النعاس: نحن في قعر الزجاجة منذ 2011 وعلينا تحطيمها بإقرار الدستور الدائم
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
ليبيا – طالب عضو الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور عمر النعاس بإنهاء المرحلة الانتقالية من خلال إقرار واعتماد مشروع الدستور الدائم.
النعاس وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” نحن في قعر الزجاجة منذ 2011 وطوال المرحلة الانتقالية وحتى هذه اللحظة، والخروج منها يكون بتحطيم الزجاجة وإنهاء المرحلة الانتقالية بإقرار واعتماد مشروع الدستور الدائم الذي أقرّته الهيئة التأسيسية المنتخبة من الشعب وجاهز منذ أكثر من 6 سنوات”.
ورأى أن ما وصفه بـ” مستنقع” المرحلة الانتقالية يزداد وحلا،داعيا إلى تجاوزه في أسرع وقت ممكن من أجل بناء ليبيا وضمان السيادة والحرية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: المرحلة الانتقالیة
إقرأ أيضاً:
رئيسا مصر وتونس: إقامة الدولة الفلسطينية الضامن الأوحد لتحقيق السلام الدائم بالمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقيس سعيد رئيس تونس على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس التونسي قيس سعيد.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الإقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الإهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، ومن جانبه ثمن الرئيس التونسي الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين، وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية، مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.