مهرجان العسل.. مصر تصدر ما يقرب من 25 % للعالم
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
مهرجان العسل المصري.. تنطلق فعاليات مهرجان العسل المصري اليوم الإثنين في دورته السادسة تحت رعاية وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بمركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.
ويأتي هذا المهرجان برعاية وزارة الزراعة وأيضًا في إطار دعم صناعة النحل الذي يعد من الصناعات التى لها مردود اجتماعى واقتصادى.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن مهرجان العسل المصري:
تنطلق فعاليات مهرجان العسل اليوم وتستمر حتى 15 نوفمبر الجاري.
يشارك في المهرجان ما يقرب من 140 عارضًا من 30 دولة من جميع قارات العالم.
يستهدف إقامة المعرجان مناقشة ما يهم صناعة نحل العسل وتنمية وتطوير هذا القطاع المهم.
يعمل بهذا القطاع ما يقرب من 25 ألف أسرة حيث تمتلك ما يقارب مليونى خلية نحل تنتج ما يقارب من 15 ألفًا إلى 20 ألف طن عسل سنويًا.
تعد مصر أولى الدول فى تصدير طرود النحل بحوالى 1.2 مليون طرد عسل لمعظم دول العالم بما فيها أوروبا وأمريكا.
تمتلك حوالي 2 مليون خلية نحل تنتج حوالي 20 ألف طن عسل للسوق المحلية .
كما تعد مصر الدولة الثالثة عربيًا في إنتاج عسل النحل.
ووفقًا لتقارير معهد بحوث وقاية النبات بمركز البحوث الزراعية أن مصر تصدر 25% من إجمالي صادرات العالم من طرود نحل العسل، وما يزيد عن 3000 طن عسل نحل سنويا من أعسال الشمر والبردقوش والموالح والبرسيم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العسل فعاليات مهرجان العسل وزارة الزراعة مصر مهرجان العسل
إقرأ أيضاً:
خلاف مالي يقرب فينيسيوس من روشن
ماجد محمد
يحيط الغموض بمستقبل النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، جناح ريال مدريد، حيث ترددت أنباء عن اهتمام أندية دوري روشن بالتعاقد معه.
وربطت تقارير إسبانية بين فينيسيوس وكل من ناديي الهلال والنصر، حيث يعتبر اللاعب أحد أبرز الأهداف التي تسعى أندية روشن لضمها لتعزيز صفوفها.
وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي يواجه فيه ريال مدريد صعوبات في تجديد عقد فينيسيوس، حيث يطالب اللاعب براتب سنوي ضخم متفوقا على سقف رواتب المتعارف عليها داخل الفريق الملكي.
وأشارت تقارير إسبانية إلى أن فينيسيوس حدد شرطًا أساسيًا لتجديد عقده مع ريال مدريد، وهو الحصول على راتب سنوي لا يقل عن 20 مليون يورو خالي من الضرائب.
وبحسب التقارير، فإن هذا المطلب المالي الكبير من شأنه أن يجعل ريال مدريد يفكر جدياً في بيع اللاعب، خاصة وأن النادي يواجه ضغوطًا مالية كبيرة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين