13 نوفمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: أفاد قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زاده بأن إيران “أصبحت في قمة القوة وأن واشنطن لا تهدد إيران، بل تخاطبها بلغة الطلب والرجاء”.

وأضاف: “لا يمكن محو هذا النصر للمقاتلين المقاومين من خلال إجراءات تكتيكية، والعمليات الإجرامية ومقتل الأطفال، وهم منتصرون، وسيرى هذا العالم ذلك في المستقبل”.

وأشار إلى أن رقعة الحرب اتسعت، ودخل لبنان في الصراع، ومن الممكن أن يتفاقم حجم الصراعات أكثر، والمستقبل غير واضح، لكن إيران مستعدة لكل الظروف.

وتابع: الأمريكيون لا يهددون إيران، وأحيانا كانوا يراسلوننا 3 مرات في الليلة الواحدة، وكانوا يتحدثون بلغة الطلب والرجاء.

وأكد أن إيران ليست في وضع يسمح لأحد بتهديدها، مضيفا: “نحن في قمة القوة وأعددنا انفسنا لكل الظروف”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

المفاجآت قادمة: الحرس الثوري الإيراني يؤكد قدرته على إضعاف الكيان الصهيوني

يمانيون – متابعات
كشفت مصادر إيرانية مطلعة عن التطورات التكنولوجية التي تسعى إليها قوات الحرس الثوري الإيراني، في إطار سعيها لتعزيز قدرتها الدفاعية والردع ضد أي عدوان محتمل من الكيان الصهيوني. تأتي هذه المعلومات في خضم توترات متزايدة في المنطقة، حيث يظهر بوضوح أن إيران تستعد لإعلان استراتيجيات جديدة قد تُحدث تحولًا في ميزان القوة.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن الحرس الثوري يمتلك تقنيات حديثة يمكن أن تفاجئ إسرائيل بشكل كبير في حال قيامها بعمل عدواني ضد إيران. وأكدت المصادر أن التريث الذي اتبعه الحرس الثوري لفترة من الزمن في ردوده على الأعمال الإسرائيلية، يعود إلى استكمال تطوير بعض هذه التقنيات غير المعلنة، وهو ما يضمن تفوق إيران في أي صراع مستقبلي.

وفي السياق ذاته، تم جمع معلومات حساسة وحديثة عززت من قدرات الحرس الثوري، حيث تم تحديث المنظومات الصاروخية بشكل يجعلها قادرة على إحداث تأثير كبير على القدرات الدفاعية الإسرائيلية. وأكدت المصادر أن هذه التطورات تعكس استعداد الحرس الثوري لصد أي تهديدات قد تطرأ، وهو ما يجعل إسرائيل في موقع ضعيف عند مواجهة إيران.

وأشارت المصادر إلى أن نجاح عملية “الوعد الصادق-2” ونجاح أكثر من 90% من الصواريخ الإيرانية في اجتياز أنظمة الدفاع الإسرائيلية هو نتيجة حتمية للتقنيات الحديثة التي تم تطويرها، والتي لم تُستخدم بعد بشكل كامل في الصراع.

من المهم الإشارة إلى أن الحرس الثوري الإيراني استعد لتحقيق مفاجآت جديدة ضد الكيان الصهيوني، حيث أكدت المصادر أن أي رد فعل من الجانب الإسرائيلي سيقابل بردود مضادة قد تفاجئ الأعداء.

في الأول من أكتوبر، نفذت إيران هجومًا بالصواريخ ضد الكيان الصهيوني ردًا على اغتيالات استهدفت شخصيات بارزة، مثل اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، الذي حدث داخل إيران، واغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في لبنان. هذه العمليات تعكس استجابة إيران القوية والالتزام بالدفاع عن مصالحها.

مع تصاعد التوتر بين إيران والكيان الصهيوني، تشير المعلومات إلى أن الحرس الثوري الإيراني ليس فقط مستعدًا لمواجهة أي عدوان، بل يمتلك أيضًا التكنولوجيا والقدرات اللازمة لتحقيق ذلك. يظهر ذلك أهمية زيادة اليقظة والتخطيط لدى الكيان الصهيوني، حيث إن الأوضاع الاستراتيجية قد تتغير بشكل دراماتيكي في أي لحظة.

مقالات مشابهة

  • هددها بالزوال.. نائب قائد الحرس الثوري يحذر إسرائيل إذا هاجمت إيران
  • برلمان ليتوانيا يصنف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية
  • هيئة البث الإسرائيلية: برلمان ليتوانيا قرر تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية
  • الحرس الثوري: سنستهدف مصافي التكرير وحقول الغاز إذا هاجمت إسرائيل إيران
  • الحرس الثوري الإيراني: سنستهدف مصافي التكرير وحقول الغاز الإسرائيلية إذا هاجمت إسرائيل إيران
  • مصرع احد قيادات الحرس الثوري الإيراني بدمشق
  • وفاة عضو من الحرس الثوري الإيراني أُصيب في غارة إسرائيلية بدمشق
  • الحرس الثوري الإيراني تريث في الرد لتطوير بعض التقنيات غير المعلنة
  • المفاجآت قادمة: الحرس الثوري الإيراني يؤكد قدرته على إضعاف الكيان الصهيوني
  • الهجوم الإيراني على إسرائيل.. الحرس الثوري: «الوعد الصادق 2» يأتي انتقامًا لـ«نصر الله وهنية ونيلفروشان».. الاحتلال يتوعد إيران.. وخبراء: سيناريو الحرب الشاملة أصبح وشيكًا