جرثومة المعدة.. تعرف على المخاطر وطرق العلاج
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تنتقل جرثومة المعدة للإنسان عن طريق الأطعمة، أو المياه والأواني غير النظيفة، أو الاتصال بلعاب الشخص المصاب أو مشاركة الأواني معه، وهي من أكثر الأمراض المنتشرة بين الناس.
وتستعرض «الأسبوع» مخاطر وطرق علاج جرثومة المعدة، خلال هذا التقرير.
أعراض جرثومة المعدةـ غثيان أو قيء.
ـ الانتفاخ.
ـ التجشؤ.
ـ ألم في الجزء العلوي من البطن.
ـ حرقة في المعدة.
ـ نقص الشهية.
ـ براز داكن أو لونه قطراني.
ـ الشعور بالامتلاء بعد تناول كمية قليلة من الطعام.
ـ القرحة التي تنزف يمكن أن تسبب فقر الدم والإرهاق.
جرثومة المعدةمضاعفات جرثومة المعدة:ـ التهاب بطانة المعدة.
ـ قرحة المعدة.
ـ النزيف الداخلي.
ـ سرطان المعدة.
طرق الوقايةمن جرثومة المعدة:ـ غسل اليدين جيدًا بعد استخدام الحمام، وقبل إعداد وتناول الطعام.
ـ الحرص على تعقيم المياه وخصوصًا مياه الآبار.
ـ الحرص على غسل الخضروات والفواكه جيدًا.
ـ تجنب مشاركة الأواني أثناء الأكل والشرب.
علاج جرثومة المعدة:ـ استخدام المضادات الحيوية.
ـ استعمال مثبطات مضخة البروتون: يقلل هذا الدواء من إنتاج المعدة للحمض، مما يسمح للأنسجة المتضررة من العدوى بالشفاء.
ـ استعمال مثبطات إفراز الحمض (مثبطات مستقبلاتH2)، لكي يكون علاج البكتيريا فعالًا، فمن المهم تناول الدورة الكاملة لجميع الأدوية.
حسام موافي: جرثومة المعدة «ميكروب موت» وأحذر من الأكل خارج المنزل.. فيديو
حسام موافي يحذر الأزواج والأمهات من خطورة انتقال جرثومة المعدة بهذه الطريقة (فيديو)
أبرزها فقدان الوزن.. أعراض جرثومة المعدة لدى الأطفال وطرق الوقاية منها (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جرثومة المعدة علاج جرثومة المعدة اعراض جرثومة المعدة أعراض جرثومة المعدة جرثومة المعدة المعدة ـ
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يشيد بقرار بريطانيا حظر مثبطات البلوغ للأطفال.. ويحذر من مخاطرها المجتمعية
أشاد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، بقرار الحكومة البريطانية بمنع استخدام مثبطات البلوغ للأطفال دون سن 18 عامًا، معتبرًا أن هذه الخطوة تعكس وعيًا متزايدًا بالمخاطر الصحية والنفسية المرتبطة بهذه العلاجات.
وأوضح المرصد أن التقارير الطبية الحديثة، مثل تقرير الطبيبة هيلاري كاس، أكدت أن هذه المثبطات قد تؤدي إلى تباطؤ نمو العظام، وزيادة خطر الإصابة بالعقم، وعدم تحقيق الفوائد النفسية المتوقعة.
كما شدد المرصد على أن الترويج لهذه العلاجات، لا سيما بين الأطفال، يشكل تهديدًا للتوازن الأسري والمجتمعي، مؤكدًا ضرورة تقديم دعم نفسي واجتماعي بدلاً من اللجوء إلى التدخلات الهرمونية التي قد يكون لها آثار سلبية طويلة الأمد على صحة الأطفال ومستقبلهم.
وحذر المرصد من أن الترويج لبروتوكولات تأخير البلوغ باعتبارها إجراءات وقائية ليس إلا محاولة للتلاعب بعقول الأطفال وأسرهم، ودفعهم إلى طريق غير آمن يخدم أجندات تهدف إلى تفكيك المجتمع وتقويض الأسرة، مما قد يؤدي إلى انهيار القيم الإنسانية.
وأشار إلى أن هذه الممارسات ليست إلا جزءًا من سياسات عالمية تهدف إلى زعزعة استقرار المجتمعات.
وفي سياق متصل، نوّه المرصد إلى تنامي ظاهرة استغلال الأطفال عبر الإنترنت، وهو الأمر الذي سبق أن حذر منه عبر مقالاته، ومنها مقاله "شبكات التواصل الاجتماعي وغياب منظومة القيم.
هل نحن على أعتاب انهيار مجتمعي؟".
وعبّر المرصد عن قلقه من تحول هذا الاستغلال إلى تجارة يمارسها بعض الأهل أنفسهم، عبر نشر الفيديوهات والريلز على منصات التواصل الاجتماعي بهدف تحقيق مكاسب مالية، مما يعرض الأطفال لمخاطر نفسية واجتماعية جسيمة.
وختامًا يؤكد مرصد الأزهر على أهمية حماية الأطفال من هذه الظواهر الحديثة، مشددًا على أن الخطوة الأولى في ذلك هي توعية الآباء بالمخاطر التي قد يتعرض لها أبناؤهم نتيجة الاستخدام غير المنضبط للإنترنت.
كما دعا إلى تعزيز القيم الأسرية والتربية الواعية لمواجهة هذه التحديات وحماية مستقبل الأجيال الناشئة.