«فتح الباب والأسانسير تحت».. مصرع شاب إثر سقوطه من الرابع بدار السلام
تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT
لقي شاب مصرعه، اليوم الجمعة، إثر حادث مصعد كهربائي داخل أحد العقارات بمنطقة بدار السلام بالقاهرة، وتم نقل الجثمان إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة.
أخبار متعلقة
«بسرعة جنونية».. مصرع سيدة «دهسا» أسفل عجلات سيارة بالخليفة
مقتل عامل دليفرى على يد «قهوجى» بسبب خلافات الجيرة ببولاق الدكرور
المشدد 5 سنوات لتشكيل عصابي تخصص في سرقة المواطنين ببولاق الدكرور
تلقى قسم شرطة دار السلام بمديرية أمن القاهرة إخطارا من إدارة شرطة النجدة بالعثور على جثة بغرفة مصعد أحد العقارات.
وانتقل رجال المباحث بقطاع جنوب القاهرة إلى محل البلاغ، حيث عثر على جثة «زياد.ن»، يرتدي ملابسه كاملة وتسيل منه الدماء نتيجة الحادث، حيث بين أن القتيل فتح باب المصعد بالطابق الرابع ولم ينتبه لعدم وجود الأسانسير، ليسقط من الرابع فور دخوله غرفة المصعد.
ونقلت الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة للتصريح بالدفن وتحرر محضر بالواقعة واخطرت الجهات المعنية لتتولي التحقيقات.
جريمة دار السلام مصرع شاب بدار السلام اهالي دار السلام واقعة دار السلام جريمة قتل شاب بدار السلام دار السلام اخبار الحوادثالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: دار السلام دار السلام
إقرأ أيضاً:
برشان: الخلاف السياسي فتح الباب على مصراعيه للتدخلات الخارجية في ليبيا
قال عضو مجلس الدولة الاستشاري وحيد برشان، إن الواقع السياسي مازال يُغربل الليبيين ويصهر مواقفهم حتى يتم لليبيا الجديدة أساس وطني متين.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “فقاعات الرغوة التى أفرزتها فبراير، تتلاشى وتستبعد هذه الرخوة السياسية، التى كلفت ليبيا وأخرت تأسيس الدولة الوطنية الحديثة. إذن لا شك في الأثر السلبي للتشرذم السياسي إذا ما أصاب دولة ما. وعلى النقيض من ذلك، فإن التماسك والاستقرار السياسي والتفاف الجميع حول مشروع وطني واضح الأهداف”.
وتابع قائلًا “هدف دولتنا الفتية هو الاستقرار السياسي، أولاً ببعث رسالة إيجابية ومبشرة إلى الداخل والخارج، ومن ثم تحصد النخبة السياسية الحاكمة منها والمعارضة “الثقة والمصداقية” وهي عملة صعبة – أي المصداقية – أيضاً قابلة للصرف والاستثمار. الانشقاقات السياسية والاقتصادية وأستمرار التجاذبات والمناكفات التى تعيشها ليبيا الذي يظهر استحالة وضع اليد في اليد بين الخصوم السياسية هي مشكلة فتح الباب على مصراعيه للتدخلات الخارجية في الشأن الليبي”.
واختتم قائلًا “آلية الانتخابات ستفرز فى المرحلة المقبلة ما هو عليه الحال من تشردم سياسي وثقافي يصل الي تعريف الهوية الوطنية. فلا نتوقع من آلية الانتخابات او ممارسة الديموقراطية ستعالج المشاكل العضوية فى مجتمعنا الليبي. التى أساسها جهلنا بالشعارات السياسية التى نطلقها ونتائجها التى لا نتحملها ونسقطها بكلّ شراسة مثل الية تداول السلطة”.
الخلفاوي: حكم الدستورية العليا بشأن الإيجار القديم لا يعني تحرير عقود جديدة