مصادر: درون مغربية تسقط كبير مسؤولي مليشيات البوليساريو و نقله على عجل إلى إسبانيا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
زنقة 20 ا متابعة
كشفت وسائل إعلام إسبانية أن محمد الوالي اعكيك، الذي تم تعيينه في نونبر 2021، قائدا لميليشيات البوليساريو، دخل المستشفى في إسبانيا، فيما يتم الحديث على أن طائرة بدون طيار مغربية أصابت كبير مسؤولي مليشيات البوليساريو حيث بات بين الحياة والموت.
وكشف المصادر الإسبانية، أن حالته الصحية تدهورت في الأسابيع الأخيرة، ووصل قبل بضعة أيام إلى منطقة الحكم الذاتي في إقليم الباسك حيث تم نقله بشكل عاجل إلى المستشفى.
وتابعت أن “اعكيك لديه أخ في إقليم الباسك. وغاب عن اللقاء الذي انعقد يوم 5 نونبر بمخيمات تندوف، بين إبراهيم غالي وقيادات أخرى للميليشيات المسلحة، والذي خصص لمناقشة “الحرب” ضد المغرب”.
#FARMAROC_EXCLUSIF #الصحراء_المغربية
دكت بالأمس القوات المسلحة الملكية عربيتين رباعتي الدفع منها واحدة مجهزة براجمة صواريخ غراد و الأخرى كانت تنقل عناصر ارهابية لاستخدامها بالمناطق العازلة، مخلفة عدة ضحايا بين قتيل و جريح وسط العناصر الارهابية و تدمير تام للعربتين.
نشير ان… pic.twitter.com/E7bRrwd9Vy
— Far-Maroc (@FAR_MAROC) November 12, 2023
من جهة أخرى ، كشف منتدى “فار ماروك”، أن القوات المسلحة الملكية دكت عربيتين رباعتي الدفع منها واحدة مجهزة براجمة صواريخ غراد و الأخرى كانت تنقل عناصر ارهابية لاستخدامها بالمناطق العازلة، مخلفة عدة ضحايا بين قتيل و جريح وسط العناصر الارهابية و تدمير تام للعربتين.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: درون روسية ضربت محطة تشيرنوبيل النووية
(CNN)-- قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن طائرة روسية بدون طيار "درون" ضربت محطة الطاقة النووية تشيرنوبيل بالقرب من حدود أوكرانيا مع بيلاروسيا مساء الخميس.
وقال زيلينسكي في تصريحات صحفية: "ضربت طائرة روسية بدون طيار برأس حربي شديد الانفجار الملجأ الذي يحمي العالم من الإشعاع في وحدة الطاقة الرابعة المدمرة في المحطة".
وأضاف زيلينسكي أن الملجأ الخرساني الذي يغطي الوحدة تضرر وتم إخماد الحريق وأنه "لم ترتفع مستويات الإشعاع وتتم مراقبتها باستمرار"، مضيفا: "وفقا للتقييمات الأولية، فإن الأضرار التي لحقت بالملجأ كبيرة".
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منصة إكس (تويتر سابقا) إنه قبل وقت قصير من الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المحلي، سمع فريقها في موقع تشيرنوبيل "انفجارًا قادمًا من طبقة الحبس الآمنة الجديدة، التي تحمي بقايا المفاعل 4 من محطة تشيرنوبيل السابقة للطاقة النووية، مما تسبب في نشوب حريق".
وأضافت الوكالة الدولية للطاقة الذرية: "تم إبلاغهم بأن طائرة بدون طيار ضربت سقف المحطة".
ويذكر أن الوحدة الرابعة في تشيرنوبيل انفجرت عام 1986، مما أدى إلى إرسال سحب واسعة النطاق من النشاط الإشعاعي عبر أجزاء من الاتحاد السوفيتي وأوروبا، وتم فيما بعد تغليفه في تابوت من الخرسانة والفولاذ.