وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء تجتمع برئيس وحدة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم باليونسكو
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
اجتمعت سعادة الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء، بالسيد فنغتشون مياو رئيس وحدة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم بمنظمة اليونسكو، وبحضور الدكتور صبحي طويل مدير مبادرة مستقبل التربية والتعليم في اليونسكو، والدكتور مبارك بطي القائم بأعمال الأمين العام للجنة البحرين الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، وذلك على هامش مشاركتها في المؤتمر العام لليونسكو في دورته الثانية والأربعين المنعقدة حالياً في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) بباريس.
وتم خلال اللقاء بحث مجالات التعاون بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) فيما يتعلق بمجالات استخدام الذكاء الاصطناعي في الأنظمة التعليمية.
واستعرضت الخاطر أبرز المستجدات والسياسات والاستراتيجيات المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الأنظمة التعليمية بمملكة البحرين، ومن أبرزها تفعيل وتطوير البوابة التعليمية كونها بوابة وطنية للتعلم الإلكتروني تدعم التمكين الرقمي في التعليم، وهي وسيلة للاتصال بين قواعد بيانات الطلبة، وبين الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور.
كما تم بحث سبل التعاون بين المركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال بمملكة البحرين ومنظمة اليونسكو، والاستفادة من تبادل الخبرات وخصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإبداع والابتكار والتطبيقات العملية لتكنولوجيا المعلومات والاتصال، من أجل بناء القدرات والمهارات المهنية للكوادر التربوية حول آخر المستجدات للتقنيات الحديثة في الذكاء الاصطناعي «التوليدي» وضمان استدامة عملية التمهين والتدريب تحقيقاً للأهداف المشتركة، وخاصةً الهدف الرابع من استراتيجية اليونسكو 2030.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الذکاء الاصطناعی فی التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تصدر توضيحاً بشأن رسوم إمتحانات الشهادة السودانية
بورتسودان ـ تاق برس
نفى وزير التربية والتعليم المكلف في السودان أحمد خليفة فرض وزارته اي رسوم على طلاب الشهادة الممتحنين للدفعة المؤجلة لامتحانات الشهادة السودانية سواء كان ذلك للمراكز داخل أو خارج السودان.
ومضى قائلاً: ” لم تفرض وزارة التربية والتعليم اي رسوم على الامتحانات للدفعة المؤجلة سواء داخل السودان او خارجه”.
وأوضح أنّ الطلاب دفعوا رسوم الامتحانات التي حددتها الوزارة قبل سنتين وهي رسوم قليلة. واضاف” تم حصر الطلاب وتجهيز الكشوفات ولكن لم تقام الامتحانات لقيام الحرب قبل انعقاد الامتحانات”.
وزاد:”الطلاب نزحوا داخليا وخارجيا مايعني ان اي طالب يمتحن في المنطقة التي نزح اليها بعد ان يسجل فيها سواء داخل السودان او خارجه بعد ان اعلنت الوزارة منذ فترة فتح باب التسجيل والحصر والذي مازال مستمرا وينتهي يوم ١٧ نوفمبر وهو موعد نهاية الحصر”.
واكد أنّ الطلاب اساسا دافعين رسوم الامتحان فقط حصر جديد لمعرفة مكان نزوحه لتوزيع مراكز الامتحانات ، مبينا ان ماتغير فقط مركز جلوس الطالب للامتحانات.
السودانيةالشهاددةرسوم