، ليعملوا على تغييب المصارحة التى تضعف بدو ها محتوى الصحف بدلا من انتعاشها لجذب القارئ فيزيد توزيعها فتقبل الاعلانات عليها، فتزذاد مواردها الاقتصادية وتعود الصحافة إلى قوتها الاولى تدريجيا ٠

ومن ينسى ان الصحافة عاشت ردحا من الدهر قبل ثورة ٢٣ يوليو، لم تعرف خلالها رقيبا على ما ينشر أو وصيا على مقالات كتابها، حتى ان بعض الصحف الحزبية كانت تهاجم قادة أحزابها وتعترض على سياسة الحزب التى تصدر من خلاله، كما كانت تفعل جريدة المصرى مع حزب الوفد، وحتى بعض الصحف القومية عقب ثورة ٥٢ كانت تنتقد الحكومة بموضوعية، ولاتستثنى سوى رأس الدولة وجيبها ومؤسساتها السيادية، حفاظا على سيادة الوطن وأمنه القومى ٠

كان أملنا أن يؤكد المؤتمر بوضوح شديد على حرية الصحافة، وضرورة ممارستها واطلاق تداول المعلومات بشفافية وصدق، حتى يختفى الرقباء الذين صنعناهم بأنفسنا والدولة منهم بريئة، الذين اعتادوا ان يقدموا انفسهم دائما بأنهم الأحرص على الوطن، وما دونهم لايعملون لصالحه، وفى الحقيقة انهم لا يحمون الا مصالحهم!!

والان بعد ان نجح المؤتمر وجاءت توصياته واضحة بضرورة الحفاظ على الصحافة والاستجابة لتحقيق مطالبها، اما آن للرقباء ان يمتنعوا حتى تتعافى المهنة من كبوتها.

 

مقالات مشابهة

  • البورصة الأوروبية تغلق على ارتفاع
  • تحدي «خطوة للأمام» يمنح الجماهير الجوائز في الجولف
  • اليوم.. عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل "رقم سري"
  • إنخفاض جديد سعر الدولار وأسعار العملات الأوروبية والعربية اليوم
  • ما شروط القبر الذي يصلح لدفن الميت؟.. تعرف عليها
  • جماهير الأهلي تهاجم جوميز بسبب مخطط رحيل مروان عطية إلى السعودية
  • المفوضية الأوروبية تحقق مع تيك توك بسبب انتخابات رومانيا: هل يقتصر الأمر على غرامة؟
  • القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مخالفًا لدخوله بمركبته في الفياض والروضات
  • أحمد ناجي: الشناوي لم يهدد بالرحيل عن الأهلي وهذه كواليس ما حدث بينه وبين الجماهير
  • الرقباء يمتنعون!!