أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اليوم  الاثنين،  النشرة السنوية   " التبادل التجارى بين مصر ودول حوض النيـل عـام  2022 " وتتناول النشرة حجم التجارة (صادرات - واردات ) مع دول حوض النيل ( السودان - أثيوبيا - أوغندا - الكونغو - كينيا - تنزانيا - روانـــدا -  بروندى - إريتريا- جنوب السودان) .

واوضح الجهاز انه  بلـغ إجمـالى قيمـة الصـادرات لدول حوض النيـل 1.7 مليـار دولار  عـام 2022 مقـابل 1.6 مليار  دولار  عام  2021 بنسبـة زيادة قدرها  7.3٪ .

وبلـغ إجمالى قيمة الـواردات مــن دول حوض النيل 1.4 مليـار دولار عــام 2022 مقابل 0.7 مليار دولار عام 2021 بنسبة زيادة قدرها 75.9 ٪.  
وجـاءت السـودان فـى المرتبــة الأولــى للصادرات بما قيمتـه 929.2 مليون دولار عام 2022 مقابل  826.8 مليون دولار عام 2021 بنسبه زيادة قدرها 12.4 ٪ وكان أهم الأصناف التى تم تصديرها الى السودان اسمدة، لـدائن ومصنوعاتهــا (مـواد خام لصناعة البلاستيك). 
بينما جاءت في المرتبة الثانية كينيا بما قيمته 355.7 مليون دولار عام 2022 مقابل 382.0 مليون دولار عام 2021 بنسبه انخفاض قدرها 7.0٪، وكان أهم الأصناف التى تم تصديرها إلى كينيا ورق ومصنوعات من عجائن الورق، لـدائن ومصنوعاتها ، الات وأجهزة كهربائية وأجزاؤها. 
كما جــاءت الكونغو فى المرتبــة الأولـى للواردات بما قيمتـه 524.5 مليـون دولار عــام 2022 مقابــل 110.9 مليـون دولار  عام 2021 بنسبه زيادة قدرها 373.0٪ وكان أهـم الأصناف التى تم إستيرادها نحاس ومصنوعاته، خشب ومصنوعاته وفحم خشبى.
 وفى المرتبة الثانية السودان بما قيمته 504.4 مليون دولار  عام 2022 مقابل 385.6 مليون  دولار عام 2021 بنسبه زيادة قدرها 30.8 ٪ وكان أهم الأصناف التى تم استيرادها حيوانات حية،قطن. 
واشار الجهاز الي انه  جاءت مجموعة المنتجات الكيماوية والبلاستيك فى المرتبة الأولى للصادرات بما قيمتـه 625.0 مليون دولار  عام 2022 مقابل 475.4 مليون دولار عام 2021  بنسبه زيادة قدرها 31.5%.
جــاءت مجموعــة المنتجــات الحيوانيــة والنباتيــة والمشروبــات والتبـغ فـى المرتبـة الأولــى للــواردات بمـا قيمتــه   674.1 مليون دولار  عـام 2022 مقابــل 604.6 مليون دولار  عـام 2021 بنسبـه زيادة قـدرها 11.5٪.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحصاء زيادة صادرات مصر

إقرأ أيضاً:

العملة الخضراء ترتفع واليورو عند أدنى مستوى منذ تشرين الثاني 2022

الاقتصاد نيوز - متابعة

سجل الدولار الأميركي أعلى مستوى في عدة أشهر أمام اليورو والجنيه الإسترليني، الخميس، أول يوم تداول في العام الجديد، مواصلا مكاسبه القوية في العام الماضي بدفعة من توقعات بأن أسعار الفائدة الأميركية ستبقى مرتفعة نسبيا مقارنة باقتصادات كبرى أخرى.

وهبط اليورو إلى 1.0314 دولار، وهو أقل مستوى منذ نوفمبر 2022، متراجعا بنسبة 0.3 بالمئة خلال اليوم.

وهبط حتى الآن نحو ثمانية بالمئة منذ وصوله في أواخر سبتمبر إلى مستويات مرتفعة تخطى فيها 1.12 دولار، ليكون أحد الضحايا الرئيسيين لارتفاع العملة الأميركية مؤخرا.

ويتوقع المتعاملون أن ينفذ البنك المركزي الأوروبي تخفيضات قوية لأسعار الفائدة في 2025 إذ يتوقعون خفضها أربع مرات بمقدار 25 نقطة أساس لكل مرة لكنهم يتشككون في أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي سيتخذ مثل تلك الخطوة ولو مرتين خلال العام.

وتخطى الدولار عتبات مهمة أمام عملات رئيسية أخرى، إذ انخفض الإسترليني أمامه بنسبة 0.65 بالمئة في أحدث تداولات مسجلا 1.2443 دولار وهو أقل مستوى منذ أبريل.

وتسارع ذلك الهبوط بعد أن كسر حاجز مقاومة حول مستوى 1.2475 دولار.

وقال لي هاردمان كبير محللي العملات في "إم.يو.إف.جي": "إن الأمر لا يختلف كثيرا في بداية العام الجديد، إذ يواصل الدولار توسيع مكاسبه وسط ترقب لسياسات ترامب المواتية في بداية ولايته".

ومن المتوقع على نطاق واسع أن تؤدي سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى تعزيز النمو وأيضا إلى ضغوط تؤدي لرفع الأسعار وقد يدفع ذلك مجلس الاحتياطي إلى توخي الحذر بشأن خفض أسعار الفائدة بقوة وهو ما سيدعم بدوره عوائد سندات الخزانة الأميركية ويعزز من الطلب على الدولار.

كما تعزز التوقعات بضعف النمو خارج الولايات المتحدة وعوامل مثل الصراع في الشرق الأوسط والحرب بين روسيا وأوكرانيا الطلب على الدولار.

وبدد الدولار خسائره المبكرة اليوم الخميس وتحول للارتفاع أمام الين وصعد في أحدث تعاملات 0.17 بالمئة مسجلا 157.26 ين.

ووصل الدولار إلى أعلى مستوى في خمسة أشهر أمام العملة اليابانية في أواخر الشهر الماضي متخطيا 158 ينا.

وألقى الفارق الكبير في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة والاقتصادات الأخرى بظلاله على سوق العملات، مما أدى إلى انخفاض حاد في معظم العملات مقابل الدولار في 2024.

وحوم اليوان قرب أدنى مستوى منذ 14 شهرا بسبب مخاوف حيال متانة ثاني أكبر اقتصاد في العالم. 

وأثر احتمال فرض رسوم جمركية أميركية من إدارة ترامب وتراجع عوائد السندات المحلية على معنويات المستثمرين أيضا.

وتخلى الفرنك السويسري عن مكاسب حققها في وقت مبكر من الجلسة أمام الدولار واستقر في أحدث تداولات عند 0.90755للدولار.

أما الدولار الأسترالي فقد ارتفع 0.36 بالمئة مسجلا 0.6215 بعد أن انخفض تسعة بالمئة أمام نظيره الأميركي في 2024 وهو أضعف أداء سنوي منذ 2018. كما ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.47 بالمئة إلى 0.5614 دولار أميركي.

مقالات مشابهة

  • الإحصاء: 30% من موظفي الحكومة يعملون بالاقتصاد غير الرسمي
  • وزير قطاع الأعمال: زيادة صادرات الغزل والنسيج وتطوير البيع والتسويق
  • جوجل تدفع 100 مليون دولار لوسائل إعلام كندية مقابل استخدام محتواها
  • الحكومة تضع استراتيجية لتأمين سوق الدواجن والبيض في رمضان 1446 هـ”
  • آبل توافق على تسوية دعوى قضائية تتعلق بخصوصية سيري مقابل 95 مليون دولار
  • المغرب استورد 3.4 ملايين دجاجة خلال 2024
  • الإعلان عن معدل زيادة الإيجار في تركيا
  • العملة الخضراء ترتفع واليورو عند أدنى مستوى منذ تشرين الثاني 2022
  • جائزة مالية قدرها مليون دولار للمنتخب المتوج بلقب خليجي 26
  • الإحصاء: 1.7 زيادة في أعداد التلاميذ بالتعليم قبل الجامعي بعام 2024/2023