الصحة الروسية: جميع المواطنين الروس الذين تم إجلاؤهم عن غزة بحالة صحية جيدة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الروسية أن جميع المواطنين الروس الـ70 الذين تم إجلاؤهم عن غزة في حالة صحية جيدة، تخولهم مغادرة القاهرة إلى موسكو.
وجاء في بيان الصحة الروسية: "قام متخصصون من المركز الفيدرالي لطب الكوارث التابع لوزارة الصحة الروسية بفحص 70 مواطنا روسيا تم إجلاؤهم من قطاع غزة، من بينهم امرأة حامل و27 طفلا، خمسة منهم أقل من 3 سنوات، وأصغرهم 3 أشهر والجميع بحالة جيدة وتم السماح لهم بالسفر على رحلة القاهرة-موسكو".
ووصلت المجموعة الأولى من المواطنين الروس إلى القاهرة بعد أن تم إجلاؤهم من الأراضي الفلسطينية عبر معبر رفح البري الحدودي بين مصر وقطاع غزة.
وكان في استقبال المواطنين الروس فريق من وزارة الطوارئ الروسية. وأكد ناطق باسم الفريق أنهم جاهزون لتقديم الدعم وجميع التسهيلات اللازمة للعائلات.
ونظمت وزارة الطوارئ الروسية بالتعاون مع الدبلوماسيين الروس إجراءات إجلاء المواطنين من قطاع غزة.
وفي وقت سابق من يوم الأحد، أعلنت وزارة الطوارئ في روسيا في بيان عن إجلاء أول 70 مواطنا روسيا من قطاع غزة إلى القاهرة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي القاهرة طوفان الأقصى قطاع غزة وزارة الطوارئ الروسية المواطنین الروس الصحة الروسیة تم إجلاؤهم
إقرأ أيضاً:
روسيا تؤكد ضرورة مشاركة جميع المجموعات في العملية السياسية السورية
أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، على ضرورة ضمان مشاركة كافة المجموعات في العملية السياسية في سوريا، مشدداً على أن السلطات السورية الجديدة تدرك أهمية ذلك لتحقيق استقرار شامل في البلاد.
وعبر لافروف عن قلقه العميق من تطور الأحداث الأخيرة في سوريا، قائلاً: "اندلاع العنف غير مقبول أبداً، ونحن نشعر بالقلق من التصعيد الذي قد يؤدي إلى مزيد من المعاناة للسوريين".
وبشأن الوضع في أوكرانيا، وصف لافروف مقترحات إدخال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا بأنها "محاولة لإنقاذ بقايا الحكومة الأوكرانية".
وأضاف أن هذه الخطوة تظهر التوجه الغربي نحو التدخل في الشؤون الداخلية لدول أخرى، معتبراً أن مثل هذه المبادرات لا تهدف إلى حل النزاع بل إلى تعزيز النفوذ الغربي في المنطقة.
وفي تصريحات أخرى، اتهم لافروف الغرب باستغلال منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لتحقيق مصالحه الخاصة، مع تجاهل كامل لميثاق الأمم المتحدة.