نتوحد من أجلهم " استمرار فعاليات المشروع القومى لأطفال التوحد قادرون بإختلاف
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
"
استمرار التدريب الأسبوعي لمشروع نتوحد من أجلهم والذي تنظمة مديرية الشباب و الرياضة بالبحر الأحمر " إدارة برامج التنمية الرياضية " بالتعاون مع الإدارة المركزية لبرامج التنمية الرياضية" الإدارة العامة للقاعدة الشعبية " بوزارة الشباب والرياضة مركز لتدريب أطفال التوحد تحت عنوان " نتوحد من اجلهم " بنادى شدوان الرياضي التابع لإدارة شباب الغردقة.
يهدف المشروع إلى الإهتمام بأطفال التوحد والحرص على دمجهم بالمجتمع ورفع معنوياتهم وقدراتهم من خلال ممارسة الأنشطة الرياضية والترويحية حيث يقوم أطفال التوحد بممارسة الرياضة على أيدي مدربين متخصصين
يأتي ذلك من حرص القيادة السياسية بالاهتمام بأطفال التوحد وتشجيعهم على إظهار مواهبهم الرياضية وغيرها والتعبير عن ذاتهم بما يمكنهم من النهوض بقدراتهم وإسعادهم ودمجهم في المجتمع بشكل طبيعي
ينفذ المشروع تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة و اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر وبتوجيهات الدكتورة سونيا عبد الوهاب رئيس الإدارة المركزية لبرامج التنمية الرياضية بوزارة الشباب والرياضة و حسن خلف وكيل الوزارة مدير المديرية، وممدوح خليفة وكيل المديرية لشئون الرياضة وتحت إشراف موسي الرشيدي مدير الإدارة العامة للرياضة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار البحر الاحمر احتفالية قادرون باختلاف البحر الاحمر قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
مدير مركز الفتوى: المراهنات الإلكترونية تفسد الشباب وتعطلهم عن العمل
حذر الدكتور أسامة الحديدي، مدير عام مركز الأزهر العالمي للفتوى، من خطورة منصات المراهنات الإلكترونية، مؤكدًا أنها نوع من القمار المحرم شرعًا، كما أنها تستهدف الشباب لإفسادهم وتعطيلهم عن العمل، مما يشكل تهديدًا أخلاقيًا ومجتمعيًا خطيرًا.
وخلال تصريحات تليفزيونية، شدد الحديدي على أهمية تحري المصادر الموثوقة عند التعامل مع أي أنشطة مالية أو ترفيهية عبر الإنترنت، محذرًا الأسر والشباب من الوقوع في فخ المراهنات والقمار الإلكتروني، لما لهما من تأثيرات سلبية على الأفراد والمجتمعات.
وأكد أن التعامل مع هذه المنصات محرم شرعًا، داعيًا الجميع إلى تجنبها تمامًا، مشيرًا إلى أن الأزهر الشريف أصدر بيانًا رسميًا للتحذير من مخاطر انتشار هذه الظاهرة عبر الإنترنت، والتي باتت تستهدف جميع الفئات العمرية بأساليب ترويجية مضللة.