رئيس الوزراء الفلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي جعل مستشفى الشفاء عنوانًا للسيطرة على غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتيه، إن الاحتلال الإسرائيلي جعل مجمع الشفاء الطبي عنوانًا للسيطرة على غزة وحولته لثكنة عسكرية، واصفًا قصف المستشفيات وحصارها وقطع الطرق عنها بجريمة حرب.
وأضاف رئيس الوزراء الفلسطيني، في مؤتمر صحفى، أن اعتبار إسرائيل مستشفى الشفاء عاصمة لغزة وسقوطه يعني سقوط غزة ما هو إلا تبرير لقتل المرضى والجرحى، كاشفا عن توجيه المساعدات إلى غزة عبر الهلال الأحمر والأمم المتحدة.
وأشار رئيس الوزراء الفلسطيني، إلى أن هناك ضغوطا على دولة الاحتلال للإفراج عن أموالنا، مضيفا: «لا أحد يقبل وقف المساعدات والرواتب التي ندفعها لأهلنا في غزة».
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية: وفاة 6 أطفال و9 مرضى في مستشفى الشفاء بغزة
تنهشها الكلاب.. تصريح صادم للصحة الفلسطينية عن جثامين الشهداء في ساحة مستشفى الشفاء «فيديو»
مدير مستشفيات قطاع غزة: الوضع كارثي في مجمع الشفاء ولا يمكن الدخول أو الخروج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل اقتحام قوات الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي البيت الأبيض التهجير القسري الصواريخ الباليستية الصواريخ على إيلات القصف الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية حرب غزة سرايا القدس سرايا القدس في غزة شهداء غزة شهداء غزة 2023 صواريخ غزة غزة غلاف غزة قصف إسرائيلي قطاع غزة مجزرة المعمداني رئیس الوزراء الفلسطینی مستشفى الشفاء
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: هجومالضاحية الجنوبي يعكس تجاهل إسرائيل لدعوات وقف إطلاق النار
صرّح رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، بأن الهجوم الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت يعكس تجاهل إسرائيل للدعوات الدولية لوقف إطلاق النار. وأشار ميقاتي إلى أن الهجوم جاء في وقت كان من المفترض أن يناقش فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاقتراح الأميركي بوقف إطلاق النار المؤقت في لبنان أثناء وجوده في نيويورك.
وطالب ميقاتي المجتمع الدولي بالتحرك لاتخاذ إجراءات حاسمة لردع الاحتلال الإسرائيلي ووقف ما وصفه بالحرب المستمرة على لبنان. وكانت قوات الاحتلال قد نفذت غارة عنيفة مساء الجمعة على الضاحية الجنوبية، باستخدام قنابل خارقة للتحصينات زنتها 2000 طن، مما أدى إلى تدمير عدة مبانٍ بالكامل. ووفقًا لبيان جيش الاحتلال، فإن الهجوم استهدف القيادة المركزية لحزب الله، الواقعة تحت المباني السكنية، في محاولة لاغتيال الأمين العام للحزب، حسن نصر الله.