عمر السويدي: "المنصات العالمية" أولوياتي المستقبلية لتأكيد ريادة الإمارات في الجوجيتسو
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أكد البطل الإماراتي عمر السويدي أن "المنصات العالمية" من أهم أولوياته المستقبلية، لرفع راية دولة الإمارات، وتأكيد ريادتها في رياضة الجوجيستو، ودورها الملموس في تطور وانتشار اللعبة عالمياً.
أضاف: "فخور بحصولي على ذهبية المحترفين لفئة الحزام البني وزن 56 كغم في النسخة 15 لبطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيستو، وهي الذهبية السادسة منذ بداية مشواري في 2016، بجانب فضية وبرونزية".
وتوجه السويدي بالشكر والامتنان إلى نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، رئيس نادي بني ياس، الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، على دعمه اللامحدود، وتقديم جميع المتطلبات التي ساعدته على حصد أفضل النتائج مع المنتخب والنادي في مختلف البطولات المحلية والعالمية.
كما عبر عن تقديره لاتحاد الجوجيستو برئاسة رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي، عبدالمنعم الهاشمي، على جهوده وحرصه المستمر لدعم رياضة الجوجيستو، وتطوير المنتخبات الوطنية، والعمل مع الأندية ودعم قدراتها لجذب اللاعبين واللاعبات، وتنظيم البطولات العالمية بأفضل المعايير الدولية.
واختتم: "طموحاتي لا حدود لها باسم الإمارات، وأتمنى تطور اللعبة وانتشارها، وإقامة البطولات على مستوى العالم، وهذه الرياضة حققت لي الكثير من الأمور الإيجابية، وعلمتني الصبر والانضباط والروية والالتزام، كما منحتني الفرصة لرد الجميل للوطن الغالي برفع علمه في البطولات الدولية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو
إقرأ أيضاً:
ألبانيا تحظر تطبيق “تيك توك”: خطوة جادة لحماية الأطفال
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت ألبانيا عن قرارها حظر تطبيق “تيك توك” الصيني لمدة عام على الأقل، اعتباراً من أوائل عام 2025، في خطوة تهدف إلى معالجة المخاوف المتزايدة بشأن تأثير التطبيق على المراهقين. جاء هذا القرار بعد دراسات ومراجعات أجرتها السلطات، خلصت إلى أن التطبيق يسبب أضراراً نفسية وسلوكية للأطفال والشباب، ويؤثر بشكل سلبي على العملية التعليمية.
أسباب الحظر
تقول الحكومة الألبانية إن “تيك توك” يساهم في ترويج محتويات غير مناسبة تؤثر على القيم التعليمية والاجتماعية، إضافة إلى تأثيره السلبي على الصحة النفسية للمراهقين، حيث يعزز الإدمان الرقمي ويؤثر على التركيز الدراسي. وأشار مسؤولون إلى أن القرار يهدف لحماية الفئات العمرية الحساسة وضمان بيئة رقمية آمنة.
ردود الفعل
لاقى القرار استحساناً من قِبل مؤسسات تعليمية ومنظمات حقوق الطفل، التي طالبت سابقاً بتنظيم استخدام المنصات الرقمية بين الشباب. في المقابل، أثار القرار جدلاً بين المستخدمين، خاصة مع الشعبية الواسعة التي يتمتع بها التطبيق في أوساط الشباب الألباني.
خطوات مستقبلية
تعتزم الحكومة الألبانية العمل على وضع إطار قانوني صارم يضمن مراقبة المحتوى الرقمي وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الاستخدام الآمن للإنترنت. كما ستُنفذ حملات توعوية للآباء والأمهات حول تأثير المنصات الرقمية على أطفالهم.
تُعد هذه الخطوة جزءاً من اتجاه عالمي لتنظيم استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي، وسط دعوات لزيادة الرقابة على المحتوى الذي يتعرض له الأطفال.