موقع 24:
2025-03-06@20:06:11 GMT

منتخب فلسطين يواجه نظيره اللبناني في الشارقة

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

منتخب فلسطين يواجه نظيره اللبناني في الشارقة

يبدأ المنتخب الفلسطيني لكرة القدم سعيه للحصول على مقعد في المرحلة المقبلة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 في الشارقة يوم الخميس المقبل، بمواجهة نظيره اللبناني على ملعب محايد بسبب تأثير الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في المنطقة.

وكان من المقرر إقامة مباراة الخميس الافتتاحية ضمن المجموعة التاسعة في بيروت قبل أن تستضيف فلسطين منتخب أستراليا في الأسبوع التالي، لكن التوترات الأخيرة أجبرت المسؤولين على البحث عن أماكن جديدة.


وسيلتقي المنتخبان على ملعب خالد بن محمد في الإمارات قبل أن يواجه المنتخب الفلسطيني، الذي يخوض مبارياته عادة على ملعب فيصل الحسيني في الرام بالضفة الغربية، أستراليا في الكويت في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي.
وتستضيف أستراليا بقيادة المدرب غراهام أرنولد بنغلادش في ملبورن قبل مواجهة فلسطين.


وتنطلق مباريات المرحلة الثانية من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 الموسعة المكونة من 48 منتخباً هذا الأسبوع، حيث ضمنت آسيا ثمانية مقاعد بالإضافة إلى مقعد تاسع متاح من خلال مباراة فاصلة بين القارات.
ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني في المجموعات التسع للمرحلة الثالثة التي من المقرر أن تنطلق في سبتمبر (أيلول) 2024.
وتواجه اليابان منتخب ميانمار في أوساكا بالمجموعة الثانية، التي تضم أيضا سوريا وكوريا الشمالية، بينما تواجه كوريا الجنوبية سنغافورة في المجموعة الثالثة فيما تستضيف تايلاند منتخب الصين في المباراة الأخرى بالمجموعة.
وتبدأ إيران سعيها للمشاركة في كأس العالم للمرة السابعة بمواجهة هونج كونج في المجموعة الخامسة التي تضم أيضاً تركمانستان وأوزبكستان.
وتستهل السعودية مشوارها في التصفيات باستضافة باكستان، التي تأهلت للمرحلة الثانية من التصفيات الآسيوية للمرة الأولى، في الإحساء ضمن المجموعة السابعة، فيما يلعب الأردن في طاجيكستان ضمن المجموعة ذاتها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب فلسطين غزة وإسرائيل منتخب لبنان

إقرأ أيضاً:

ما هي الرسائل السياسية التي تحملها زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية اليوم؟

يزور رئيس الجمهورية جوزف عون اليوم المملكة العربية السعودية في أول زيارة خارجية له، لذلك تحمل معاني الزيارة رمزية محددة حيث تنطلق صفحة جديدة من العلاقات اللبنانية-السعودية، منهية مرحلة من الجفاء السعودي تجاه لبنان لأسباب باتت معروفة.

واستبق الرئيس عون الزيارة بتصريحات لافتة حيث أعلن عن ضرورة توطيد العلاقات العربية الداخلية وعدم إيذاء أية دولة لأي من أشقائها العرب.

والأكثر من ذلك أن الرئيس عون عبّر بلغة لبنان الجديد والذي تريد الدول العربية ودول العالم سماع اللغة الجديدة للمسؤولين اللبنانيين ليس فقط تجاههم. بل أيضاً في ما خص الوضع اللبناني الداخلي وسيادة لبنان الفعلية على كامل الأراضي وبسط سلطة الدولة وتنفيذ القرارات الدولية والقيام بالإصلاحات اللازمة ومحاربة الفساد. مشيراً إلى أن قرار السلم والحرب هو في يد الدولة.

ثم في عدم استعداد لبنان لأن يتحمل النزاعات الخارجية على أرضه. كما أن اللغة الجديدة تتحدث عن دور الجيش اللبناني في حماية لبنان واللبنانيين، وفي وضع حد للسلاح غير الشرعي، تحت عنوان حصرية السلاح في يد الدولة وحدها.

المملكة والدول العربية، والمجتمع الدولي يريدون تنفيذاً فعلياً للمقومات التي يبنى عليها لبنان الجديد بعد انتخاب الرئيس في التاسع من كانون الثاني الماضي.

وتؤكد مصادر قصر بعبدا ل”صوت بيروت انترناشونال”، أن الرئيس عون سيعبر عن شكره للمملكة للدور الذي قامت به في لبنان ولمساعدته على انجاز استحقاقاته الدستورية وتقديره لوقوف السعودية الدائم إلى جانب لبنان والشعب اللبناني.

وأشارت المصادر، أن الزيارة ستبلور صفحة جديدة من عودة لبنان إلى أشقائه العرب، لا سيما إلى السعودية، وعودته إلى الحضن العربي، على أن تستكمل تفاصيل متعلقة بالاتفاقيات الثنائية وتوقيعها بعد شهر رمضان المبارك. وبالتالي، لن يكون هناك وفداً وزارياً يرافق الرئيس في الزيارة لتوقيع اتفاقيات. إنما الزيارة تحمل في طياتها رسالة شكر وتقدير واستعادة لهذه العلاقات التاريخية، وإعادة فتح القنوات على كافة المستويات.

إذاً، اللغة الجديدة للمسؤولين اللبنانيين لم تكن لتحصل لولا التغييرات الزلزالية التي أدت إلى انهيار المنظومة الإيرانية-السورية. وفي ظل ذلك شاركت دول الخليج الولايات المتحدة وفرنسا في صياغة الوضع اللبناني والذي يؤمل حسب المصادر باستكماله بتطبيق القرارات الدولية، وإصلاح الدولة والقضاء على الفساد. كلها على سبيل الشروط لمساعدة لبنان. مع أن إسرائيل حالياً باستمرارها بالخروقات تلعب دوراً سلبياً بالنسبة إلى انطلاقة العهد. وهناك انتظار لردة الفعل السعودية على الزيارة، وللمواقف التي ستطلقها خلالها.

وينتقل الرئيس عون إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية الاستثنائية لمناقشة الوضع الفلسطيني. وسيعبر عن الثوابت اللبنانية وعن الإجماع العربي حول ذلك.

موقف لبنان ملتزم مع العرب ومع جامعة الدول العربية، أي حل القضية الفلسطينية وفق مبدأ الدولتين، وعلى أساس المبادرة العربية للسلام التي أقرتها قمة بيروت العربية في العام 2002.

وأوضحت المصادر، أن اتصالات عربية رفيعة المستوى تجرى لحصول موقف موحد يخرج عن القمة

 

مقالات مشابهة

  • شرق أستراليا يستعد للإعصار ألفريد من الفئة الثانية
  • اتحاد الكرة يجري قرعة المرحلة الثانية للدوري العام "القسم الثاني"
  • إجراء قرعة المرحلة الثانية للدوري العام «القسم الثاني»
  • الرئيس السيسي يلتقي نظيره اللبناني لبحث تعزيز التعاون والاستقرار في لبنان
  • الرئيس السيسي يلتقي نظيره اللبناني ويؤكدان ضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من الجنوب
  • الجهاز الفني لمنتخب مصر بقيادة التوأم في مباراة الزمالك وإنبي
  • ما هي الرسائل السياسية التي تحملها زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية اليوم؟
  • الاتفاق يستضيف دهوك العراقي في ذهاب نصف نهائي أبطال الخليج
  • الرئيس السيسي يستقبل نظيره اللبناني قبل انعقاد القمة العربية
  • منتخب العراق للسلة يستعد لمواجه نظيره الهندي