بـ«مادة سامة».. فتاة تتخلص من حياتها في مصر القديمة
تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT
أنهت فتاة حياتها بتناول مادة سامة؛ بسبب مرورها بحالة نفسية سيئة بمنطقة مصر القديمة، وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة.
أخبار متعلقة
«بسرعة جنونية».. مصرع سيدة «دهسا» أسفل عجلات سيارة بالخليفة
مقتل عامل دليفرى على يد «قهوجى» بسبب خلافات الجيرة ببولاق الدكرور
المشدد 5 سنوات لتشكيل عصابي تخصص في سرقة المواطنين ببولاق الدكرور
تلقي قسم شرطة مصر القديمة بمديرية أمن القاهرة تلقى إخطارا من إدارة شرطة النجدة باستقبال مركز السموم بقصر العيني جثة فتاة، وعلى الفور توجه رجال الشرطة إلى محل البلاغ وسماع أقوال أسرة المتوفاة للوقوف على ملابسات الواقعة.
وتبين من المعاينة وتقرير مفتش الصحة أثبتا وفاة «داليا. ر» في العقد الثالث من العمر، نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية لدى تناولها مادة سامة، ونقلت الجثة إلى ثلاجة المركز تحت تصرف النيابة العامة للتصريح بالدفن وتحرر محضر واخطرت الجهات المعنية لتتولي التحقيق.
جثة فتاة بمصر القديمة جريمة مصر القديمة واقعة مصر القديمة وفاة شاب بمصر القديمة اهالي مصر القديمة انتحار فتاة مصر القديمة حوادث مصر القديمة مصر القديمة اخبار اخبار الحوادثالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تصدر كتاب «الموتى».. « أهم النصوص الدينية في مصر القديمة»
أصدرت مكتبة الإسكندرية كتاب «الموتى» الفرعوني للدكتور حسين عبد البصير عالم الآثار المصرية ومدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، ويهدف لتعريف القراء خاصة الشباب والنشء بمضمون كتاب «الموتى» أو «الخروج إلى النهار» بشكل مبسط، كما يتضمن مقتطفات من النصوص الأصلية للكتاب الفرعوني.
وقال الدكتور حسين عبد البصير لـ«الوطن»، إنّ «كتاب الموتى» من أهم النصوص الدينية في مصر القديمة، حيث يعكس العقائد المرتبطة بالحياة الآخرة، والرحلة التي يخوضها المتوفى للوصول إلى العالم الآخر.
ولفت إلى العثور على النصوص مدونة على لفائف البردي، وجدران المقابر، والتوابيت، وتماثيل الأوشابتي. ويُعرف هذا الكتاب في الأصل باسم «الخروج إلى النهار» أو «برت إم هرو»، وهو مجموعة من التعاويذ والتوجيهات التي تساعد الروح في رحلتها بعد الموت.
أصول كتاب الموتى وتطورهوأوضح أنّ أصل هذه النصوص يرجع إلى نصوص الأهرامات التي وُجدت على جدران مقابر الملوك في الدولة القديمة، ثم تطورت إلى نصوص التوابيت في الدولة الوسطى، حتى أصبحت تُجمع في كتاب الموتى خلال الدولة الحديثة (حوالي 1550-50 ق.م)، وكانت هذه النصوص تُكتب عادة بالحبر الأسود والأحمر، وتُزين برسوم توضيحية تعرف بـ«الفينيت» أو المناظر، التي تساعد القارئ على تصور الرحلة الروحية.